بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
الامامان الحسنان كوالدهم امير المؤمنين تصدوا للفئة الحاكم المتسلطة فبعدما صرح امير المؤمنين عليه السلامبحقه في الامارة وانه ابي بكر وعمر استبدا على اهل البيت عليهم السلام وتسلطوا على رقاب المسلمين
صحيح مسلم,الجهاد والسير, الحديث 3304
عن عائشة قالت : (( أن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أرسلت إلى أبي بكر الصديق تسأله ميراثها ,,, وعاشت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها علي بن أبي طالب ليلا ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها علي ,,,, فأرسل إلى أبي بكر أن ائتنا ولا يأتنا معك أحد كراهية محضر عمر بن الخطاب فقال عمر لأبي بكر والله لا تدخل عليهم وحدك فقال أبو بكر وما عساهم أن يفعلوا بي إني والله لآتينهم فدخل عليهم أبو بكر فتشهد علي بن أبي طالب ثم قال ,,, ولكنك استبددت علينا بالأمر وكنا نحن نرى لنا حقا لقرابتنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يزل يكلم أبا بكر حتى فاضت عينا أبي بكر ,,, ))
فصرح بكره لعمر ومحضره وان ابي بكر وعمر غادران فاجران كاذبان قد خانا اهل البيت عليهم السلام
صحيح مسلم,الجهاد والسير, الحديث 3302
عن الزهري أن مالك بن أوس قال : (( ثم جاء ( يرفا ) فقال هل لك في عباس وعلي قال نعم فأذن لهما ,,,, قال فلما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أبو بكر أنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم فجئتما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال أبو بكر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا ,,))
وان عمر فظا غليظ ورفض مبايعة ابي بكر ومقاطعته له ورفض خلافة عمر واصفا له بالفظ الغليظ
مصنف عبد الرزاق المؤلف : أبو بكر عبد الرزاق بن همام الصنعاني الناشر : المكتب الإسلامي – بيروت الطبعة الثانية ، 1403 تحقيق : حبيب الرحمن الأعظمي عدد الأجزاء : 11 - (5 / 449)ح 9764 - عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن القاسم بن محمد عن أسماء بنت عميس قالت دخل رجل من المهاجرين على أبي بكر رحمه الله وهو شاك فقال استخلفت عمر وقد كان عتا علينا ولا سلطان له فلو قد ملكنا لكان أعتى علينا وأعتى فكيف تقول لله إذا لقيته فقال أبو بكر أجلسوني فأجلسوه فقال هل تفرقني إلا بالله فإني أقول إذا لقيته استخلفت عليهم خير أهلك قال معمر فقلت للزهري ماقوله خير أهلك قال خير أهل مكة )
http://islamport.com/d/1/mtn/1/116/4...E6%C3%DA%CA%EC
السند صحيح رجاله ثقاته ليس فيه شذوذ ولا علة
فدخل الإمام الحسن (عليه السلام) في مقابل أبي بكر، حيث جاء إليه يوماً وهو يخطب على المنبر، فقال له:
إنزل عن منبر أبي.
فأجابه أبو بكر: صدقت. والله، إنه لمنبر أبيك، لا منبر أبي. فبعث علي إلى أبي بكر: إنَّه غلام حدث، وإنا لم نأمره.
فقال أبو بكر: إنا لم نتهمك(1)
وليتأمل قوله (عليه السلام): إنا لم نأمره. فإنه لا يتضمن إنكاراً على الإمام الحسن (عليه السلام)، ولا إدانة لموقفه.
ولقد صدق أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه؛ فلم يكن الإمام الحسن (عليه السلام) يحتاج إلى أمر، فلقد أدرك خطة الخصوم بما آتاه الله من فضله، وبإحساسه المرهف، وفكره الثاقب. وهو الذي عايش الأحداث عن كثب، بل كان في صميمها.
