بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
بركة القرآن
إن بركة هذا القرآن تكون في تلاوته وتدبره وتفهمه وتعقله والعمل بمبادئه وأحكامه.
فالقرآن حبل الله المتين، ودينه القويم، بركة القرآن لا تنتهي، فهو مبارك من كل وجه،
فمجرد قراءته قربة الى الله سبحانه وتعالى ـ التي لا تكلف شيئاً ـ فيه الثواب العظيم.
و من بركاته أنه شفاء لأمراض القلوب، ولأمراض الأبدان، فالبركة فيه من كل وجه، من تدبره ورتله، وقرأه قربة لوجه ربه، هداه الله سواء السبيل، ومن يريد الإيمان التام والطمأنينة وانشراح الصدر فعليه بقراءة القرآن، ومن يريد النور التام في الدنيا والآخرة فعليه أن يتمسك بالقرآن.
{إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ} سورة الإسراء: 9.
{ألم * ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ} سورة البقرة: 2.
خدام القران
ومن أعظم فضل الله تعالى وامتنانه على أي مجتمع وجود عشاق متفانون للعناية بكتاب الله تعالى فهمهم وشغلهم الشاغل تعليم كتاب الله تعالى وتدريسه.
إن أعظم رصيد لنا في حماية أمتنا وحصانة فكرنا وناشئتنا وحفظ ديننا وأخلاقنا وأمننا هو القرآن الكريم حفظاً وتدريساً وعملاً وتطبيقاً على هدي النبي (صلى الله عليه واله وسلم) واله الهداة الأبرار (عليهم السلام) الذين هم عدل الكتاب، فالقران الكريم هو البرهان الساطع والنور المبين والصراط المستقيم.
ومن مظاهر بركة القران الكريم:
1ـ وجود القران حفظ لمن يحمله أو للمكان الذي يوضع فيه.
2ـ بركة وخير لحامله وأماكن وجوده.
3ـ خير وبركة لقارئه في الدنيا والآخرة.
4ـ خير وبركة لدارسه في الدنيا والآخرة.
4ـ خير وبركة لمعلم القران في الدنيا والآخرة.
5ـ هو شفاء لكثير من الأمراض والعلل.
6ـ خير وبركة عظيمة لأنه مصدر للأحكام الشرعية، والمعين الأساس لكل ما يحتاجه المسلم والمؤمن من الأخلاق والتربية، وكل ما يقربه إلى الله جل وعلا، فهو الدستور الكفيل بسعادة البشرية.
7ـ الطريق الحقيقي لاستلهام هذه البركة هو التدبر والتعمق في محاولة فهم الكنوز الحقيقية في هذا الكتاب الرباني.
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
بركة القرآن
إن بركة هذا القرآن تكون في تلاوته وتدبره وتفهمه وتعقله والعمل بمبادئه وأحكامه.
فالقرآن حبل الله المتين، ودينه القويم، بركة القرآن لا تنتهي، فهو مبارك من كل وجه،
فمجرد قراءته قربة الى الله سبحانه وتعالى ـ التي لا تكلف شيئاً ـ فيه الثواب العظيم.
و من بركاته أنه شفاء لأمراض القلوب، ولأمراض الأبدان، فالبركة فيه من كل وجه، من تدبره ورتله، وقرأه قربة لوجه ربه، هداه الله سواء السبيل، ومن يريد الإيمان التام والطمأنينة وانشراح الصدر فعليه بقراءة القرآن، ومن يريد النور التام في الدنيا والآخرة فعليه أن يتمسك بالقرآن.
{إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ} سورة الإسراء: 9.
{ألم * ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ} سورة البقرة: 2.
خدام القران
ومن أعظم فضل الله تعالى وامتنانه على أي مجتمع وجود عشاق متفانون للعناية بكتاب الله تعالى فهمهم وشغلهم الشاغل تعليم كتاب الله تعالى وتدريسه.
إن أعظم رصيد لنا في حماية أمتنا وحصانة فكرنا وناشئتنا وحفظ ديننا وأخلاقنا وأمننا هو القرآن الكريم حفظاً وتدريساً وعملاً وتطبيقاً على هدي النبي (صلى الله عليه واله وسلم) واله الهداة الأبرار (عليهم السلام) الذين هم عدل الكتاب، فالقران الكريم هو البرهان الساطع والنور المبين والصراط المستقيم.
ومن مظاهر بركة القران الكريم:
1ـ وجود القران حفظ لمن يحمله أو للمكان الذي يوضع فيه.
2ـ بركة وخير لحامله وأماكن وجوده.
3ـ خير وبركة لقارئه في الدنيا والآخرة.
4ـ خير وبركة لدارسه في الدنيا والآخرة.
4ـ خير وبركة لمعلم القران في الدنيا والآخرة.
5ـ هو شفاء لكثير من الأمراض والعلل.
6ـ خير وبركة عظيمة لأنه مصدر للأحكام الشرعية، والمعين الأساس لكل ما يحتاجه المسلم والمؤمن من الأخلاق والتربية، وكل ما يقربه إلى الله جل وعلا، فهو الدستور الكفيل بسعادة البشرية.
7ـ الطريق الحقيقي لاستلهام هذه البركة هو التدبر والتعمق في محاولة فهم الكنوز الحقيقية في هذا الكتاب الرباني.
تعليق