اللهم عجل لولی? الفرج
الصّلاة على وليّ الأمر المنتظر الإمام المهدي ( عجَّل الله فرَجَه ) :
اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى وَ لِيِّكَ وَ ابْنِ اَوْلِيائِكَ الَّذينَ فَرَضْتَ طاعَتَهُمْ وَ اَوْجَبْتَ
حَقَّهُمْ وَ اَذْهَبْتَ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَ طَهَّرْتَهُمْ تَطْهيراً ،
اَللّـهُمَّ انْصُرْهُ وَ انْتَصِرْ بِهِ لِدينِكَ وَ انْصُرْ بِهِ اَوْلِياءَكَ وَ
اَوْلِياءَهُ وَ شيعَتَهُ وَ اَنْصارَهُ ، وَ اجْعَلْنا مِنْهُمْ ، اَللّـهُمَّ
اَعِذْهُ مِنْ شَرِّ كُلِّ باغ وَ طاغ وَ مِنْ شَرِّ جَميعِ خَلْقِكَ ، وَ
احْفُظْهُ مِنْ بَيْنِ يَديهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ وَ عَنْ يَمينِهِ وَ عَنْ شِمالِهِ
، وَ احْرُسْهُ وَ امْنَعْهُ اَنْ يوُصَلَ اِلَيْهِ بِسوُء ، وَ احْفَظْ فيهِ
رَسُولَكَ ، وَ آلِ رَسوُلِكَ وَ اَظْهِرْ بِهِ الْعَدْلَ وَ اَيِّدْهُ بِالنَّصْرِ
، وَ انْصُرْ ناصِريهِ وَ اخْذُلْ خاذِليهِ ، وَ اقْصِمْ بِهِ جَبابِرَةَ الْكُفْرِ
وَ اقْتُلْ بِهِ الْكُفّارَ وَ الْمُنافِقينَ وَ جَميعَ الْمُلْحِدينَ حيثُ كانُوا
مِنْ مَشارِقِ الاَْرْضَ وَ مَغارِبِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها وَ امْلاَْ بِهِ
الاَْرْضِ عَدْلاً وَ اَظْهِرْ بِهِ دينَ نَبِيِّكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ السَّلامُ ،
وَ اجْعَلْنِي اللّهُمَّ مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ اَتْباعِهِ وَ شيعَتِهِ
وَ اَرِني في آلِ مُحَمَّد ما يَأمَلوُنَ وَ في عَدُوِّهُمْ ما يَحْذَرُونَ اِلـهَ
الْحَقِّ آمينَ [1] .
الصّلاة على وليّ الأمر المنتظر الإمام المهدي ( عجَّل الله فرَجَه ) :
اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى وَ لِيِّكَ وَ ابْنِ اَوْلِيائِكَ الَّذينَ فَرَضْتَ طاعَتَهُمْ وَ اَوْجَبْتَ
حَقَّهُمْ وَ اَذْهَبْتَ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَ طَهَّرْتَهُمْ تَطْهيراً ،
اَللّـهُمَّ انْصُرْهُ وَ انْتَصِرْ بِهِ لِدينِكَ وَ انْصُرْ بِهِ اَوْلِياءَكَ وَ
اَوْلِياءَهُ وَ شيعَتَهُ وَ اَنْصارَهُ ، وَ اجْعَلْنا مِنْهُمْ ، اَللّـهُمَّ
اَعِذْهُ مِنْ شَرِّ كُلِّ باغ وَ طاغ وَ مِنْ شَرِّ جَميعِ خَلْقِكَ ، وَ
احْفُظْهُ مِنْ بَيْنِ يَديهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ وَ عَنْ يَمينِهِ وَ عَنْ شِمالِهِ
، وَ احْرُسْهُ وَ امْنَعْهُ اَنْ يوُصَلَ اِلَيْهِ بِسوُء ، وَ احْفَظْ فيهِ
رَسُولَكَ ، وَ آلِ رَسوُلِكَ وَ اَظْهِرْ بِهِ الْعَدْلَ وَ اَيِّدْهُ بِالنَّصْرِ
، وَ انْصُرْ ناصِريهِ وَ اخْذُلْ خاذِليهِ ، وَ اقْصِمْ بِهِ جَبابِرَةَ الْكُفْرِ
وَ اقْتُلْ بِهِ الْكُفّارَ وَ الْمُنافِقينَ وَ جَميعَ الْمُلْحِدينَ حيثُ كانُوا
مِنْ مَشارِقِ الاَْرْضَ وَ مَغارِبِها وَ بَرِّها وَ بَحْرِها وَ امْلاَْ بِهِ
الاَْرْضِ عَدْلاً وَ اَظْهِرْ بِهِ دينَ نَبِيِّكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ السَّلامُ ،
وَ اجْعَلْنِي اللّهُمَّ مِنْ اَنْصارِهِ وَ اَعْوانِهِ وَ اَتْباعِهِ وَ شيعَتِهِ
وَ اَرِني في آلِ مُحَمَّد ما يَأمَلوُنَ وَ في عَدُوِّهُمْ ما يَحْذَرُونَ اِلـهَ
الْحَقِّ آمينَ [1] .
اللهم صل علی محمد وآل محمد
[1] بحار
الأنوار ( الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار ( عليهم السلام ) ) : 91 / 78 ،
للعلامة الشيخ محمد باقر المجلسي ، المولود بإصفهان سنة : 1037 ، و المتوفى بها سنة
: 1110 هجرية ، طبعة مؤسسة الوفاء ، بيروت / لبنان ، سنة : 1414 هجرية .
[1] بحار
الأنوار ( الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار ( عليهم السلام ) ) : 91 / 78 ،
للعلامة الشيخ محمد باقر المجلسي ، المولود بإصفهان سنة : 1037 ، و المتوفى بها سنة
: 1110 هجرية ، طبعة مؤسسة الوفاء ، بيروت / لبنان ، سنة : 1414 هجرية .
تعليق