السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد ان قراءة صفحه او صفحتين من الكتاب المرفق بالموضوع وجدة اشياء كثيره تحتاج التعليق وتحتاج الرد
وقبل ان ارد اطلعت على ردود الاخوه بالموضوع وجدت الرد الذي عندي يختلف تماما عما هو مطروح بالكتاب
وجدة ان الكتاب يتكلم بوادي وصاحب الموضوع يتكلم بوادي أخر
وهناك أمور وحقائق يجب علينا ان نعرفها ونعتبرها ثوابت عندنا نحن شيعة امير المومنين عليه السلام وهي :
اننا ننسير على خط صحيح وواضح موصى به من عند الله وهذا يجعلنا ان لانقارن بغيرنا من الامور او نعمل تشابه بين بلد شيعي او اغلبية شيعية مع بلد اوربا مسيحي او متعدد الديانات والاقليه فيه مسليم وليس شيعه لان في هذا ظلم كبير جداا ان نقارن بهذه الدول اليهودية التي لاتبحث عن الاخرة
فان الله اوصانا باتباع الرسول ص الله عليه واله وسلم واتباع مذهب اهل البيت عليهم السلام ولو كان الاتباع ليس بالتطبيق الكامل كوننا ليس معصومين من الاخطاء
ولو نرجع لتاريخ الصحابه الاجلاء الذين اتبعوا الرسول صل الله عليه واله باحسان وبقوا على العهد مع الامام علي عليه السلام وساروا معه كان يعيشون نفس الاضطهاد ونفس الظلم ونفس القساوه مع وجود الامام عليه السلام هل لايوجد عدل ومثال ذلك ابو ذر كم من ظلم تلقى وعمار وغيرهم من الصحابه وهذا مثال واضح جداا هذا لايعني ان الامام سبب بهذا هذا كله اختبار واعتبار لنا ولغيرنا ولاتكون هذه مشكله ابدااا ولهذا لايقارن بالامر
وهناك قضية وجدها عندك اخي (فرهود) هذه الكلمة وهذا النهج لايعتبر مقياس على شعب عانا م عانا من الظلم والاضطهاد والذين فعلوا هذا ايد هم خارجين عن الدين والا الانسان المومن لايقوم بهذا الامر وكم تحرصنا من بعد هجوم العراق على الكويت من المواد الموجوده بالسوق وعدم شرائها خوفا ان تكون من الكويت وعامة الناس كانت تحتاط من هذا الامر والذي يلتزم بالصلاة لايلتزم بغير امور وهذا لس مقياس على بلد عريق حضاري له ما له من التاريخ ومن الشموخ بوجه الاعداء
اما بخصوص الاية الكريمة واعتقد ان تقصد الايه 26 وليس 25 فَغَفَرْنَا لَهُ ذَلِكَ وَإِنَّ لَهُ عِندَنَا لَزُلْفَى وَحُسْنَ مَآبٍ 25يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ 26
اما بخصوص هذه الايه الكريمة لا اجد فيها شي فان العدل والظلم موجود
يَا دَاوُدُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ } تنفذ فيها القضايا الدينية والدنيوية، { فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ } أي: العدل، وهذا لا يتمكن منه، إلا بعلم بالواجب، وعلم بالواقع، وقدرة على تنفيذ الحق، { وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى } فتميل مع أحد، لقرابة أو صداقة أو محبة، أو بغض للآخر { فَيُضِلَّكَ } الهوى { عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ } ويخرجك عن الصراط المستقيم، { إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ } خصوصا المتعمدين منهم، { لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ } فلو ذكروه ووقع خوفه في قلوبهم، لم يميلوا مع الهوى الفاتن.
