قال الله تعالى في كتابه الكريم
بسم الله الرحمن الرحيم
( للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن )
صدق الله العلي العظيم
بالاضافة الى اعمال المرأة الخاصة من كونها زوجة وام ومربية وحاضنة ،لها ان تقوم بالاعمال العامة اذا سنحت لها الفرصة فلا يوجد ردع عن مزاولة الاعمال خارج البيت في عفة وطهارة منها فالاضافة الى الخطبات العامة الحاثة على العمل الشاملة للذكر والانثى ،هناك اشارات قرآنية تدل على ان المرأة بالخصوص لها الحق في مزاولة الاعمال خارج نطاق البيت ،فتشارك في الحياة الاجتماعية كالرجل ولكن بشرط بعفة وعدم الانزلاق فيما لايرضي الله نتيجة اعمالها الاجتماعية وعمل المرأة اذا جاء ضمن حدود الله في الزي والعفة والعلاقات الزوجية ،فالاسلام اقرّ عمل المرأة المهني كالرجل فهي يجوز لها ان تستثمر طاقاتها ووقتها لاغناء المجتمع بالعمل المنتج ،كالتعليم والتمريض والطب والجراحة واعمال الخير والتوعية الاجتماعية وغيرها ،بل هناك واجبات عامة علة الامة والمجتمع وهي ما تسمى بالواجبات الكفائية على الافراد، الا انها واجبات عينية على الامة حيث يكون المخاطب بها المجموع فتكون المرأة مشمولة بالعمل لهذه الاعمال الواجبة وهذا يقتضي ان يعد المجتمع (نساء ورجال للقيام باعباء الواجبات العامة من تعليم عليها واعداد لها مع الستر والعفة للنساء ،فعموم واطلاق الادلة الاولية على اباحة العمل المهني والاجتماعي للانسان لكسب المال حيث قال تعالى :
هو الذي جعل لكم الارض ذلولا فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه واليه النشور)
صدق الله العلي العظيم
بسم الله الرحمن الرحيم
( للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن )
صدق الله العلي العظيم
بالاضافة الى اعمال المرأة الخاصة من كونها زوجة وام ومربية وحاضنة ،لها ان تقوم بالاعمال العامة اذا سنحت لها الفرصة فلا يوجد ردع عن مزاولة الاعمال خارج البيت في عفة وطهارة منها فالاضافة الى الخطبات العامة الحاثة على العمل الشاملة للذكر والانثى ،هناك اشارات قرآنية تدل على ان المرأة بالخصوص لها الحق في مزاولة الاعمال خارج نطاق البيت ،فتشارك في الحياة الاجتماعية كالرجل ولكن بشرط بعفة وعدم الانزلاق فيما لايرضي الله نتيجة اعمالها الاجتماعية وعمل المرأة اذا جاء ضمن حدود الله في الزي والعفة والعلاقات الزوجية ،فالاسلام اقرّ عمل المرأة المهني كالرجل فهي يجوز لها ان تستثمر طاقاتها ووقتها لاغناء المجتمع بالعمل المنتج ،كالتعليم والتمريض والطب والجراحة واعمال الخير والتوعية الاجتماعية وغيرها ،بل هناك واجبات عامة علة الامة والمجتمع وهي ما تسمى بالواجبات الكفائية على الافراد، الا انها واجبات عينية على الامة حيث يكون المخاطب بها المجموع فتكون المرأة مشمولة بالعمل لهذه الاعمال الواجبة وهذا يقتضي ان يعد المجتمع (نساء ورجال للقيام باعباء الواجبات العامة من تعليم عليها واعداد لها مع الستر والعفة للنساء ،فعموم واطلاق الادلة الاولية على اباحة العمل المهني والاجتماعي للانسان لكسب المال حيث قال تعالى :
هو الذي جعل لكم الارض ذلولا فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه واليه النشور)
صدق الله العلي العظيم
تعليق