لارأس تأكل الطير ... مني
ولا خمر تثمل ربك ... لتذكرني عنده
كي تخبرك العرافة اضغاث احلام
لن تعود القوافل ... بعد الرحيل
حين لا تجد منفى
غير ظلك
حين لامفر من الصراخ بصمت داخل قرارة الجب
جبل كحل
لا يكفي لتتزين به عين الليل
حين ترسم الضياع
رمالاً تذروني
صحراءُ الوجوه
تشتعل عارية هذه الذاكرة
علًها تجدكَ ابداً
في محطات الانتظار
ماذا يهم إن عبرت الى الضفة الاخرى
لأكن هابيلَ ... أو قابيل
لكني ...
أبداً أراني
في حرض عيني أمي
ولا من نهاية أرى
كلما شددتها ... يخرمها ثقل نواحها
مدينة اوجاعي
وماذا بعد أن يئدني ... دم الاضاحي
ها أنا ...
ما زلت في جبي أغني
لست يوسف
ليكن الضوء بشارتي
لتعود قافلة الحرف ... من لغة الضياع
أسمع الان صوت شعري
تحدو به ... قوافل القصيد
فأصرخ ... يا حسين
ولا خمر تثمل ربك ... لتذكرني عنده
كي تخبرك العرافة اضغاث احلام
لن تعود القوافل ... بعد الرحيل
حين لا تجد منفى
غير ظلك
حين لامفر من الصراخ بصمت داخل قرارة الجب
جبل كحل
لا يكفي لتتزين به عين الليل
حين ترسم الضياع
رمالاً تذروني
صحراءُ الوجوه
تشتعل عارية هذه الذاكرة
علًها تجدكَ ابداً
في محطات الانتظار
ماذا يهم إن عبرت الى الضفة الاخرى
لأكن هابيلَ ... أو قابيل
لكني ...
أبداً أراني
في حرض عيني أمي
ولا من نهاية أرى
كلما شددتها ... يخرمها ثقل نواحها
مدينة اوجاعي
وماذا بعد أن يئدني ... دم الاضاحي
ها أنا ...
ما زلت في جبي أغني
لست يوسف
ليكن الضوء بشارتي
لتعود قافلة الحرف ... من لغة الضياع
أسمع الان صوت شعري
تحدو به ... قوافل القصيد
فأصرخ ... يا حسين
تعليق