تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
ايهما اكثر سعادة الزوجة العاملة ام الزوجة ربة البيت
اريد اراءكم حول هذا الموضوع
ايهما اكثر سعادة الزوجة العاملة ام الزوجة ربة البيت
اريد اراءكم حول هذا الموضوع
-
النساء شقائق الرجال، وبين الفريقين روابط تكوينية من أول وجودهما، أشار لذلك القرآن في أوائل السور المسماة باسمهن -سورة النساء- في قوله –تعالى-: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا} النساء: 1. -
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اختي المشرفة العزيزة
عزيزتي بعض النساء تجد سعادتها في العمل فهي تجده المتنفس الوحيد لأعباء الحياة وصعوباتها . وبعضها تجده في البيت في بقائها مع اطفالها وقضاء اوقاتها في اسعاد زوجها واولادها فترى سعادتها من خلال توفير الحياة الهادئة والجميلة لهم في حين اذا اختارت الخروج للعمل سوف تعاني من الارهاق الجسدي وسوف يأثر عليها فتقصر في بعض مسؤلياتها المنزلية هذا حسب رئيي المتواضع
-
قيل للسيدة فاطمة الزهراء عليها السلام : ما أفضل شيء للمرأة ؟ أجابت عليها السلام : ألا ترى الرجل ولا يراها الرجل .
لقد خلق الله لكل مخلوق ما يناسبه فأكرم المرأة بأن تكون سكن الرجل وسر وجوده وبلسم جراحه ...لكن وللاسف انقلبت الموازين وصارت المرأة سلعة تدور من الصباح للمساء بين باصات النقل ونظرات الزملاء وصارت محطة لتفريغ الحديث الزائد ..ظنا منها أن سعادتها بذلك ...هيهات هيهات هيهات فإن أفضل شيء لها ماقالته الزهراء عليها السلام .sigpicيامن هو الإله ولا يغفر الذنوب سواهتعليق
-
شكرا على مروركم الله يوفق الجميع وانا باعتقادي ان المرأة ربة البيت هي اكثر سعادة لانه عندها وقت تعتني ببيتها ولاودها وبقية مسوليات البيتالنساء شقائق الرجال، وبين الفريقين روابط تكوينية من أول وجودهما، أشار لذلك القرآن في أوائل السور المسماة باسمهن -سورة النساء- في قوله –تعالى-: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا} النساء: 1.تعليق
-
اضم صوتي مع صوت مشرفتنا الفاضلة بان افضل شيء للمراة البيت لان تربية الاولاد يحتاج لها وقت وهي جهاد وكذلك تامن من وقوعها بالاشكالات لاني ارى في دوائر الدولة تباح بعض الامور كالمزاح والضحك
اما بالنسبة للسعادة فكل واحدة لها راي البعض تشعر بالسعادة في تربية الاودة وخدمة الزوج والبيت والاخرى ترى السعادة في العمل نتابع معا ردود الاخوات في هذا الموضوع لانه يختص بهن اكثر من الرجال
sigpic
لاتسألني من انا والأهل أين
هاك أسمي خادماً أم البنين
تعليق
-
مشرفتنا الفاضلة بوركت على هذا الموضوع المهم
أما بالنسبة لرأيي فأني أرى ان الكثير من النساء بأستطاعتها أن توافق بين العمل والبيت وبذلك تتحق سعادتها
وماذا سيضر أن كانت المرأة محافظة على نفسها وتستطيع ان تلبي احتياجات بيتها من الخروج الى العمل
أما أذا لم تستطع ان توازن ما بين الطرفين فبالتأكيد ستجد أن سعادتها مركونة في بيتها والى جانب أسرتها وزوجها
هناك تبرز شخصيتها ومهاراتها
عذرا للأطالة وأرجوا أن تتقبلي مروري
أجمل شعور يغمرني لما أقف أمام ضريحك يا سيديتعليق
-
بسمه تعالى
في البداية موضوع مهم في ظل الانفتاح الذي يشهذه مجتمعنا في هذه
الايام حيث يختلط الرجال مع النساء بشكل لم يسبق من قبل
ولكن وحسب رأي المتواضع انا افضل ان تكون المرأة في بيتها
تهتم لامور المنزل وتهتم بتربية اطفالها ولكن بعض النساء اصحاب
الشهادات لايقبلن بالموضوع لان ترد عليك بالقول مافائدة شهادتي؟؟؟
وما نفع سنوات الدراسة؟؟؟ فهذا من حقها ولكن نحن نعيش بمجتمع
يعيش به ذئاب مفترسة ينظرون الى المراة بنيه الافتراس!!!!
فما عسانا ان نقول (حسبنا الله ونعم الوكيل)
تعليق
-
اختي الكريمة مشرفتنا الفاضلة شكرا لكي على هذا الموضوع
قد اختلف معكي بسبب طرح الموضوع لاكن ضمن اعتقادي البسيط ان المراة لاتحتاج الى عمل
اذا كانت تملك من يعينها ومن يعين عيالها فاعتقد بل اجزم ان افضل مكان لمراة هو بيتها
واعتقد ان افضل شاهد اختم بهي حديثي هو زينب فخر المخدرات عليها السلام
لو كان العمل لمراة يمتلك اي رضاء اللخالق لما سبقها اي احد من النساء
تعليق
-
اشكر الاخوة والاخوات على اراءهم بارك الله فيكمالنساء شقائق الرجال، وبين الفريقين روابط تكوينية من أول وجودهما، أشار لذلك القرآن في أوائل السور المسماة باسمهن -سورة النساء- في قوله –تعالى-: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا} النساء: 1.تعليق
تعليق