بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على رسول الله محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين
تسبيح الزهراء تسبيح عظيم الشأن وفضله لايعد ولايحصى ،
ومن الأفضل أن يحصى عدد التسبيحات بسبحة مصنوعة من تربة الحسين ( عليه السلام) وهو سنة في جميع الأذكار،
ويستحب للمرء أيضا ان يحمل سبحة من تراب الأمام الحسين (عليه السلام)وهي حرز من البلايا ومورثة لمثوبات غير متناهية...
وروي أن فاطمة (عليها السلام) كانت سبحتها من خيط صوف مفتل معقود عليه،
فكانت تديرها بيدها وتكبر وتسبح الى أن أستشهد حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه فأستعملت تربته فأستعملها الناس،
فلما أستشهد الحسين سيد الشهداء عليه السلام عدل بالأمر اليه فأستعملوا تربته.
وعن الأمام المنتظر عليه السلام قال : من نسي الذكر وفي يده سبحة من تربة الحسين عليه السلام كتب له أجره.
وعن الصادق عليه السلام: السبحة التي من قبر الحسين عليه السلام تسبح بيد الرجل من غير أن يسبح.
وقال عليه السلام:من أدار الحجر من تربة الحسين عليه السلام فأستغفر به مرة واحدة كتب الله له سبعين مرة،
وأن امسك السبحة بيده ولم يسبح بها ففي كل حبة منها سبع مرات.
وروي أن حور العين أذا أبصرن بواحد من الاملاك يهبط الى الأرض لأمر ما،
يستهدين منه السبح والترب من طين قبر الأمام الحسين عليه السلام.
والظاهر ان للسبحة من الخزف أيضا فضل، ولكنها من الطين الذي لايمسه النار أحسن.
وعن الأمام الصادق عليه السلام قال: من سبح بسبحة من طين قبر الحسين عليه السلام تسبيحة كتب الله له أربعمئة حسنة
ومحا عنه
أربعمئة سيئة وقضيت له أربعمئة حاجة ورفعت له أربعمئة درجة.
وروي أستحباب أن يكون لون خيطها أزرق.
ويستحب للنساء أن يعقدن بالأنامل ولكن السبحة تكون أفضل و أحسن.
والصلاة والسلام على رسول الله محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين
تسبيح الزهراء تسبيح عظيم الشأن وفضله لايعد ولايحصى ،
ومن الأفضل أن يحصى عدد التسبيحات بسبحة مصنوعة من تربة الحسين ( عليه السلام) وهو سنة في جميع الأذكار،
ويستحب للمرء أيضا ان يحمل سبحة من تراب الأمام الحسين (عليه السلام)وهي حرز من البلايا ومورثة لمثوبات غير متناهية...
وروي أن فاطمة (عليها السلام) كانت سبحتها من خيط صوف مفتل معقود عليه،
فكانت تديرها بيدها وتكبر وتسبح الى أن أستشهد حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه فأستعملت تربته فأستعملها الناس،
فلما أستشهد الحسين سيد الشهداء عليه السلام عدل بالأمر اليه فأستعملوا تربته.
وعن الأمام المنتظر عليه السلام قال : من نسي الذكر وفي يده سبحة من تربة الحسين عليه السلام كتب له أجره.
وعن الصادق عليه السلام: السبحة التي من قبر الحسين عليه السلام تسبح بيد الرجل من غير أن يسبح.
وقال عليه السلام:من أدار الحجر من تربة الحسين عليه السلام فأستغفر به مرة واحدة كتب الله له سبعين مرة،
وأن امسك السبحة بيده ولم يسبح بها ففي كل حبة منها سبع مرات.
وروي أن حور العين أذا أبصرن بواحد من الاملاك يهبط الى الأرض لأمر ما،
يستهدين منه السبح والترب من طين قبر الأمام الحسين عليه السلام.
والظاهر ان للسبحة من الخزف أيضا فضل، ولكنها من الطين الذي لايمسه النار أحسن.
وعن الأمام الصادق عليه السلام قال: من سبح بسبحة من طين قبر الحسين عليه السلام تسبيحة كتب الله له أربعمئة حسنة
ومحا عنه
أربعمئة سيئة وقضيت له أربعمئة حاجة ورفعت له أربعمئة درجة.
وروي أستحباب أن يكون لون خيطها أزرق.
ويستحب للنساء أن يعقدن بالأنامل ولكن السبحة تكون أفضل و أحسن.
تعليق