بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و ال محمد و عجل فرجهم يا الله
اللهم صل على محمد و ال محمد و عجل فرجهم يا الله
قال أمير المؤمنين (ع)
يا كميل ... احفظ عني ما أقول لك : الناس ثلاثة : عالمٌ رباني ، ومتعلمٌ على سبيل نجاة ، وهمجٌ رعاع أتباع كل ناعق ، يميلون مع كل ريح ، لم يستضيئوا بنور العلم ولم يلجأوا إلى ركن وثيق. أمالي الطوسي، المجلس الأوّل: 20 ح23; البحار 1: 188 تحف العقول: 113
وعن أمير المؤمنين (ع) : (( إِنَّ النَّاسَ آلُوا بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ص) إلى ثَلَاثَةٍ آلُوا إلى عَالِمٍ عَلَى هُدًى مِنَ اللَّهِ قَدْ أَغْنَاهُ اللَّه ُبِمَا عَلِمَ عَنْ عِلْمِ غَيْرِهِ وَ جَاهل مُدَّعٍ لِلْعِلْمِ لَا عِلْمَ لَهُمُ عْجَبٍ بِمَا عِنْدَهُ قَدْ فَتَنَتْهُ الدُّنْيَا وَفَتَنَ غَيْرَهُوَمُتَعَلِّمٍ مِنْ عَالِمٍ عَلَى سَبِيلِ هُدًى مِنَ اللَّهِ وَنَجَاةٍ ثُمَّهَلَكَ مَنِ ادَّعَى وَخَابَ مَنِ افْتَرَى )) الكافي ج : 1 ص51
وعن الصادق (ع) ( إن علياً كان عالماً وإن العلم يتوارث و لن يهلك عالم إلا بقي من بعده من يعلم مثل علمه أوما شاء الله )) الكافي ج : 1 ص248
ومن كلام للإمام الرضا ع مع أحد أصحابه نأخذ منه مقدار الحاجة (( ... أفتدري من السفهاء؟ فقلت : لا يا ابن رسول الله . فقال: هم قصاص من مخالفينا و تدري من العلماء؟ فقلت :لا يا ابن رسول الله. قال: فقال: هم علماء آل محمد (ع) الذين فرض الله عز و جل طاعتهم و أوجب مودتهم))) ... )) معاني الأخبار ص 180))
جاء في دعاء الإمام السجاد(ع ) : (( اللهم يا من خص محمداً وآله بالكرامة ، وحباهم بالرسالة ، وخصصهم بالوسيلة وجعلهم ورثة الأنبياء ، وختم بهم الأوصياء والأئمة .....)) الصحيفة السجادية ص43
وعن الإمام الصادق (ع) : (( نحن ورثة الأنبياء..... )) بصائر الدرجات ص329/الخصال للشيخ المفيد ص651
وعن أبي عبد الله (ع) انه قال: (( نحن ورثة الأنبياء وورثة كتاب الله ونحن صفوته )) مختصر بصائر الدرجات ص63
وقول الصادق (ع) للإعرابي الذي اتهمه بالسحر : (( نحن ورثة الأنبياء ليس فينا ساحر و لا كاهن بل ندعوا الله فيجيب و إنأحببت أن أدعو الله فيمسخك كلباً فتهتدي إلى منزلك .... )) الثاقب في المناقب لأبي حمزة الطوسي ص199 / مدينة المعاجز للسيد هاشم البحراني ج5 ص360
وعن الرضا ((صلوات الله وسلامه عليه )) عن السجاد (ع) انه قال: (( إِنَّ مُحَمَّداً (ص) كَانَ أَمِينَ اللَّهِ فِي خَلْقِهِ فَلَمَّا قُبِضَ (ص) كُنَّا أهل الْبَيْتِ وَرَثَتَهُ فَنَحْنُ أُمَنَاءُ اللَّهِ فِي أَرْضِهِ.... إلى أن قال و نحن ورثةالأنبياء و نحن ورثة أولي العلم من الرسل.....)) البحار ج32 ص366/ ينابيع المعاجز للسيد هاشم البحراني ص116
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :« نحن أهل البيت لايقاس بنا أحد » ( مودة اهل البيت 107، فردوس الديلمي 4 : 283 | 6838 . وذخائر العقبى : 17. وكنز العمال 6 : 218. وكنوز الحقائق| عبدالرؤوف المناوي : 153 ، )
وقال أمير المؤمنين عليه السلام : « لا يقاس بال محمد صلى الله عليه وآله وسلم من هذه الامة أحد ، ولا يسوى بهم من جرت نعمتهم عليه أبداً »(1) نهج البلاغة : 47
وقال أمير المؤمنين(عليه السلام): ((أين الذين زعموا أنهم الراسخون في العلم دوننا، كذباً وبغياً علينا، أن رفعنا الله ووضعهم، وأعطانا وحرمهم، وأدخلنا وأخرجهم، بنا يستعطى الهدى، ويستجلى العمى)) / نهج البلاغة ج:2 ص:27
وعَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (ع): " فِي قَوْلِهِ تَعَالَى هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع وَ الْأَئِمَّةُ وَ أُخَرُ مُتَشابِهاتٌ قَالَ فُلَانٌ وَ فُلَانٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ أَصْحَابُهُمْ وَ أَهْلُ وَلَايَتِهِمْ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ وَ ابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ وَ ما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (ع) وَ الْأَئِمَّةُ (ع )". الكافي ج : 1 – ص : 415
وعن الامام السجاد (ع) إذ قال : «والله لو علم أبو ذر ما في قلب سلمان لقتله ولقد آخا رسول الله (ص) بينهما فما ظنكم بسائر الخلق ، إن علم العلماء صعب مستصعب لا يحتمله [يتحمله خ] الا ملك مقرّب أو نبي مرسل أو عبد مؤمن امتحن الله قلبه للايمان قال : وانما صار سلمان من العلماء لأنه امرؤ منا أهل البيت فلذلك نسبته إلى العلماء»( الكافي : ج 1 ص 401 وبصائر الدرجات ص 45 .) .
