بسـمه تعالـــى ,,,
السلام عليكم ,,,
فاطمة بنت الضحاك الكلابية إذ خيّرها بين أن تختار الآخرة أو الدنيا فاختارت الدنيا فطلّقها وكانت بعد ذلك تلقط البعر (أي عذرة الحيوانات) وتقول: ”أنا الشقية اخترت الدنيا“! (الإصابة ج8 ص273 وبحار الأنوار ج22 ص193).
كما طلّق أسماء بنت النعمان لأنها حينما دخلت عليه قالت: ”أعوذ بالله منك“! وأظهرت بذلك حماقتها وعدم لياقتها لأن تكون زوجة لخاتم الأنبياء إذ استجابت لخدعة عائشة ودعوتها إياها لأن تهين النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) بهذه العبارة القبيحة، فطلّقها رسول الله وأرجعها لأهلها. (الإصابة ج8 ص19 والبحار ج22 ص193).
كما طلق عمرة بنت بريد لتدليس أهلها مواصفاتها عليه. (مجمع الزوائد ج4 ص300).
وطلق ليلى بنت الخطيم الأنصارية وقد كانت وهبت نفسها له ثم أخذتها الغيرة فقالت: ”أقلني“! فأقالها وأرجعها لأهلها. (تاريخ الطبري ج2 ص417).
كما أنه طلق عائشة وحفصة ثم ارتجعهما بعد إصرار أبويهما. (راجع في ذلك مسند أحمد ج3 ص478 وصحيح البخاري ج3 ص104 وج7 ص47 وج4 ص188 وغيرها).
وطلق حفصة مرة أخرى لسوء أخلاقها ثم أرجعها بعد إلحاح من أبيها (راجع في ذلك أسد الغابة ج5 ص426 ومجمع الزوائد ج9 ص244) وقد زعم المخالفون أنه إنما أرجعها بأمر من الله تعالى عن طريق جبرئيل (عليه السلام) لأنها ”صوّامة قوّامة“ كما ذكروا في الحديث المختلق! وما هذه إلا كذبة مفضوحة لأن الصوّامة القوّامة لا تضطر بعلها لأن يطلقها مرّتين!
السلام عليكم ,,,
فاطمة بنت الضحاك الكلابية إذ خيّرها بين أن تختار الآخرة أو الدنيا فاختارت الدنيا فطلّقها وكانت بعد ذلك تلقط البعر (أي عذرة الحيوانات) وتقول: ”أنا الشقية اخترت الدنيا“! (الإصابة ج8 ص273 وبحار الأنوار ج22 ص193).
كما طلّق أسماء بنت النعمان لأنها حينما دخلت عليه قالت: ”أعوذ بالله منك“! وأظهرت بذلك حماقتها وعدم لياقتها لأن تكون زوجة لخاتم الأنبياء إذ استجابت لخدعة عائشة ودعوتها إياها لأن تهين النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) بهذه العبارة القبيحة، فطلّقها رسول الله وأرجعها لأهلها. (الإصابة ج8 ص19 والبحار ج22 ص193).
كما طلق عمرة بنت بريد لتدليس أهلها مواصفاتها عليه. (مجمع الزوائد ج4 ص300).
وطلق ليلى بنت الخطيم الأنصارية وقد كانت وهبت نفسها له ثم أخذتها الغيرة فقالت: ”أقلني“! فأقالها وأرجعها لأهلها. (تاريخ الطبري ج2 ص417).
كما أنه طلق عائشة وحفصة ثم ارتجعهما بعد إصرار أبويهما. (راجع في ذلك مسند أحمد ج3 ص478 وصحيح البخاري ج3 ص104 وج7 ص47 وج4 ص188 وغيرها).
وطلق حفصة مرة أخرى لسوء أخلاقها ثم أرجعها بعد إلحاح من أبيها (راجع في ذلك أسد الغابة ج5 ص426 ومجمع الزوائد ج9 ص244) وقد زعم المخالفون أنه إنما أرجعها بأمر من الله تعالى عن طريق جبرئيل (عليه السلام) لأنها ”صوّامة قوّامة“ كما ذكروا في الحديث المختلق! وما هذه إلا كذبة مفضوحة لأن الصوّامة القوّامة لا تضطر بعلها لأن يطلقها مرّتين!
تعليق