السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
للأبوين أحلاما كثيرة و أماني جمة عما سيكون ابنهما عندما يكبر...
فهما في حالة من الأنتظار والترقب عبر سنين ...
فمن الوهلة الأولى التي ينطق بها طفلهما فأنهما سوف يغرقان في بحر من السعادة..
ويظلان يراقبان حركاته و سكناته لحظة بلحظة..
وعندما يبلغ أشده و تصبح له أحلامه الخاصة عما ستكون حياته المستقبلية فهنا قد ينصدم بجدار أسس على رفض الابوين...
فعندما يتخرج الابن من المرحلة الثانوية يكون مقيدا بعدة قيود :
منها المعدل , رغبته الشخصية , رغبة والديه ، ميول المجتمع الذي يعيش فيه.
معظم الأباء يريدون ان يكون أبناءهم أطباء أو مهندسين ..!!
وقد يكون عذر الأباء الاول و الاخير ان الوظائف الاخرى لايكون لها مستقبل ( " لن تحصلوا على تعيين !!؟ " )
ولكي لا أطيل عليكم سأطرح بعض الأسئلة التي تخص القبول الجامعي ما بين طموح الأباء و رغبة الأبناء..
السؤال الاول : كيف للأباء التعامل مع رغبات أبنائهم؟؟
السؤال الثاني : هل من الضروري أن يحقق الابناء طموح اباءهم؟؟
بأنتظار ما تجود به اقلامكم السخية..
للأبوين أحلاما كثيرة و أماني جمة عما سيكون ابنهما عندما يكبر...
فهما في حالة من الأنتظار والترقب عبر سنين ...
فمن الوهلة الأولى التي ينطق بها طفلهما فأنهما سوف يغرقان في بحر من السعادة..
ويظلان يراقبان حركاته و سكناته لحظة بلحظة..
وعندما يبلغ أشده و تصبح له أحلامه الخاصة عما ستكون حياته المستقبلية فهنا قد ينصدم بجدار أسس على رفض الابوين...
فعندما يتخرج الابن من المرحلة الثانوية يكون مقيدا بعدة قيود :
منها المعدل , رغبته الشخصية , رغبة والديه ، ميول المجتمع الذي يعيش فيه.
معظم الأباء يريدون ان يكون أبناءهم أطباء أو مهندسين ..!!
وقد يكون عذر الأباء الاول و الاخير ان الوظائف الاخرى لايكون لها مستقبل ( " لن تحصلوا على تعيين !!؟ " )
ولكي لا أطيل عليكم سأطرح بعض الأسئلة التي تخص القبول الجامعي ما بين طموح الأباء و رغبة الأبناء..
السؤال الاول : كيف للأباء التعامل مع رغبات أبنائهم؟؟
السؤال الثاني : هل من الضروري أن يحقق الابناء طموح اباءهم؟؟
بأنتظار ما تجود به اقلامكم السخية..