التواصل الضميري مع الناس يمنحنا رؤية اكثر شمولية ويتطلب تنوعا بالموضوعات وفتح باب المشاركات وهذا التنوع نفسه سيؤدي الى ارساء واقع جمالي يمتاز بالحراك ويقدم لنا اسماء ومواضيع تمتاز بالانتشار ، تعدد العناوين منها اجتماعية مثل ( افكار جديدة لتطوير وتقوية العلاقة الزوجية ) للكاتبة ( اسمهان عبد الزهرة ) اذ ترى ان من الضروري ايجاد اثارة نفسية واظهار العاطفة والتصريح المباشر لزوجة والاعتناء بنظافة الجسم والملابس ومحاولة زرع الرغبة في التواصل الحياتي ، وهذا خطاب انساني واع ومسؤول يبحث في عمق المسألة الحضارية لتنامي العاطفة الاسرية ، كما قدمت الكاتبة ( سجى مضر الموسوي ) حكاية من الموروث الحكواتي الشعبي المتمثل بتفعيل الخطاب الاعلامي بواسطة سرديات تعبيرية حكاواتية بدل الموعظة المباشرة ، وبذلك تعطي قوة تأثيرية تحرض على الصبر و التأني في أتخاذ أي قرار ، وحكاية افتراضية قدمتها لنا ( الكاتبة سارة ابراهيم) بعنوان شجرة التفاح فيها الكثير من النضج فقد احتوت تقنية الكتابة عبر استهلالية ( الكان كان .. )مع ايجاد امكانية توظيف راق لأدائية تعبيرية وصولا الى افق الافتراض كنتيجة ، ولد يلعب حول شجرة ، كبر الطفل وكبرت معه شجرته وهي تمتاز بتضحوية سخية البذل وبقيت ترعاه لاخر ايامه ، لتنكشف مهاد الحكاية عن قيمة افتراضية ليخرج لك التصوير الفني واذا تلك الشجرة هي ( الوالدين ) وقدمت الكاتبة ( بتول حسين كماز ) موضوعا مؤثرا بقوة تكثيفية يحث على التجريب بما اسمته ( المكاشفة ) وباعتبارها قادرة على مد اواصر المحبة والمودة بشريطة ان تتم المكاشفة باسلوب رقيق وطيب ، ونجد ان اغلب المواضيع الاجتماعية الاسرية تحمل سمات تتمثل في بناء الاسرة المسلمة الفاضلة باساليب ادائية تستند على المفاهيم القرآنية والموروث الامامي المبارك ، لزرع الشعور المطمئن وبناء الثقة والطيبة والصدق والتضحية وبناء الحياة الاسرية على التفاهم والتعاون وزرع الالفة ، كما نجد ان بعض المواضيع تعاملت بدقة انتقائية ودخلت الى عمق الفلسفة التربوية الجامعة للوفاق ، وتضاعف سبل المحبة كالهدايا التي اوصى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم ومشاركة الجميع لخلق جو انساني ، والسعي لتنمية الالفاظ الجميلة والتعويد على الاعتذار ، وعندما نركز على الاسلوب التواصلي نعني قدرة هذه المجلة على ارساء تجر بة ابداعية ثرة تدخل الى عوالم البيت العراقي والى مناقشة الهموم المعاصرة ، كظاهرة ترك البنات للدراسة بحجة الحفاظ عليهم وابعادهن عن المخاطرالارهابية ، ، واما اليوم فهناك تقبل حياتي لمعايشة الواقع العراقي وانتهت الازمة الامنية وخفت حدتها ، ولم يبق الا بعض المعوقات الاخرى كضعف الامكانية المادية والعوز ، ليتمخض هذا الواقع عن خمسة ملايين ( أمي )وتطالب الكاتبة ( سناء النقاش ) في موضوعها ( من الرياض .... محو أمية الشباب) ان تقام حملة شاملة لمحو الامية وبث حملة توليد اتجاه هذا الموضوع وتقترح الكاتبة ان تكون النهضة نسوية لكون هذه الفئة هي الاكثر اذى من الامية ، وتنوع الحراك باتجاهات المقصد المكون ، فهناك تكوينات نفسية مثل موضوعة ( اضاءات على قوة الارادة ) لللكاتبة ( زهراء احمد الحميداوي ) اذ تمحورت الاضاءة الاولى حول قوة الارادة ، التي توضحت في همة العلماء وحملة راية العلم الذين حققوا اعمالا اشبه بالخوارق ، والاضاءة الثانية سعت لتقوية مراكز الثقة النفسية عند الانسان فالخير لابد ان يحفز عند الجميع قوة فعل لابد ان يقوي عملية السعي ليكون مثل هذا العالم الذي ابهره ، لاان يشعره هذا الانبهار بالعجز النفسي ويتصور نفسه بعيدا عن امكانية ان يكون المثل الثاني ليقدم ما يضاهي هذا الفعل المميز ، والاضاءة الاخرى كانت لتجاوز مكونات الضعف والبحث عن القدرات الناهضة في اولادنا ومراعاة الرغبة والاضاءة الرابعة الالتفات الى الاتقان وتطوير القابلية ، الاضاءة الخامسة .. ضرورة القضاء على العادات السيئة ، واتخاذ هدف يظهر الارادة والتوكل على الله والثقة بالنفس ، وهناك ( طرائق سهله تعينك على صعوبات الحياة ) والموضوع من انتقاء هيئة النشر ، ونسيج هذه الطرائق اعدت لاستنهاض شعوري يبعد عنها الغفلة الشعورية التي تقودنا الى التعويد على العادات السيئة من حيث الاهتمام بصغائر الامور وعد الانسجام مع العيوب الشكلية تلك خاصية نفسانية تلتفت للصول الى مسالة بلوغ الرضا النفسي ، ومن ثم التواضع والرحمة والتسليم لله ومثل هذه الموحيات التي تتولد تتيح فرصة من التأمل عند المتلقي وتطرح ايضا الموضوعة الاجتماعية وتقدم مجموعة من النصائح للمرأة العاملة ، اذا كانت موظفة عليها ان تراعي لطافة استقبال المراجعين وعدم الصراخ في وجههم والحرص على انجاز معاملاتهم ومحاولة التفاهم مع الزملاء ، والابتعاد عن الروتينية والتقليد وعدم التسويف والممطالة ليتم نوال الراتب حلالا ، واذا كانت معلمة فيوصيها الموضوع باحترام الطلاب واستخدام الاساليب السلسلة والابتعاد عن جفاف الاسلوب وتلطيف جو الدرس ، ومواضيع تاريخية ودينية ، كموضوع ( الصلة القدسية ) للكاتبة ( نور كاظم )التي قدمت موضوعا يعد من أدق الاساليب الحداثوية التي تدخل بجرأة الى العوالم المقدسة ويدخل الموضوع بين خصوصية المعصوم والعملية الولائية التي لابد ان تماثل شمائل اهل العصمة ، وبين المفهوم المفهوم الولائي القادر على التماهي مع موضوعة _ خطوبة سيدة نساء العالمين الزهراء عليها السلام ) فعرضت القضية بطريقة ( المحكي ) لكن بصيغ بعيدة عن التقريرية والانشائية المكرورة التي تسر د احداث التأريخ وكأننا ندخل متحف معلوماتي لاروح في احداثه ولا تفاعل معه ولا احد يقدر على محاكاته فنيا ، ولهذا تحرت الكاتبة داخل الموضوعة بعدة محاور منها المحور الاول .. ( النصيحة ) التي قدمها بعض كبار الصحابة ممن رفضت خطوبتهم لفاطمة الزهراء عليها السلام من قبل الرسول عليه الصلاة والسلام ، وخلف هذه الاستشارة معاناة نفسية ودلالات كثيرة صالحة للقراءة التأويلية التي تأخذنا الى افرازات الواقع التأريخي بما تكوّن قبل وبعد االنصيحة والدلائل تشير الى محتوى نفسي ، اراد ان يسمو امام رفض النبي لعلي عليه السلام ، والمحور الثاني جملة ( يترجمون عن وطره ) احاسيس عشق رحماني الهدى ، دلالة واعية تشيع المحبة والتراضي وتقدم لنا عليا عليه السلام وهو يكابد سمو الاقتران ، بالتنظير ويأخذ البناء الجملي نحو معنى ( يحوم ) ..( اثناء حومه المستمر حول ابيها ـ كانت ثمة عاطفة أخرى الى جوار حبه المطلق لرسول الله (ص) عبارات تفيض بالمعنى ، واستفادت من ثيمة الخطوبة بصيغ اسلوبية توضح مكانة الرمز المقدسة وفسحة التعامل الانساني المقوم للحياة ..حياؤه من الرسول الكريم (ص) ... التردد قوة حنان ـ قصور البلاغة عن احتواء مثل هذا العشق الطاهر ، وشهدت المواضيع المنشورة المنحى الروحي ، فقد قدمت الكاتبة ( سحر كريم الموسوي ) موضوعا بعنوان ( جلباب المغفرة ) ويتحدث عن الاجواء العبادية في تراتيل القرآن الكريم وقراءة الادعية مثل ( دعاء الافتاح / دعاء البهاء / دعاء ابي حمزة الثمالي ) فشهر رمضان شهر روحي يرتدي جلباب المغفرة ، مع وجود مواضيع انسانية اخرى تدل على المسعى التواصلي الفاعل لهذا المنشور الحيوي ، أويلية
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
(مجلة رياض الزهراءوالمنحى التواصلي ) ج9
تقليص
X
-
(مجلة رياض الزهراءوالمنحى التواصلي ) ج9
التواصل الضميري مع الناس يمنحنا رؤية اكثر شمولية ويتطلب تنوعا بالموضوعات وفتح باب المشاركات وهذا التنوع نفسه سيؤدي الى ارساء واقع جمالي يمتاز بالحراك ويقدم لنا اسماء ومواضيع تمتاز بالانتشار ، تعدد العناوين منها اجتماعية مثل ( افكار جديدة لتطوير وتقوية العلاقة الزوجية ) للكاتبة ( اسمهان عبد الزهرة ) اذ ترى ان من الضروري ايجاد اثارة نفسية واظهار العاطفة والتصريح المباشر لزوجة والاعتناء بنظافة الجسم والملابس ومحاولة زرع الرغبة في التواصل الحياتي ، وهذا خطاب انساني واع ومسؤول يبحث في عمق المسألة الحضارية لتنامي العاطفة الاسرية ، كما قدمت الكاتبة ( سجى مضر الموسوي ) حكاية من الموروث الحكواتي الشعبي المتمثل بتفعيل الخطاب الاعلامي بواسطة سرديات تعبيرية حكاواتية بدل الموعظة المباشرة ، وبذلك تعطي قوة تأثيرية تحرض على الصبر و التأني في أتخاذ أي قرار ، وحكاية افتراضية قدمتها لنا ( الكاتبة سارة ابراهيم) بعنوان شجرة التفاح فيها الكثير من النضج فقد احتوت تقنية الكتابة عبر استهلالية ( الكان كان .. )مع ايجاد امكانية توظيف راق لأدائية تعبيرية وصولا الى افق الافتراض كنتيجة ، ولد يلعب حول شجرة ، كبر الطفل وكبرت معه شجرته وهي تمتاز بتضحوية سخية البذل وبقيت ترعاه لاخر ايامه ، لتنكشف مهاد الحكاية عن قيمة افتراضية ليخرج لك التصوير الفني واذا تلك الشجرة هي ( الوالدين ) وقدمت الكاتبة ( بتول حسين كماز ) موضوعا مؤثرا بقوة تكثيفية يحث على التجريب بما اسمته ( المكاشفة ) وباعتبارها قادرة على مد اواصر المحبة والمودة بشريطة ان تتم المكاشفة باسلوب رقيق وطيب ، ونجد ان اغلب المواضيع الاجتماعية الاسرية تحمل سمات تتمثل في بناء الاسرة المسلمة الفاضلة باساليب ادائية تستند على المفاهيم القرآنية والموروث الامامي المبارك ، لزرع الشعور المطمئن وبناء الثقة والطيبة والصدق والتضحية وبناء الحياة الاسرية على التفاهم والتعاون وزرع الالفة ، كما نجد ان بعض المواضيع تعاملت بدقة انتقائية ودخلت الى عمق الفلسفة التربوية الجامعة للوفاق ، وتضاعف سبل المحبة كالهدايا التي اوصى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم ومشاركة الجميع لخلق جو انساني ، والسعي لتنمية الالفاظ الجميلة والتعويد على الاعتذار ، وعندما نركز على الاسلوب التواصلي نعني قدرة هذه المجلة على ارساء تجر بة ابداعية ثرة تدخل الى عوالم البيت العراقي والى مناقشة الهموم المعاصرة ، كظاهرة ترك البنات للدراسة بحجة الحفاظ عليهم وابعادهن عن المخاطرالارهابية ، ، واما اليوم فهناك تقبل حياتي لمعايشة الواقع العراقي وانتهت الازمة الامنية وخفت حدتها ، ولم يبق الا بعض المعوقات الاخرى كضعف الامكانية المادية والعوز ، ليتمخض هذا الواقع عن خمسة ملايين ( أمي )وتطالب الكاتبة ( سناء النقاش ) في موضوعها ( من الرياض .... محو أمية الشباب) ان تقام حملة شاملة لمحو الامية وبث حملة توليد اتجاه هذا الموضوع وتقترح الكاتبة ان تكون النهضة نسوية لكون هذه الفئة هي الاكثر اذى من الامية ، وتنوع الحراك باتجاهات المقصد المكون ، فهناك تكوينات نفسية مثل موضوعة ( اضاءات على قوة الارادة ) لللكاتبة ( زهراء احمد الحميداوي ) اذ تمحورت الاضاءة الاولى حول قوة الارادة ، التي توضحت في همة العلماء وحملة راية العلم الذين حققوا اعمالا اشبه بالخوارق ، والاضاءة الثانية سعت لتقوية مراكز الثقة النفسية عند الانسان فالخير لابد ان يحفز عند الجميع قوة فعل لابد ان يقوي عملية السعي ليكون مثل هذا العالم الذي ابهره ، لاان يشعره هذا الانبهار بالعجز النفسي ويتصور نفسه بعيدا عن امكانية ان يكون المثل الثاني ليقدم ما يضاهي هذا الفعل المميز ، والاضاءة الاخرى كانت لتجاوز مكونات الضعف والبحث عن القدرات الناهضة في اولادنا ومراعاة الرغبة والاضاءة الرابعة الالتفات الى الاتقان وتطوير القابلية ، الاضاءة الخامسة .. ضرورة القضاء على العادات السيئة ، واتخاذ هدف يظهر الارادة والتوكل على الله والثقة بالنفس ، وهناك ( طرائق سهله تعينك على صعوبات الحياة ) والموضوع من انتقاء هيئة النشر ، ونسيج هذه الطرائق اعدت لاستنهاض شعوري يبعد عنها الغفلة الشعورية التي تقودنا الى التعويد على العادات السيئة من حيث الاهتمام بصغائر الامور وعد الانسجام مع العيوب الشكلية تلك خاصية نفسانية تلتفت للصول الى مسالة بلوغ الرضا النفسي ، ومن ثم التواضع والرحمة والتسليم لله ومثل هذه الموحيات التي تتولد تتيح فرصة من التأمل عند المتلقي وتطرح ايضا الموضوعة الاجتماعية وتقدم مجموعة من النصائح للمرأة العاملة ، اذا كانت موظفة عليها ان تراعي لطافة استقبال المراجعين وعدم الصراخ في وجههم والحرص على انجاز معاملاتهم ومحاولة التفاهم مع الزملاء ، والابتعاد عن الروتينية والتقليد وعدم التسويف والممطالة ليتم نوال الراتب حلالا ، واذا كانت معلمة فيوصيها الموضوع باحترام الطلاب واستخدام الاساليب السلسلة والابتعاد عن جفاف الاسلوب وتلطيف جو الدرس ، ومواضيع تاريخية ودينية ، كموضوع ( الصلة القدسية ) للكاتبة ( نور كاظم )التي قدمت موضوعا يعد من أدق الاساليب الحداثوية التي تدخل بجرأة الى العوالم المقدسة ويدخل الموضوع بين خصوصية المعصوم والعملية الولائية التي لابد ان تماثل شمائل اهل العصمة ، وبين المفهوم المفهوم الولائي القادر على التماهي مع موضوعة _ خطوبة سيدة نساء العالمين الزهراء عليها السلام ) فعرضت القضية بطريقة ( المحكي ) لكن بصيغ بعيدة عن التقريرية والانشائية المكرورة التي تسر د احداث التأريخ وكأننا ندخل متحف معلوماتي لاروح في احداثه ولا تفاعل معه ولا احد يقدر على محاكاته فنيا ، ولهذا تحرت الكاتبة داخل الموضوعة بعدة محاور منها المحور الاول .. ( النصيحة ) التي قدمها بعض كبار الصحابة ممن رفضت خطوبتهم لفاطمة الزهراء عليها السلام من قبل الرسول عليه الصلاة والسلام ، وخلف هذه الاستشارة معاناة نفسية ودلالات كثيرة صالحة للقراءة التأويلية التي تأخذنا الى افرازات الواقع التأريخي بما تكوّن قبل وبعد االنصيحة والدلائل تشير الى محتوى نفسي ، اراد ان يسمو امام رفض النبي لعلي عليه السلام ، والمحور الثاني جملة ( يترجمون عن وطره ) احاسيس عشق رحماني الهدى ، دلالة واعية تشيع المحبة والتراضي وتقدم لنا عليا عليه السلام وهو يكابد سمو الاقتران ، بالتنظير ويأخذ البناء الجملي نحو معنى ( يحوم ) ..( اثناء حومه المستمر حول ابيها ـ كانت ثمة عاطفة أخرى الى جوار حبه المطلق لرسول الله (ص) عبارات تفيض بالمعنى ، واستفادت من ثيمة الخطوبة بصيغ اسلوبية توضح مكانة الرمز المقدسة وفسحة التعامل الانساني المقوم للحياة ..حياؤه من الرسول الكريم (ص) ... التردد قوة حنان ـ قصور البلاغة عن احتواء مثل هذا العشق الطاهر ، وشهدت المواضيع المنشورة المنحى الروحي ، فقد قدمت الكاتبة ( سحر كريم الموسوي ) موضوعا بعنوان ( جلباب المغفرة ) ويتحدث عن الاجواء العبادية في تراتيل القرآن الكريم وقراءة الادعية مثل ( دعاء الافتاح / دعاء البهاء / دعاء ابي حمزة الثمالي ) فشهر رمضان شهر روحي يرتدي جلباب المغفرة ، مع وجود مواضيع انسانية اخرى تدل على المسعى التواصلي الفاعل لهذا المنشور الحيوي ، أويليةالكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
- اقتباس