عامُ وأكثر مضى على مدونتي هذه لــ قمر العين والسماء
أضعها بين يدي الكرام من الخُدام والمُحبين..
....
رأيتُ فيّ أمراةً تتنهدُ مما اعتراها؟!
تتكأ على حائط ٍ تارة واخرى على عصاها
قف؟!
أنت.. أنت؟!
... دُلنيّ على باب الهُدى
فــ شمسُ أيامي ,تخجلُ دونهم حتى من سناها
بل انها لا تُشرقُ على بصراً تائهاً فــ سواده الحالك قد غشّاها!
كم ..وكم؟!
للزمان جراحٌ اصداؤها مفجوعة ٌ
خطفت في ذهلة روحي ورمت بها في غيهب فضاها..
كم ..وكم؟!
جفّت شراييني وذابت أوردتي
ووثبت آلامي في فيض موت روحي وفناها..
أنت ..أنت؟!
خُذني فــ بي ظمأ كاسرٌ
الى من
ترتوي من جودهِ الزائرين وله زحفُ خُطاها..
الى قمر كــ ــربـلاء وسيدّ الشريعة وحامل لواها
فــ عين الله من فوقهِ
ويدهُ مبسوطةً لــ مُحبيه بــ نهر سخاها..
أضعها بين يدي الكرام من الخُدام والمُحبين..
....
رأيتُ فيّ أمراةً تتنهدُ مما اعتراها؟!
تتكأ على حائط ٍ تارة واخرى على عصاها
قف؟!
أنت.. أنت؟!
... دُلنيّ على باب الهُدى
فــ شمسُ أيامي ,تخجلُ دونهم حتى من سناها
بل انها لا تُشرقُ على بصراً تائهاً فــ سواده الحالك قد غشّاها!
كم ..وكم؟!
للزمان جراحٌ اصداؤها مفجوعة ٌ
خطفت في ذهلة روحي ورمت بها في غيهب فضاها..
كم ..وكم؟!
جفّت شراييني وذابت أوردتي
ووثبت آلامي في فيض موت روحي وفناها..
أنت ..أنت؟!
خُذني فــ بي ظمأ كاسرٌ
الى من
ترتوي من جودهِ الزائرين وله زحفُ خُطاها..
الى قمر كــ ــربـلاء وسيدّ الشريعة وحامل لواها
فــ عين الله من فوقهِ
ويدهُ مبسوطةً لــ مُحبيه بــ نهر سخاها..
تعليق