وبعد اخي هذه الموامرات التي تتحدث عنها قائما من قيام الساعه وليس في العراق فقط وانت فاتح موضوع ليس جديد ابدااا ولكن هل من اعتبار ونحن بطريقنا الى الله وهل نحن نستقل المحطات التي في طريقنا ونحن بهذا الطريق الشائك والصعب والوعر علينا ان نلتفت لانفسنا اولا ونترك ما يفعل فلان وفلان فغدا لاتسئل عما عمل فلان وتسائل انت ماذا قدمت وماذا فعلت
ولي تعليق اكمل به المووضوع ان شاء الله لضيق لوقت عندي الان
بعد ان قراءة صفحه او صفحتين من الكتاب المرفق بالموضوع وجدة اشياء كثيره تحتاج التعليق وتحتاج الرد
وقبل ان ارد اطلعت على ردود الاخوه بالموضوع وجدت الرد الذي عندي يختلف تماما عما هو مطروح بالكتاب
وجدة ان الكتاب يتكلم بوادي وصاحب الموضوع يتكلم بوادي أخر
وهناك أمور وحقائق يجب علينا ان نعرفها ونعتبرها ثوابت عندنا نحن شيعة امير المومنين عليه السلام وهي :
اننا ننسير على خط صحيح وواضح موصى به من عند الله وهذا يجعلنا ان لانقارن بغيرنا من الامور او نعمل تشابه بين بلد شيعي او اغلبية شيعية مع بلد اوربا مسيحي او متعدد الديانات والاقليه فيه مسليم وليس شيعه لان في هذا ظلم كبير جداا ان نقارن بهذه الدول اليهودية التي لاتبحث عن الاخرة
فان الله اوصانا باتباع الرسول ص الله عليه واله وسلم واتباع مذهب اهل البيت عليهم السلام ولو كان الاتباع ليس بالتطبيق الكامل كوننا ليس معصومين من الاخطاء
ولو نرجع لتاريخ الصحابه الاجلاء الذين اتبعوا الرسول صل الله عليه واله باحسان وبقوا على العهد مع الامام علي عليه السلام وساروا معه كان يعيشون نفس الاضطهاد ونفس الظلم ونفس القساوه مع وجود الامام عليه السلام هل لايوجد عدل ومثال ذلك ابو ذر كم من ظلم تلقى وعمار وغيرهم من الصحابه وهذا مثال واضح جداا هذا لايعني ان الامام سبب بهذا هذا كله اختبار واعتبار لنا ولغيرنا ولاتكون هذه مشكله ابدااا ولهذا لايقارن بالامر
وهناك قضية وجدها عندك اخي (فرهود) هذه الكلمة وهذا النهج لايعتبر مقياس على شعب عانا م عانا من الظلم والاضطهاد والذين فعلوا هذا ايد هم خارجين عن الدين والا الانسان المومن لايقوم بهذا الامر وكم تحرصنا من بعد هجوم العراق على الكويت من المواد الموجوده بالسوق وعدم شرائها خوفا ان تكون من الكويت وعامة الناس كانت تحتاط من هذا الامر والذي يلتزم بالصلاة لايلتزم بغير امور وهذا لس مقياس على بلد عريق حضاري له ما له من التاريخ ومن الشموخ بوجه الاعداء
اما بخصوص الاية الكريمة واعتقد ان تقصد الايه 26 وليس 25 فَغَفَرْنَا لَهُ ذَلِكَ وَإِنَّ لَهُ عِندَنَا لَزُلْفَى وَحُسْنَ مَآبٍ 25يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ 26
اما بخصوص هذه الايه الكريمة لا اجد فيها شي فان العدل والظلم موجود
يَا دَاوُدُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ } تنفذ فيها القضايا الدينية والدنيوية، { فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ } أي: العدل، وهذا لا يتمكن منه، إلا بعلم بالواجب، وعلم بالواقع، وقدرة على تنفيذ الحق، { وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى } فتميل مع أحد، لقرابة أو صداقة أو محبة، أو بغض للآخر { فَيُضِلَّكَ } الهوى { عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ } ويخرجك عن الصراط المستقيم، { إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ } خصوصا المتعمدين منهم، { لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ } فلو ذكروه ووقع خوفه في قلوبهم، لم يميلوا مع الهوى الفاتن.
وبعد اخي هذه الموامرات التي تتحدث عنها قائما من قيام الساعه وليس في العراق فقط وانت فاتح موضوع ليس جديد ابدااا ولكن هل من اعتبار ونحن بطريقنا الى الله وهل نحن نستقل المحطات التي في طريقنا ونحن بهذا الطريق الشائك والصعب والوعر علينا ان نلتفت لانفسنا اولا ونترك ما يفعل فلان وفلان فغدا لاتسئل عما عمل فلان وتسائل انت ماذا قدمت وماذا فعلت
ولي تعليق اكمل به المووضوع ان شاء الله لضيق لوقت عندي الان
اترك تعليق: