بسم الله الرحمن الرحيم
يمكن تقسيم الروايات الواردة في النهي عن الاسم الشريف للامام المهدي(عليه السلام) الى عدة طوائف:
1- الطائفة التي تنهى عن التصريح بالاسم الشريف من قبيل ( ولا يحل لهم تسميته).
2- الطائفة التي عللت عدم جواز التسمية بالخوف من الاعداء من قبيل التوقيع الذي خرج(ان دللتم على الاسم أذاعوه وان عرفوا المكان دلو عليه) الكافي 2/333 .
3- الطائفة التي تدل على وقوع التسمية منهم (عليه السلام) كالروايات التي تعدد الائمة باسمائهم ومن قبيل ما ورد في كمال الدين بسنده عن محمد بن ابراهيم الكوفي ان ابا محمد الحسن بن علي العسكري(عليهم السلام) بعث الى بعض من سماه شاة مذبوحة وقال هذه من عقيقة ابني محمد .
ويمكن الجمع بين الروايات بحمل روايات المنع على فترة الغيبة الصغرى او بحملها على التقية فتكون النتيجة جواز ذكر اسمه الشريف في فترة الغيبة الكبرى او جوازه لعدم وجود تقية في زماننا.
يمكن تقسيم الروايات الواردة في النهي عن الاسم الشريف للامام المهدي(عليه السلام) الى عدة طوائف:
1- الطائفة التي تنهى عن التصريح بالاسم الشريف من قبيل ( ولا يحل لهم تسميته).
2- الطائفة التي عللت عدم جواز التسمية بالخوف من الاعداء من قبيل التوقيع الذي خرج(ان دللتم على الاسم أذاعوه وان عرفوا المكان دلو عليه) الكافي 2/333 .
3- الطائفة التي تدل على وقوع التسمية منهم (عليه السلام) كالروايات التي تعدد الائمة باسمائهم ومن قبيل ما ورد في كمال الدين بسنده عن محمد بن ابراهيم الكوفي ان ابا محمد الحسن بن علي العسكري(عليهم السلام) بعث الى بعض من سماه شاة مذبوحة وقال هذه من عقيقة ابني محمد .
ويمكن الجمع بين الروايات بحمل روايات المنع على فترة الغيبة الصغرى او بحملها على التقية فتكون النتيجة جواز ذكر اسمه الشريف في فترة الغيبة الكبرى او جوازه لعدم وجود تقية في زماننا.