الحاجه الى العطف فطريه:
من الميول الفطريه لﻹنسان ، والتي تظهر في فترة الطفوله الحاجه الى العطف والحنان.ان الاستجابه لهذا الميل الطبيعي وإشباع هذه الحاجه جزء من المنهاج الفطري إذا نال الطفل حظآ وافرآ من العطف والحنان في أيام طفولته كان ذا روح مظمئنه ونفس وديعه وكان سلوكه طبيعيا طيلة أدوار حياته أما الاطفال المحرومون من الحب العائلي وعطف الوالدين فإنهم يملكون ارواحآ ملؤها التشاؤم ويكونون على شفا جرف من الانحراف .
*الاسره التي لايشع فيها نور العطف ، والبيت الذي يحرم من روح التفاهم والتسامح يساعدنا على البحث عن كثير من اﻵلام الروحيه والاضرار الاجتماعيه . عندئذ يجب ان يبدل الاهتمام الكافي لحماية القلوب المندحره ومعالجة الحرمان الذي اصاب اصحابها بصوره معقوله.
*هولاء ينشآون على خواطر مرة علقت بأذهانهم من سلوك الوالدين تجاههم منذ الطفوله ، وفي الغالب يكونون معرضين للوقوع في شرك اليآس ، والتشاؤم ، وعدم اﻹنسجام ،والنفور ،واﻹنتحار، والجرم، واﻹمراض الروحيه والعصبيه .
من الميول الفطريه لﻹنسان ، والتي تظهر في فترة الطفوله الحاجه الى العطف والحنان.ان الاستجابه لهذا الميل الطبيعي وإشباع هذه الحاجه جزء من المنهاج الفطري إذا نال الطفل حظآ وافرآ من العطف والحنان في أيام طفولته كان ذا روح مظمئنه ونفس وديعه وكان سلوكه طبيعيا طيلة أدوار حياته أما الاطفال المحرومون من الحب العائلي وعطف الوالدين فإنهم يملكون ارواحآ ملؤها التشاؤم ويكونون على شفا جرف من الانحراف .
*الاسره التي لايشع فيها نور العطف ، والبيت الذي يحرم من روح التفاهم والتسامح يساعدنا على البحث عن كثير من اﻵلام الروحيه والاضرار الاجتماعيه . عندئذ يجب ان يبدل الاهتمام الكافي لحماية القلوب المندحره ومعالجة الحرمان الذي اصاب اصحابها بصوره معقوله.
*هولاء ينشآون على خواطر مرة علقت بأذهانهم من سلوك الوالدين تجاههم منذ الطفوله ، وفي الغالب يكونون معرضين للوقوع في شرك اليآس ، والتشاؤم ، وعدم اﻹنسجام ،والنفور ،واﻹنتحار، والجرم، واﻹمراض الروحيه والعصبيه .