وإذن.. فمن الطبيعي أن يدرك: أن عليه فيه مسؤولية العمل على إفشال تلك الخطة، وإبقاء حق أهل البيت وقضيتهم على حيويتها في ضمير ووجدان الأمة. وكان علي وصي النبي (صلى الله عليه وآله) يحتاط للأمر، حتى لا تحدث تشنجات حادة، ليس من مصلحة القضية، ولا من مصلحة الإسلام المساهمة في حدوثها في تلك الظروف.
---------------8888-----------------
الامام الحسين عليه السلام يقول لعمر انزل عن منبر ابي:
ولا عجب إذا رأينا للإمام السبط الشهيد الحسين (عليه السلام) موقفاً مماثلاً تماماً مع الخليفة الثاني عمر بن الخطاب.. ونجد أن عمر قد أخذه إلى بيته، وحاول تقريره: إن كان أبوه أمره بهذا، أو لا. فأجابه عن ذلك بالنفي.
وبعض الروايات تقول: إنه سأله عن ذلك في نفس ذلك الموقف أيضاً، فنفى ذلك. فقال عمر: منبر أبيك والله، وهل أنبت على رؤوسنا الشعر إلا أنتم
فأبو بكر لم يكن يرى: أن اتهام أمير المؤمنين في قضية الإمام الحسن من صالحه.. أما عمر.. الذي رأى أنه قد أصبح قوياً في الحكم، وقد تكرس الموقف لصالح غير أهل البيت على الصعيد السياسي.. عمر هذا ـ يهتم بالتعرف على مصدر هذه الأرهاصات، ليعمل على القضاء عليها قبل فوات الأوان، مادام يملك القدرة على ذلك بنظره.
لقد كانت مواقف الحسنين هذه تعتبر تحدياً عميقاً للسلطة، في أدقِّ وأخطر قضية عملت من أجل حسم الأمور فيها لصالحها، ورأت أنها قد وفقت في مقاصدها تلك إلى حدٍ بعيد.. فجاءت هذه المواقف لتهز من الأعماق ما كاد يعتبر، أو قد اعتبر بالفعل من الثوابت الراسخة.
والحسنان هما ذانك الفرعان من دوحة الإمامة، وغرس الرسالة، اللذان يفهمان الظروف التي تحيط بهما، ويقيمانها التقييم الصحيح والسليم، ليتخذا مواقفهما على أساس أنها وظيفة شرعية، ومسؤولية إلهية.
1- تاريخ الخلفاء للسيوطي ص 80 و 143 وتاريخ بغداد ج 1 ص 141 عن أبي نعيم، وغيره،
وأنساب الأشراف، بتحقيق المحمودي ج 2 ص 26 /27 بسند صحيح عندهم
والصواعق المحرقة ص 175 عن الدار قطني،
والمناقب لابن شهر آشوب ج 4 ص 40 عن فضائل السمعاني،
وأبي السعادات، وتارسخ الخطيب، وسير الأئمة الإثني عشر ج 1 ص 529، وإسعاف الراغبين بهامش نور الأبصار ص 123 عن الدارقطني،
وشرح النهج للمعتزلي ج 6 ص
2/43 ومقتل الحسين للخوارزمي ج 1 ص 93
وينابيع المودة ص 306
وحياة الصحابة ج 2 ص 494 عن الكنز
وأبي عد وأبي نعيم والجابري في جزئه
والغدير ج 7 ص 126 عن السيوطي،
وعن الرياض النضرة ج 1ص 139،
وعن كنز العمال ج 3 ص 132.
وحياة الحسن للقرشي ج 1 ص 84 عن بعض من تقدم.
والاتحاف بحب الأشراف ص 23.
