بسم الله الرحمن الرحيم
القندوزي الحنفي في ينابيع المودة: ص158 ب44:
قاال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
«يا علي! أنت صاحب حوضي وصاحب لوائي، وحبيب قلبي، ووصيي ووارث علمي، وأنت مستودع مواريث الأنبياء من قبلي، وأنت أمين الله على أرضه، وحجة الله على بريته، وأنت ركن الإيمان وعمود الإسلام، وأنت مصباح الدجى ومنار الهدى، والعلم المرفوع لأهل الدنيا.
يا علي! من اتّبعك نجا ومن تخلف عنك هلك، وأنت الطريق الواضح والصراط المستقيم، وأنت قائد الغر المحجلين ويعسوب المؤمنين، وأنت مولى من أنا مولاه، وأنا مولى كل مؤمن ومؤمنة، لا يحبك إلاّ طاهر الولادة، ولا يبغضك إلاّ خبيث الولادة،
وما عرجني ربي عز وجل إلى السماء وكلمني ربي إلاّ قال: يا محمد اقرأ علياً مني السلام، وعرِّفه أنه إمام أوليائي، ونور أهل طاعتي، وهنيئاً لك هذه الكرامة».
القندوزي الحنفي في ينابيع المودة: ص158 ب44:
قاال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
«يا علي! أنت صاحب حوضي وصاحب لوائي، وحبيب قلبي، ووصيي ووارث علمي، وأنت مستودع مواريث الأنبياء من قبلي، وأنت أمين الله على أرضه، وحجة الله على بريته، وأنت ركن الإيمان وعمود الإسلام، وأنت مصباح الدجى ومنار الهدى، والعلم المرفوع لأهل الدنيا.
يا علي! من اتّبعك نجا ومن تخلف عنك هلك، وأنت الطريق الواضح والصراط المستقيم، وأنت قائد الغر المحجلين ويعسوب المؤمنين، وأنت مولى من أنا مولاه، وأنا مولى كل مؤمن ومؤمنة، لا يحبك إلاّ طاهر الولادة، ولا يبغضك إلاّ خبيث الولادة،
وما عرجني ربي عز وجل إلى السماء وكلمني ربي إلاّ قال: يا محمد اقرأ علياً مني السلام، وعرِّفه أنه إمام أوليائي، ونور أهل طاعتي، وهنيئاً لك هذه الكرامة».
تعليق