لومنحت 60 دقيقة للرجوع للماضي الى اين ستذهب؟؟

[رشوان]

لومنحت 60 دقيقة للرجوع للماضي الى اين ستذهب؟؟



لو منحت 60 دقيقة للرجوع للماضى الى اين ستذهب؟؟؟


هذا سؤال طالما تهربنا من إجابته ونكون أحيانا مجبرين على إستعادة الماضي


لكن

الحيرة تسيطر علينا حينها فلا نستطيع التفكير ، ونبدأ بالإنسحاب بهدوء ، لنكون ضعفاء عند


الذكريات


أرجوا الإجابة

لو منحت 60 دقيقة لتعود إالى الماضي ، أين ستذهب ؟؟؟

من تختار من الناس لتقضيها معه ؟؟؟

و ماذا ستقول له؟؟؟

اريد الجواااااااااااااااااب

[الواثقة]

لو منحت هذه الفرصة فأنني سأحاول أن ألتقي بأحد الأئمة (ع) وطلب الدعاء منه للدنيا والآخرة.
أخي الفاضل :رشوان
بارك الله بك وجزاك خيراً على هذا الموضوع الطيب.

[حوراء الموالية لأهل البيت]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

أنا لو منحت هذة الستين دقيقة , طبعا سأقضيها مع أخي الفقيد (رحمه الله)...

أما ماذا سأقول له:

سأقول شكرا لله لأن لي أخا مثلك..

[سهاد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا ساذهب الى ضريح سيدي الحسين علية السلام لأني قبل سنين عديدة كنت في الضريح وكان آكثر من مشروع في حياتي ولو تحقق واحد لاتغير ت حياتي كلياً لكني مع الأسف لم ادعوا ولم ا طلب اي حاجة لأني كنت غير شيعية ولم اكن آعرف عظمة الأمام الحسين علية السلام آه لويرجع ذك اليوم بل لوترجع فقط كم دقيقة لكن ليس باليد حيلة فا مافات فات وآنقضى والعجيبة آني ابداً لأانسى ذلك اليوم ابدا وكاني انظر الى سيدي ويقول ادعي تمني اطلبي فانحن آل محمد وأل محمد اللهم صلى على محمد وآل محمد آعظم وآجمل وأطهر الأبواب الى الله ونحن باب السعادة وتحقيق الصعاب نحن نضيء دورب الضالين ونشرق ونسعد كل قلب حزين
الأخ الفاضل راشوان موضوع جميل آتمنى ان اعرف انت ماذا تعمل
تحياتي

[العشق المحمدي]

سأذهب إلى مسجد الكوفة وأمسك صفا من جديد لأصل إلى محراب أمير المؤمنين أقبله وأحتضنه وأبث له حزني وكمدي فكم تاقت نفسي للوصول وحينما وصلت كان الازدحام شديدا والصف طويلا وكنت مرتبطة بجماعة من الزوار ولابد أن ألتحق بهم فخرجت وفي قلبي حسرة لكن روحي بقت هناك في أركان ذلك المسجد مبضعة ففي كل شبر فيه آية تشير لعصمة الأطهار عليهم السلام وشأنهم ومكانتهم لدى الأنبياء
يكاد الشوق يقتلني للعودة
لكن الستين دقيقة قصيرة أخي الفاضل رشوان هلا أطلتها كثيرا . واقعا أجمل المواضيع ماتلامس إحساسك وتصل لمواقع النبض فيه . فإليك شكرا من الأعماق لروعة الاختيار

[رشوان]

بالنسبة لي أتمنى العودة لأقف خلف باب الزهراء (ع) وأمنعه من الفتح حتى لايؤذي الزهراء (ع)
ولايجر عليها وعلينا تلك الأحزان .