الإعاقة الكبرى
إن الاعاقه الكبرى التي تعيق الإنسان هي عدم تقديره لذاته .. وذلك بعدم معرفة إنجازاته وتحديد
غاياته واستثمار إمكانياته ..
ومن اهم الإمكانات التي
يجب أن يستثمرها الإنسان .. تحديد غاياته وضبط انفعالاته . فهي التي تحدد للإنسان
مكانته في الوجود.
أكبر إعاقة تواجه الانسان هي عدم
تحديد غاياته وضبط انفعالاته أو مشاعره.
إن سر النجاح .
كما عرفته وشاهدته في الحياة هو تحديد الغايات وضبط الانفعالات .. .
ويكمن سر الانفعالات في كونها الفيصل بين النجاح والفشل . فلست أعرف أمّا ناجحه في تربية
أولادها وسر النجاح عندها هو ضبط انفعالاتها.
ولا أعرف أباناجحا في تربية أولاده تربية طيبة إلا وسر النجاح عنده ضبط انفعالاته .
فالانفعالات من أهم الإمكانات التي يملكها الإنسان وهي
الفيصل في كثير من أمور الحياة.
ولاأعرف مديرا ناجحا إلا وأهم صفة من صفات نجاحه هي ضبط انفعالاته .. وأؤكد على كلمة (ضبط ) وليس (كبت)
الانفعالات.
الانفعالات . وهي بطبيعتها شحنات .. تتكون عند الانسان مع كل سلوك مثلها كمثل
الكهرباء سواء بسواء..
تسري في جسد الإنسان كما تسري
الكهرباء في الاسلاك الكهربائيه وقد بينت لك أن أساس النجاح هو التحكم بتلك
الانفعالات .. ومن لم يتحكم بها لم يكن له نجاح في حياته ..
ولأن كانت الانفعالات هي محور النجاح في مسيرة الحياة فإن ذلك لا يكفي دون
تحديد الغايات التي تنقل الانسان من حال الى حال..
إن الاعاقه الكبرى التي تعيق الإنسان هي عدم تقديره لذاته .. وذلك بعدم معرفة إنجازاته وتحديد
غاياته واستثمار إمكانياته ..
ومن اهم الإمكانات التي
يجب أن يستثمرها الإنسان .. تحديد غاياته وضبط انفعالاته . فهي التي تحدد للإنسان
مكانته في الوجود.
أكبر إعاقة تواجه الانسان هي عدم
تحديد غاياته وضبط انفعالاته أو مشاعره.
إن سر النجاح .
كما عرفته وشاهدته في الحياة هو تحديد الغايات وضبط الانفعالات .. .
ويكمن سر الانفعالات في كونها الفيصل بين النجاح والفشل . فلست أعرف أمّا ناجحه في تربية
أولادها وسر النجاح عندها هو ضبط انفعالاتها.
ولا أعرف أباناجحا في تربية أولاده تربية طيبة إلا وسر النجاح عنده ضبط انفعالاته .
فالانفعالات من أهم الإمكانات التي يملكها الإنسان وهي
الفيصل في كثير من أمور الحياة.
ولاأعرف مديرا ناجحا إلا وأهم صفة من صفات نجاحه هي ضبط انفعالاته .. وأؤكد على كلمة (ضبط ) وليس (كبت)
الانفعالات.
الانفعالات . وهي بطبيعتها شحنات .. تتكون عند الانسان مع كل سلوك مثلها كمثل
الكهرباء سواء بسواء..
تسري في جسد الإنسان كما تسري
الكهرباء في الاسلاك الكهربائيه وقد بينت لك أن أساس النجاح هو التحكم بتلك
الانفعالات .. ومن لم يتحكم بها لم يكن له نجاح في حياته ..
ولأن كانت الانفعالات هي محور النجاح في مسيرة الحياة فإن ذلك لا يكفي دون
تحديد الغايات التي تنقل الانسان من حال الى حال..
تعليق