نعزي بقية الله في أرضه (عجل الله فرجه الشريف ) وجميع المؤمنين بذكرى استشهاد الإمام الصادق (عليه السلام) وهذه قصيدتي اسأل الله ان يوفق قارئيها لكل خير واعتذر لتسكين أواخر الأشطر لأنني كتبتها للرواديد وفقهم الله ومن الله التوفيق .
وفاة الإمام الصادق (عليه السلام)
رحلَ الصادقُ عن دارِ الفناءْ واكتسى بالحزن ِوجهُ العلماءْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كيف َلايبكون مصبـــــــاحَ الهدى وهو شمسٌ نورها طولَ المدى
صادق الأقوال ِدربُ الســــــــعدا آلُ طـــه قدوةٌ للأتقــــــــــياءْ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كيف راعي الدين ِغطـَّاهُ الترابْ كيف بدرُ العلم والإيمان ِغابْ
هـُدِمُ الديــــن ُعلى هذا المصابْ قتلَ الباغونَ اتقى الأتقـــــياءْ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
ياسميـَّاً للذي حازَ الجــــــــــــناحْ وطوى الراياتِ بالبيض ِالصِفاحْ
أيها النور الذي يبغي الصــــلاحْ وبه الرحــــمنُ قد زاحَ البــــلاءْ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أيها الماضــــــــونَ ماذا تحملونْ إنــَّهُ النورُ الذي أدمى العيــــونْ
والدُ الكاظـــم ِمن عاش السجونْ حجة ُالجبار أرضــــاً وسمـــاءْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هل درت أمـــُّك بالخــطبِ الفظيعْ هل درى الكرارُ والهادي الشفيعْ
هل درى من حلَّ في أرض ِالبقيعْ هل درى خامسُ أصحاب الكساءْ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رحلَ الخيرُ الذي عـــــــــمَّ البـلادْ وارتدى الدينُ على الطهر ِالسواد ْ
إنه الصــادقُ منهــــــــــاجُ الرشاد من تغذَّى الفخـــرَ من ثدي الإباءْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قل لمنصور ِالخـــنا بأسَ الفـــــعالْ فعلك المشؤوم قد هــــدَّ الجـــبال
خانَ عهدَ الله أشباهُ الرجـــــــــــــال هدَّموا بالغــــــدر صرح الأتقياءْ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ياألـــــــــهَ الكـــــــــون ِندعــــــــوكَ بمنْ ماتَ مسموم ِالحشا مثل َالحــسنْ
أن تزكـِّي الديــــنَ من أهل الفتــــنْ ياألهَ الكــــــون رغــــــــــم الأدعــــــياء ْ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــ
ــــــــ
وفاة الإمام الصادق (عليه السلام)
رحلَ الصادقُ عن دارِ الفناءْ واكتسى بالحزن ِوجهُ العلماءْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كيف َلايبكون مصبـــــــاحَ الهدى وهو شمسٌ نورها طولَ المدى
صادق الأقوال ِدربُ الســــــــعدا آلُ طـــه قدوةٌ للأتقــــــــــياءْ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كيف راعي الدين ِغطـَّاهُ الترابْ كيف بدرُ العلم والإيمان ِغابْ
هـُدِمُ الديــــن ُعلى هذا المصابْ قتلَ الباغونَ اتقى الأتقـــــياءْ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
ياسميـَّاً للذي حازَ الجــــــــــــناحْ وطوى الراياتِ بالبيض ِالصِفاحْ
أيها النور الذي يبغي الصــــلاحْ وبه الرحــــمنُ قد زاحَ البــــلاءْ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أيها الماضــــــــونَ ماذا تحملونْ إنــَّهُ النورُ الذي أدمى العيــــونْ
والدُ الكاظـــم ِمن عاش السجونْ حجة ُالجبار أرضــــاً وسمـــاءْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هل درت أمـــُّك بالخــطبِ الفظيعْ هل درى الكرارُ والهادي الشفيعْ
هل درى من حلَّ في أرض ِالبقيعْ هل درى خامسُ أصحاب الكساءْ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رحلَ الخيرُ الذي عـــــــــمَّ البـلادْ وارتدى الدينُ على الطهر ِالسواد ْ
إنه الصــادقُ منهــــــــــاجُ الرشاد من تغذَّى الفخـــرَ من ثدي الإباءْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قل لمنصور ِالخـــنا بأسَ الفـــــعالْ فعلك المشؤوم قد هــــدَّ الجـــبال
خانَ عهدَ الله أشباهُ الرجـــــــــــــال هدَّموا بالغــــــدر صرح الأتقياءْ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ياألـــــــــهَ الكـــــــــون ِندعــــــــوكَ بمنْ ماتَ مسموم ِالحشا مثل َالحــسنْ
أن تزكـِّي الديــــنَ من أهل الفتــــنْ ياألهَ الكــــــون رغــــــــــم الأدعــــــياء ْ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــ
ــــــــ
تعليق