2- مقتل الحسين للخوارزمي ج 1 ص 145،
والإصابة ج 1 ص 333 وقال سنده صحيح
وأمالي الطوسي ج 2 ص 313 /314 وإسعاف الراغبين بهامش نور الأبصار ص 123 وحياة الصحابة ج 2 ص 495 عن كنز العمال ج 7 ص 105 عن ابن كثيروابن عساكر وابن سعد وابن راهويه والخطيب والصواعق المحرقة ص 175 عن ابن سعد، وغيره،
والاحتجاج للطبرسي ج 2 ص 13، والمناقب لابن شهر آشوب ج 4 ص 40، وتاريخ بغداد ج 1 ص 141، وكشف الغمة للأربلي ج 2 ص 42، وحياة الحسن للقرشي ج 1 ص 84، والإمام الحسن للعلايلي ص 305 عن الإصابة، وصححه،
وينابيع المودة ص 168، وتذكرة الخواص 235، وسيرة الأئمة الاثني عشر للحسني ج 2 ص 15 وكفاية الطالب ص 224 عن مسند احمد، وابن سعد وتهذيب تاريخ ابن عساكر ج 4 ص 324 وتهذيب التهذيب ج 2 ص 346 وصححه،
وفضائل الخمسة من الصحاح الستة ج 3 ص 369 وهامش أنساب الأشراف بتحقيق المحمودي ج 3 ص 27 عن تاريخ دمشق لابن عساكر ج 13 ص 15، أو 110 بعدة أسانيد،
اللهم صل على محمد وال محمد
الامامان الحسنان كوالدهم امير المؤمنين تصدوا للفئة الحاكم المتسلطة فبعدما صرح امير المؤمنين عليه السلامبحقه في الامارة وانه ابي بكر وعمر استبدا على اهل البيت عليهم السلام وتسلطوا على رقاب المسلمين
صحيح مسلم,الجهاد والسير, الحديث 3304
عن عائشة قالت : (( أن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أرسلت إلى أبي بكر الصديق تسأله ميراثها ,,, وعاشت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها علي بن أبي طالب ليلا ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها علي ,,,, فأرسل إلى أبي بكر أن ائتنا ولا يأتنا معك أحد كراهية محضر عمر بن الخطاب فقال عمر لأبي بكر والله لا تدخل عليهم وحدك فقال أبو بكر وما عساهم أن يفعلوا بي إني والله لآتينهم فدخل عليهم أبو بكر فتشهد علي بن أبي طالب ثم قال ,,, ولكنك استبددت علينا بالأمر وكنا نحن نرى لنا حقا لقرابتنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يزل يكلم أبا بكر حتى فاضت عينا أبي بكر ,,, ))
فصرح بكره لعمر ومحضره وان ابي بكر وعمر غادران فاجران كاذبان قد خانا اهل البيت عليهم السلام
صحيح مسلم,الجهاد والسير, الحديث 3302
عن الزهري أن مالك بن أوس قال : (( ثم جاء ( يرفا ) فقال هل لك في عباس وعلي قال نعم فأذن لهما ,,,, قال فلما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أبو بكر أنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم فجئتما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال أبو بكر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا ,,))
وان عمر فظا غليظ ورفض مبايعة ابي بكر ومقاطعته له ورفض خلافة عمر واصفا له بالفظ الغليظ
مصنف عبد الرزاق المؤلف : أبو بكر عبد الرزاق بن همام الصنعاني الناشر : المكتب الإسلامي – بيروت الطبعة الثانية ، 1403 تحقيق : حبيب الرحمن الأعظمي عدد الأجزاء : 11 - (5 / 449)ح 9764 - عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن القاسم بن محمد عن أسماء بنت عميس قالت دخل رجل من المهاجرين على أبي بكر رحمه الله وهو شاك فقال استخلفت عمر وقد كان عتا علينا ولا سلطان له فلو قد ملكنا لكان أعتى علينا وأعتى فكيف تقول لله إذا لقيته فقال أبو بكر أجلسوني فأجلسوه فقال هل تفرقني إلا بالله فإني أقول إذا لقيته استخلفت عليهم خير أهلك قال معمر فقلت للزهري ماقوله خير أهلك قال خير أهل مكة )
http://islamport.com/d/1/mtn/1/116/4...E6%C3%DA%CA%EC
السند صحيح رجاله ثقاته ليس فيه شذوذ ولا علة
فدخل الإمام الحسن (عليه السلام) في مقابل أبي بكر، حيث جاء إليه يوماً وهو يخطب على المنبر، فقال له:
إنزل عن منبر أبي.