وقال امير المؤمنين (ع): أيها الناس، عليكم بالطاعة والمعرفة بمن لا تعتذرون بجهالته، فان العلم الذي هبط به آدم وجميع ما فضلت به النبيون إلى خاتم النبيين، في عترة نبيكم محمد (صلى الله عليه وآله)، فأنّى يتاه بكم؟ بل أين تذهبون؟ يامن نسخ من اصلاب السفينة، هذه مثلها فيكم فاركبوها، فكما نجا في هاتيك من نجى فكذلك ينجو في هذه من دخلها، أنا رهين بذلك قسماً حقاً وما أنا من المتكلفين، والويل لمن تخلف ثم الويل لمن تخلف. الاحتجاج 1:621 ح143،البحار 2:285.
عن الصادق (ع) : ( إذا خرج القائم ينتقم من أهل الفتوى بما لا يعلموا فتعساً لهم ولأتباعهم أوَ كان الدين ناقصاً فتمموه أم كان به عوجاً فقوموه ، أم هَمَّ الناس بالخلاف فأطاعوه أم أمرهم بالصواب فعصوه أم هَمَّ المختار فيما أوحي إليه فذكروه أم الدين لم يكتمل على عهده فكملوه أم جاء نبياً بعده فاتبعوه ) إلزام الناصب ج1 ص108 - ج2 ص200.
وعن أمير المؤمنين (ع) : (( إِنَّ النَّاسَ آلُوا بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ص) إلى ثَلَاثَةٍ آلُوا إلى عَالِمٍ عَلَى هُدًى مِنَ اللَّهِ قَدْ أَغْنَاهُ اللَّه ُبِمَا عَلِمَ عَنْ عِلْمِ غَيْرِهِ وَ جَاهل مُدَّعٍ لِلْعِلْمِ لَا عِلْمَ لَهُمُ عْجَبٍ بِمَا عِنْدَهُ قَدْ فَتَنَتْهُ الدُّنْيَا وَفَتَنَ غَيْرَهُوَمُتَعَلِّمٍ مِنْ عَالِمٍ عَلَى سَبِيلِ هُدًى مِنَ اللَّهِ وَنَجَاةٍ ثُمَّهَلَكَ مَنِ ادَّعَى وَخَابَ مَنِ افْتَرَى )) الكافي ج : 1 ص51
وعن الصادق (ع) ( إن علياً كان عالماً وإن العلم يتوارث و لن يهلك عالم إلا بقي من بعده من يعلم مثل علمه أوما شاء الله )) الكافي ج : 1 ص248
ومن كلام للإمام الرضا ع مع أحد أصحابه نأخذ منه مقدار الحاجة (( ... أفتدري من السفهاء؟ فقلت : لا يا ابن رسول الله . فقال: هم قصاص من مخالفينا و تدري من العلماء؟ فقلت :لا يا ابن رسول الله. قال: فقال: هم علماء آل محمد (ع) الذين فرض الله عز و جل طاعتهم و أوجب مودتهم))) ... )) معاني الأخبار ص 180))
جاء في دعاء الإمام السجاد(ع ) : (( اللهم يا من خص محمداً وآله بالكرامة ، وحباهم بالرسالة ، وخصصهم بالوسيلة وجعلهم ورثة الأنبياء ، وختم بهم الأوصياء والأئمة .....)) الصحيفة السجادية ص43
وعن الإمام الصادق (ع) : (( نحن ورثة الأنبياء..... )) بصائر الدرجات ص329/الخصال للشيخ المفيد ص651
وعن أبي عبد الله (ع) انه قال: (( نحن ورثة الأنبياء وورثة كتاب الله ونحن صفوته )) مختصر بصائر الدرجات ص63
وقول الصادق (ع) للإعرابي الذي اتهمه بالسحر : (( نحن ورثة الأنبياء ليس فينا ساحر و لا كاهن بل ندعوا الله فيجيب و إنأحببت أن أدعو الله فيمسخك كلباً فتهتدي إلى منزلك .... )) الثاقب في المناقب لأبي حمزة الطوسي ص199 / مدينة المعاجز للسيد هاشم البحراني ج5 ص360
