تعلّمنا من الحسين ومن كربلاء ...
أنّ في كلّ معسكرٍ قبْل َالالتحام هناك أناسٌ طيّبون وآخرون خبثاء، ولابدّ من بُرْهاتٍ وبرهات ليتميّزَ الفريقان فيلتحق كلّ صنفٍ بما يرتضيه من مبادئ أو ما يُهيجه من غرورٍ وهوىً، ثمّ ينتجُ الكرب والبلاء على أحدهما أو كليْهما .. وهكذا.
أنّ في كلّ معسكرٍ قبْل َالالتحام هناك أناسٌ طيّبون وآخرون خبثاء، ولابدّ من بُرْهاتٍ وبرهات ليتميّزَ الفريقان فيلتحق كلّ صنفٍ بما يرتضيه من مبادئ أو ما يُهيجه من غرورٍ وهوىً، ثمّ ينتجُ الكرب والبلاء على أحدهما أو كليْهما .. وهكذا.
تعلّمنا من الحسين
ألاّ نعزّيه فقداً لأنّه ليس بمفقودٍ، وكيف يُعزّى مَن هو بالتضحية فينا وبالقيَم مولودٌ، تعلّمنا منه أنْ لا نفقدَ ما تعلّمنا منه .. لنكون معه
ألاّ نعزّيه فقداً لأنّه ليس بمفقودٍ، وكيف يُعزّى مَن هو بالتضحية فينا وبالقيَم مولودٌ، تعلّمنا منه أنْ لا نفقدَ ما تعلّمنا منه .. لنكون معه
بارك الله فيك اخي الفاضل (( هاشم الصفار ))
ورائع ماخطته اناملك ابداعا لخدمة المذهب
فجددت فينا لواعج كربلاء
ورائع ماخطته اناملك ابداعا لخدمة المذهب
فجددت فينا لواعج كربلاء
تعليق