بسم الله الرحمن الرحيم
أضواء على الإمام الحسين:
عاش الإمام الحسين ثمانية وخمسين عاما، توزعت بالطريقة التالية: ثماني سنوات في حجر رسول الله في المدينة المنورة، ثلاثون عاما عاشها مع أبيه في المدينة المنورة والكوفة، عشر سنوات عاشها مع أخيه الإمام الحسن في المدينة المنورة، ما يقارب العشر سنوات عقب استشهاد الإمام الحسن تسلم خلالها إمامة الأمة.
قضى منها تسع سنين ونصف في المدينة والستة الأشهر الأخيرة من مسيرته، قضى أربعة منها في مكة بجوار بيت الله، والشهران المتبقيان تصرما بين المدينة ومكة والقسم الأعظم منها كان مسير مكة والكوفة وكربلاء، ثم توقف في كربلاء ثمانية أيام ليستشهد بعدها ظهيرة عاشوراء سنة (61) هـ.
والمكتبة الإسلامية اليوم، تضم ما يقارب 4956 كتابا ومقالا عن الإمام الحسين على حسب ما استقصاه الشيخ عبد الجبار الرفاعي في موسوعته المسماة «معجم ما كتب عن الرسول وأهل البيت».
أضواء على كربلاء:
1- ذكرت المصادر على أن عدد القتلى في جيش عمر بن سعد بلغ (88) شخصا، إلا الشيخ مهدي الحائري المازندراني، صاحب معالي السبطين، فإنه أوصل عدد القتلى إلى (150 ألفا). وعدد شهداء عاشوراء يتراوح في المصادر بين (73) شهيدا أو (107) من الشهداء، وعلى أكثر الأقوال (233) شهيد.
2-عدد أصحاب الإمام الحسين حال نزوله كربلاء، 69 رجلا وارتفع العدد بانضمام 20 رجلا من جيش عمر بن سعد، فبلغ المجموع 89 رجلا.
وفي كتاب بحار الأنوار وصل عدد أصحاب الحسين إلى ألف راكب ومائة راجل.
3- عدد الجروح التي أصيب بها الإمام الحسين تراوحت في كتب التاريخ والسيرة من 63 إلى120 و320 إلى 1900 جرحا، وأوصل البعض عدد الجراحات إلى 4180 جرحا.
اول من الف المقاتل:
يعتبر الأصبغ بن نباتة الحنظلي (ت 64) للهجرة، هو أول من ألف كتابا مستقلا عن واقعة كربلاء أسماه «مقتل الحسين». وقد دون هذه الحقيقة آغا بزرك الطهراني في كتابه المعروف «الذريعة إلى تصانيف الشيعة».
أضواء على الإمام الحسين:
عاش الإمام الحسين ثمانية وخمسين عاما، توزعت بالطريقة التالية: ثماني سنوات في حجر رسول الله في المدينة المنورة، ثلاثون عاما عاشها مع أبيه في المدينة المنورة والكوفة، عشر سنوات عاشها مع أخيه الإمام الحسن في المدينة المنورة، ما يقارب العشر سنوات عقب استشهاد الإمام الحسن تسلم خلالها إمامة الأمة.
قضى منها تسع سنين ونصف في المدينة والستة الأشهر الأخيرة من مسيرته، قضى أربعة منها في مكة بجوار بيت الله، والشهران المتبقيان تصرما بين المدينة ومكة والقسم الأعظم منها كان مسير مكة والكوفة وكربلاء، ثم توقف في كربلاء ثمانية أيام ليستشهد بعدها ظهيرة عاشوراء سنة (61) هـ.
والمكتبة الإسلامية اليوم، تضم ما يقارب 4956 كتابا ومقالا عن الإمام الحسين على حسب ما استقصاه الشيخ عبد الجبار الرفاعي في موسوعته المسماة «معجم ما كتب عن الرسول وأهل البيت».
أضواء على كربلاء:
1- ذكرت المصادر على أن عدد القتلى في جيش عمر بن سعد بلغ (88) شخصا، إلا الشيخ مهدي الحائري المازندراني، صاحب معالي السبطين، فإنه أوصل عدد القتلى إلى (150 ألفا). وعدد شهداء عاشوراء يتراوح في المصادر بين (73) شهيدا أو (107) من الشهداء، وعلى أكثر الأقوال (233) شهيد.
2-عدد أصحاب الإمام الحسين حال نزوله كربلاء، 69 رجلا وارتفع العدد بانضمام 20 رجلا من جيش عمر بن سعد، فبلغ المجموع 89 رجلا.
وفي كتاب بحار الأنوار وصل عدد أصحاب الحسين إلى ألف راكب ومائة راجل.
3- عدد الجروح التي أصيب بها الإمام الحسين تراوحت في كتب التاريخ والسيرة من 63 إلى120 و320 إلى 1900 جرحا، وأوصل البعض عدد الجراحات إلى 4180 جرحا.
اول من الف المقاتل:
يعتبر الأصبغ بن نباتة الحنظلي (ت 64) للهجرة، هو أول من ألف كتابا مستقلا عن واقعة كربلاء أسماه «مقتل الحسين». وقد دون هذه الحقيقة آغا بزرك الطهراني في كتابه المعروف «الذريعة إلى تصانيف الشيعة».
تعليق