فأجابه أبو بكر: صدقت. والله، إنه لمنبر أبيك، لا منبر أبي. فبعث علي إلى أبي بكر: إنَّه غلام حدث، وإنا لم نأمره.
فقال أبو بكر: إنا لم نتهمك(1)
وليتأمل قوله (عليه السلام): إنا لم نأمره. فإنه لا يتضمن إنكاراً على الإمام الحسن (عليه السلام)، ولا إدانة لموقفه.
ولقد صدق أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه؛ فلم يكن الإمام الحسن (عليه السلام) يحتاج إلى أمر، فلقد أدرك خطة الخصوم بما آتاه الله من فضله، وبإحساسه المرهف، وفكره الثاقب. وهو الذي عايش الأحداث عن كثب، بل كان في صميمها.
وإذن.. فمن الطبيعي أن يدرك: أن عليه فيه مسؤولية العمل على إفشال تلك الخطة، وإبقاء حق أهل البيت وقضيتهم على حيويتها في ضمير ووجدان الأمة. وكان علي وصي النبي (صلى الله عليه وآله) يحتاط للأمر، حتى لا تحدث تشنجات حادة، ليس من مصلحة القضية، ولا من مصلحة الإسلام المساهمة في حدوثها في تلك الظروف.
---------------8888-----------------
الامام الحسين عليه السلام يقول لعمر انزل عن منبر ابي:
ولا عجب إذا رأينا للإمام السبط الشهيد الحسين (عليه السلام) موقفاً مماثلاً تماماً مع الخليفة الثاني عمر بن الخطاب.. ونجد أن عمر قد أخذه إلى بيته، وحاول تقريره: إن كان أبوه أمره بهذا، أو لا. فأجابه عن ذلك بالنفي.
وبعض الروايات تقول: إنه سأله عن ذلك في نفس ذلك الموقف أيضاً، فنفى ذلك. فقال عمر: منبر أبيك والله، وهل أنبت على رؤوسنا الشعر إلا أنتم
إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 69 )
- وقال يحيى بن سعيد الانصاري عن عبيد بن حنين حدثني الحسين بن علي قال أتيت عمر وهو يخطب على المنبر فصعدت إليه فقلت انزل عن منبر أبي واذهب إلى منبر أبيك فقال عمر لم يكن لابي منبر وأخذني فأجلسني معه أقلب حصى بيدي فلما نزل انطلق بي إلى منزله فقال لي من علمك قلت والله ما علمني أحد قال بأبي لو جعلت تغشانا قال فأتيته يوما وهو خال بمعاوية وإبن عمر بالباب فرجع بن عمر فرجعت معه فلقيني بعد قلت فقال لي لم أرك قلت يا أمير المؤمنين إني جئت وأنت خال بمعاوية فرجعت مع بن عمر فقال أنت أحق بالاذن من بن عمر فإنما أنبت ما ترى في رؤوسنا الله ثم أنتم ، سنده صحيح وهو عند الخطيب .(2)فأبو بكر لم يكن يرى: أن اتهام أمير المؤمنين في قضية الإمام الحسن من صالحه.. أما عمر.. الذي رأى أنه قد أصبح قوياً في الحكم، وقد تكرس الموقف لصالح غير أهل البيت على الصعيد السياسي.. عمر هذا ـ يهتم بالتعرف على مصدر هذه الأرهاصات، ليعمل على القضاء عليها قبل فوات الأوان، مادام يملك القدرة على ذلك بنظره.
