وجدت في كتاب بحار الأنوار للشيخ العلامة المجلسي - (ج 10 /ص 156) هذه الرواية واحب ان انقلها لكم :
سأل طاوس اليماني الباقر (عليه السلام): متى هلك ثلث الناس ؟ فقال (عليه السلام) :
يا أباعبد الرحمن لم يمت ثلث الناس قط، يا شيخ أردت أن تقول: متى هلك ربع الناس ؟ وذلك يوم قتل قابيل هابيل، كانوا أربعة: آدم، وحواء، وهابيل، وقابيل، فهلك ربعهم،
قال: فأيهما كان أبا الناس ؟ القاتل أو المقتول ؟
قال (عليه السلام) :
لا واحد منهما، أبوهم شيث.
وسأله عن شيء قليله حلال وكثيرة حرام في القرآن، قال (عليه السلام) :
نهر طالوت إلا من اغترف غرفة بيده
وعن صلاة مفروضة بغير وضوء، وصوم لا يحجز عن أكل وشرب فقال (عليه السلام):
الصلاةعلى النبي، والصوم قوله تعالى: (إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا )[مريم : 26]
وعن شيء يزيد وينقص، فقال (عليه السلام) :
القمر،
وعن شئ يزيد ولا ينقص فقال (عليه السلام):
البحر،
وعن شيء ينقص ولا يزيد فقال (عليه السلام):
العمر،
وعن طائر طار مرة ولم يطر قبلها ولابعدها، قال (عليه السلام):
طور سيناء قوله تعالى: (وَإِذْ نَتَقْنَا الْجَبَلَ فَوْقَهُمْ كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ )[الأعراف : 171]
وعن قوم شهدوا بالحق وهم كاذبون، قال (عليه السلام):
المنافقون حين قالوا: نشهد إنك لرسول الله
سأل طاوس اليماني الباقر (عليه السلام): متى هلك ثلث الناس ؟ فقال (عليه السلام) :
يا أباعبد الرحمن لم يمت ثلث الناس قط، يا شيخ أردت أن تقول: متى هلك ربع الناس ؟ وذلك يوم قتل قابيل هابيل، كانوا أربعة: آدم، وحواء، وهابيل، وقابيل، فهلك ربعهم،
قال: فأيهما كان أبا الناس ؟ القاتل أو المقتول ؟
قال (عليه السلام) :
لا واحد منهما، أبوهم شيث.
وسأله عن شيء قليله حلال وكثيرة حرام في القرآن، قال (عليه السلام) :
نهر طالوت إلا من اغترف غرفة بيده
وعن صلاة مفروضة بغير وضوء، وصوم لا يحجز عن أكل وشرب فقال (عليه السلام):
الصلاةعلى النبي، والصوم قوله تعالى: (إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا )[مريم : 26]
وعن شيء يزيد وينقص، فقال (عليه السلام) :
القمر،
وعن شئ يزيد ولا ينقص فقال (عليه السلام):
البحر،
وعن شيء ينقص ولا يزيد فقال (عليه السلام):
العمر،
وعن طائر طار مرة ولم يطر قبلها ولابعدها، قال (عليه السلام):
طور سيناء قوله تعالى: (وَإِذْ نَتَقْنَا الْجَبَلَ فَوْقَهُمْ كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ )[الأعراف : 171]
وعن قوم شهدوا بالحق وهم كاذبون، قال (عليه السلام):
المنافقون حين قالوا: نشهد إنك لرسول الله
بحار الأنوار- العلامة المجلسي - (10 / 156)
تعليق