تويت
عِــــــبارات مؤثِرة في القَلب
nالكَلِمةُ الجْارِحةُ : كَـ[ طَرقُكَ لِلمِسمْارُ ] فِي خَشَبْ ، وَ الإعتِـذارُ : كَـ[ نَزْعِكَ ذَلِكَ المِسْمارُ ] مِن تِلَكَ الخَشَبةُ .. لَكِـــن؟؟!! (( هَل تَزَّوْل تِلكَ الحِفْرَّةُ التَي أَحْدَّثْها المِسْمارُ )).
n لَيْسَ المُهِمُ أَنْ تَخْسَرُ (( شَخْصَاً )) ، فـ الذَّي خَلَقَهُ خَلَقَ غَيَّرَهُ ... لَكِــن ؟!! المُهِمُ أَنْ لا تَخْسَرُ [ نَفْسُكَ ] فَلَن تَجْدُ غَيَّرَها.
n مِنَ السَهِلُ أَنْ تَنْسَى مِن (( أَضْحَكَكَ )) يَومـاً ،، ولَكِــن ؟! مِنَ الصَعِبُ أَنْ تَنْسى مِنْ (( أَبْكَاكَ )) سَّاعَةٌ.
n قَبْلَّ أَنْ [ تُنْامُ ] حَاسِبُ نَفْسُكَ مَاذا قَدَمْتَ فِي يَوَّمُكَ ؟؟ مَاذا فَعَلتَ فِي يَوَّمُكَ ؟؟ وَتَذَّكَر !! (( يَّوّماً لا يَّنْفَعُ مَالاً وَ لا بَنْوّنُ إِلا مَن أَتَى اللهُ بِقَلَّبٌ سَلِيمٌ )).
n قَبْلَّ أن تَقوَّلُ [ الكَلِمَةُ ] جَرِبُ أَنْ تَغْرِسَها فِي (( قَلْبُكَ )) ، فَأَن جَنَيِتَ (( ثَمَرَاً طَيِباً )) تَكَلَمْ ، وَ إِنْ جَنَيِتَ (( ثَمَرْاً فَاسِداً )) ، فَـ دَع الكَلامُ
n (( أَحْفَظُ قَلْبُكَ )) ،، لِفَهُ بِخْيَّوطُ مِنَ ذَهَبٌ ، وَ أَنْثِر عَلِيهِ فُتْات الفِضْةُ ، وَ غَلِفَهُ بِشَرَائِطُ المَاسُ ،، تَعَهَدهُ بِالرَّعْايّةُ ، نَظِفَهُ يَوَّمِياً ، وَ لا تَتْرِكَهُ وَسَطُ أَكْوّامُ المَشَّاكِلُ اليَّومِيَةُ .
n (( الأَبتِلاءُ )) ،، لَيَّسَ أَخْتِبَّاراً لِـ[ قُوَتُكَ الذَاتِيةُ ] ، بَل أَخْتِبارٌ لِـ[ قُوّةُ أسْتِعَانَتُكَ بِاللهُ ].
n مِهْما كُنْتَ (( رَائِعاً وَكَرَّيِماً ، وَ طَيِباً )) ، سَتَجِدُ مَنْ لا [ يَحُبُكَ ] لِـ أَسبَابٌ ، لا تَعْرِفُها أَنتَ؟؟ هَذِهِ هِي [ الحَّيْاةُ ] ، فَلا تَنْزَعِجُ كَثِيَّراً.
n مِهْما (( أَبْتَسَمتْ )) ^_^ ،، شَيَّئاً مــــا !! بِـ[ دَخِلَّي ] يَتَــ،ـ،ــ،ــمَزْقُ ؟_؟ .
n لا تَجْعَلْ [ قَلْبُكَ ] مِنْ حَدِيِقَةُ ، يَجِلِسُ عَلَيَّها كُلُ مَنْ لا يَسْتِحُقُ ،، بَلْ أَجْعِلَهُ كَـ[ عِنْفُوَّانُ الجَّنَةُ ] ، لا يَصِلَها إلا مَنْ رَّسَمَ (( الأَخْلاَصُ )) فِي طَرَّيِقَهُ .
n لَنْ أَنْدَمُ عَلَى أَي شَّئ دَخَلَ [ حَيَّاتي ] وَيُريِدُ الرَّحْيَّلُ ، فـ(( المُخَلِصُ )) أَسْعَدَني ^_^ .. وَ (( السَّئ )) مَنَحَنْي التَجْرُبةُ ، وَ الأسوء ، كانَ دَرْسَاً لِي ،، أما الأَفْضَلُ فَلَن يَتْرِكَني أَبَدَاً.
منقول
تعليق