لقد كانت مواقف الحسنين هذه تعتبر تحدياً عميقاً للسلطة، في أدقِّ وأخطر قضية عملت من أجل حسم الأمور فيها لصالحها، ورأت أنها قد وفقت في مقاصدها تلك إلى حدٍ بعيد.. فجاءت هذه المواقف لتهز من الأعماق ما كاد يعتبر، أو قد اعتبر بالفعل من الثوابت الراسخة.
والحسنان هما ذانك الفرعان من دوحة الإمامة، وغرس الرسالة، اللذان يفهمان الظروف التي تحيط بهما، ويقيمانها التقييم الصحيح والسليم، ليتخذا مواقفهما على أساس أنها وظيفة شرعية، ومسؤولية إلهية.
1- تاريخ الخلفاء للسيوطي ص 80 و 143 وتاريخ بغداد ج 1 ص 141 عن أبي نعيم، وغيره،
وأنساب الأشراف، بتحقيق المحمودي ج 2 ص 26 /27 بسند صحيح عندهم
والصواعق المحرقة ص 175 عن الدار قطني،
والمناقب لابن شهر آشوب ج 4 ص 40 عن فضائل السمعاني،
وأبي السعادات، وتارسخ الخطيب، وسير الأئمة الإثني عشر ج 1 ص 529، وإسعاف الراغبين بهامش نور الأبصار ص 123 عن الدارقطني،
وشرح النهج للمعتزلي ج 6 ص
2/43 ومقتل الحسين للخوارزمي ج 1 ص 93
وينابيع المودة ص 306
وحياة الصحابة ج 2 ص 494 عن الكنز
وأبي عد وأبي نعيم والجابري في جزئه
والغدير ج 7 ص 126 عن السيوطي،
وعن الرياض النضرة ج 1ص 139،
وعن كنز العمال ج 3 ص 132.
وحياة الحسن للقرشي ج 1 ص 84 عن بعض من تقدم.
والاتحاف بحب الأشراف ص 23.
2- مقتل الحسين للخوارزمي ج 1 ص 145،
والإصابة ج 1 ص 333 وقال سنده صحيح
وأمالي الطوسي ج 2 ص 313 /314 وإسعاف الراغبين بهامش نور الأبصار ص 123 وحياة الصحابة ج 2 ص 495 عن كنز العمال ج 7 ص 105 عن ابن كثيروابن عساكر وابن سعد وابن راهويه والخطيب والصواعق المحرقة ص 175 عن ابن سعد، وغيره،
والاحتجاج للطبرسي ج 2 ص 13، والمناقب لابن شهر آشوب ج 4 ص 40، وتاريخ بغداد ج 1 ص 141، وكشف الغمة للأربلي ج 2 ص 42، وحياة الحسن للقرشي ج 1 ص 84، والإمام الحسن للعلايلي ص 305 عن الإصابة، وصححه،
وينابيع المودة ص 168، وتذكرة الخواص 235، وسيرة الأئمة الاثني عشر للحسني ج 2 ص 15 وكفاية الطالب ص 224 عن مسند احمد، وابن سعد وتهذيب تاريخ ابن عساكر ج 4 ص 324 وتهذيب التهذيب ج 2 ص 346 وصححه،
وفضائل الخمسة من الصحاح الستة ج 3 ص 369 وهامش أنساب الأشراف بتحقيق المحمودي ج 3 ص 27 عن تاريخ دمشق لابن عساكر ج 13 ص 15، أو 110 بعدة أسانيد،
وترجمة الإمام الحسين من تاريخ دمشق بتحقيق المحمودي ص 141 و 142 وفي هامشه عن ابن سعد ج 8 في ترجمة الإمام الحسين وعن كنز العمال ج 7 ص 105 عن ابن راهويه وغيره والغدير ج 7 ص 126 عن ابن عساكر.
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 285 ) إسناده صحيح
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 285 ) إسناده صحيح
تعليق