فضل زيارة الإمام الحسين صلوات الله عليه في ليلة القدر
عن أبي عبد الله جعفر بن محمد (عليهما السلام) في هذه الآية: (فيها يفرق كل أمر حكيم) ، قال: هي ليلة القدر، يقضي فيه أمر السنة من حج وعمرة أو رزق أو أجل أو أمر أو سفر أو نكاح أو ولد، إلى سائر ما يلاقي ابن آدم مما يكتب له أو عليه في بقية ذلك الحول من تلك الليلة إلى مثلها من عام قابل
، وهي في العشر الأواخر من شهر رمضان، فمن أدركها - أو قال: شهدها - عند قبر الحسين (عليه السلام) يصلي عنده ركعتين أو ما تيسر له، وسأل الله تعالى الجنة، واستعاذ به من النار، آتاه الله تعالى ما سأل، وأعاذه مما استعاذ منه، وكذلك إن سأل الله تعالى أن يؤتيه من خير ما فرق وقضى في تلك الليلة، وأن يقيه من شر ما كتب فيها، أو دعا الله وسأله تبارك وتعالى في أمر لاإثم فيه رجوت أن يؤتى سؤله، ويوقى محاذيره ويشفع في عشرة من أهل بيته، كلهم قد استوجبوا العذاب، والله إلى سائله وعبده بالخير أسرع .
عن أبي جعفر الثاني (عليه السلام): من زار الحسين (عليه السلام) ليلة ثلاث وعشرين من شهر رمضان، وهي الليلة التي يرجى أن تكون ليلة القدر وفيها يفرق كل أمر حكيم، صافحه روح أربعة وعشرين ألف ملك ونبي، كلهم يستأذن الله في زيارة الحسين (عليه السلام) في تلك الليلة.
عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: إذا كان ليلة القدر يفرق الله عزوجل كل أمر حكيم، نادى مناد من السماء السابعة من بطنان العرش: أن الله عزوجل قد غفر لمن أتى قبر الحسين (عليه السلام) .
عن أبي عبد الله جعفر بن محمد (عليهما السلام) في هذه الآية: (فيها يفرق كل أمر حكيم) ، قال: هي ليلة القدر، يقضي فيه أمر السنة من حج وعمرة أو رزق أو أجل أو أمر أو سفر أو نكاح أو ولد، إلى سائر ما يلاقي ابن آدم مما يكتب له أو عليه في بقية ذلك الحول من تلك الليلة إلى مثلها من عام قابل
، وهي في العشر الأواخر من شهر رمضان، فمن أدركها - أو قال: شهدها - عند قبر الحسين (عليه السلام) يصلي عنده ركعتين أو ما تيسر له، وسأل الله تعالى الجنة، واستعاذ به من النار، آتاه الله تعالى ما سأل، وأعاذه مما استعاذ منه، وكذلك إن سأل الله تعالى أن يؤتيه من خير ما فرق وقضى في تلك الليلة، وأن يقيه من شر ما كتب فيها، أو دعا الله وسأله تبارك وتعالى في أمر لاإثم فيه رجوت أن يؤتى سؤله، ويوقى محاذيره ويشفع في عشرة من أهل بيته، كلهم قد استوجبوا العذاب، والله إلى سائله وعبده بالخير أسرع .
عن أبي جعفر الثاني (عليه السلام): من زار الحسين (عليه السلام) ليلة ثلاث وعشرين من شهر رمضان، وهي الليلة التي يرجى أن تكون ليلة القدر وفيها يفرق كل أمر حكيم، صافحه روح أربعة وعشرين ألف ملك ونبي، كلهم يستأذن الله في زيارة الحسين (عليه السلام) في تلك الليلة.
عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: إذا كان ليلة القدر يفرق الله عزوجل كل أمر حكيم، نادى مناد من السماء السابعة من بطنان العرش: أن الله عزوجل قد غفر لمن أتى قبر الحسين (عليه السلام) .
تعليق