بداية الغيبة للإمام المهدي المنتظر (عج) 329هـ بوفاة علي بن محمد السامري النائب الرابع للحجة (ع) 4 شوال
عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْأَنْصَارِيِّ ،
قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) :
قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) :
" الْمَهْدِيُّ مِنْ وُلْدِي ، اسْمُهُ اسْمِي ، وَ كُنْيَتُهُ كُنْيَتِي ، أَشْبَهُ النَّاسِ بِي خَلْقاً وَ خُلْقاً ، يَكُونُ لَهُ غَيْبَةٌ وَ حَيْرَةٌ تَضِلُّ فِيهَا الْأُمَمُ ، ثُمَّ يُقْبِلُ كَالشِّهَابِ الثَّاقِبِ يَمْلَؤُهَا عَدْلًا وَ قِسْطاً كَمَا مُلِئَتْ جَوْراً وَ ظُلْماً "
بعد وفاة السفير الرابع للإمام المهدي(عليه السلام) ابتدأت الغيبة الكبرى له
(عليه السلام) في 4 شوال 329ﻫ.
غيبة الإمام(عليه السلام) من موارد الامتحان، فلا يؤمن بها إلّامن خلص إيمانه وصفت نفسه، وصدّق بما جاء عن رسول الله(صلى الله عليه وآله) والأئمّة الهداة المهديين من حجبه عن الناس، وغيبته مدّة غير محدّدة، أو أنّ ظهوره بيد الله تعالى وليس لأحدٍ من الخلق رأي في ذلك، وإنّ مثله كمثل الساعة فإنّها آتية لا ريب فيها.
بعد وفاة السفير الرابع للإمام المهدي(عليه السلام) ابتدأت الغيبة الكبرى له
(عليه السلام) في 4 شوال 329ﻫ.
غيبة الإمام(عليه السلام) من موارد الامتحان، فلا يؤمن بها إلّامن خلص إيمانه وصفت نفسه، وصدّق بما جاء عن رسول الله(صلى الله عليه وآله) والأئمّة الهداة المهديين من حجبه عن الناس، وغيبته مدّة غير محدّدة، أو أنّ ظهوره بيد الله تعالى وليس لأحدٍ من الخلق رأي في ذلك، وإنّ مثله كمثل الساعة فإنّها آتية لا ريب فيها.
تعليق