من العمل إلى البيت ويتدخل في أدق التفاصيل..
هكذا وصفت إحدى النساء زوجها
يوصف الرجل الذي يفضل الجلوس بمنزله وقتاً طويلاً بال «بيتوتي»، فهو لا يبارح مكانه حتى اليوم الثاني لعمله، وانقسمت النساء في ذلك بين مرحّبة بالعلن، ومتذمرة بالخفاء؛ وذلك لأنّ «البيتوتي» قد يكرّه المرأة في عيشتها، إذا كان من النوع «الحشري»، وقد تكون الجلسة معه لا تمل، إذا كان من النوع الذي يحب المرح؛ إذاً الرجل «البيتوتي» له إيجابيات وسلبيات، ولهذا تجيد المرأة الذكية استغلال جلوس زوجها بالبيت بأفضل الطرق، ولكن قبل ذلك
& لماذا يفضل هذا الرجل عدم الخروج من المنزل؟،
& وماهو تأثير ذلك على زوجته ؟
& وكيف سينعكس على علاقتهما ؟
& كيف يجعل وجوده متقبلا ؟
انتظر مشاركاتكم
تعليق