وعن الرضا ((صلوات الله وسلامه عليه )) عن السجاد (ع) انه قال: (( إِنَّ مُحَمَّداً (ص) كَانَ أَمِينَ اللَّهِ فِي خَلْقِهِ فَلَمَّا قُبِضَ (ص) كُنَّا أهل الْبَيْتِ وَرَثَتَهُ فَنَحْنُ أُمَنَاءُ اللَّهِ فِي أَرْضِهِ.... إلى أن قال و نحن ورثةالأنبياء و نحن ورثة أولي العلم من الرسل.....)) البحار ج32 ص366/ ينابيع المعاجز للسيد هاشم البحراني ص116
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :« نحن أهل البيت لايقاس بنا أحد » ( مودة اهل البيت 107، فردوس الديلمي 4 : 283 | 6838 . وذخائر العقبى : 17. وكنز العمال 6 : 218. وكنوز الحقائق| عبدالرؤوف المناوي : 153 ، )
وقال أمير المؤمنين عليه السلام : « لا يقاس بال محمد صلى الله عليه وآله وسلم من هذه الامة أحد ، ولا يسوى بهم من جرت نعمتهم عليه أبداً »(1) نهج البلاغة : 47
وقال أمير المؤمنين(عليه السلام): ((أين الذين زعموا أنهم الراسخون في العلم دوننا، كذباً وبغياً علينا، أن رفعنا الله ووضعهم، وأعطانا وحرمهم، وأدخلنا وأخرجهم، بنا يستعطى الهدى، ويستجلى العمى)) / نهج البلاغة ج:2 ص:27
وعَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (ع): " فِي قَوْلِهِ تَعَالَى هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع وَ الْأَئِمَّةُ وَ أُخَرُ مُتَشابِهاتٌ قَالَ فُلَانٌ وَ فُلَانٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ أَصْحَابُهُمْ وَ أَهْلُ وَلَايَتِهِمْ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ وَ ابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ وَ ما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (ع) وَ الْأَئِمَّةُ (ع )". الكافي ج : 1 – ص : 415
وعن الامام السجاد (ع) إذ قال : «والله لو علم أبو ذر ما في قلب سلمان لقتله ولقد آخا رسول الله (ص) بينهما فما ظنكم بسائر الخلق ، إن علم العلماء صعب مستصعب لا يحتمله [يتحمله خ] الا ملك مقرّب أو نبي مرسل أو عبد مؤمن امتحن الله قلبه للايمان قال : وانما صار سلمان من العلماء لأنه امرؤ منا أهل البيت فلذلك نسبته إلى العلماء»( الكافي : ج 1 ص 401 وبصائر الدرجات ص 45 .) .
وقال امير المؤمنين (ع): أيها الناس، عليكم بالطاعة والمعرفة بمن لا تعتذرون بجهالته، فان العلم الذي هبط به آدم وجميع ما فضلت به النبيون إلى خاتم النبيين، في عترة نبيكم محمد (صلى الله عليه وآله)، فأنّى يتاه بكم؟ بل أين تذهبون؟ يامن نسخ من اصلاب السفينة، هذه مثلها فيكم فاركبوها، فكما نجا في هاتيك من نجى فكذلك ينجو في هذه من دخلها، أنا رهين بذلك قسماً حقاً وما أنا من المتكلفين، والويل لمن تخلف ثم الويل لمن تخلف. الاحتجاج 1:621 ح143،البحار 2:285.
عن الصادق (ع) : ( إذا خرج القائم ينتقم من أهل الفتوى بما لا يعلموا فتعساً لهم ولأتباعهم أوَ كان الدين ناقصاً فتمموه أم كان به عوجاً فقوموه ، أم هَمَّ الناس بالخلاف فأطاعوه أم أمرهم بالصواب فعصوه أم هَمَّ المختار فيما أوحي إليه فذكروه أم الدين لم يكتمل على عهده فكملوه أم جاء نبياً بعده فاتبعوه ) إلزام الناصب ج1 ص108 - ج2 ص200.