في هذا اليوم ذكرى استشهاد الامام الباقر عليه السلام
لقد عرف عهد الإمام الباقر بكثرة المناظرات والمحاججات والحوارات المفتوحة لان دولة بني أمية فتحت المجال للبدع والمذاهب المنحرفة والاتجاهات الضالة والآراء الفاسدة الكاسدة فجلس الإمام الباقر بكل جهاد إمام هذه التيارات المنحرفة يوعظهم ويرشدهم ويصحح أفكارهم ويهديهم إلى الصراط المستقيم.
وبذلك يعلمنا امامنا كيف يكون زمن المناظرات فهل من الممكن ان نعيش بمثل هذا العهد بأن تكون لنا القدرة على المناظرات العملية او التطبيقية
حيث نوصل الرسالة التي كتبها الامام لنا على مدى العصور للاجيال في كل زمن وكل عهد
تعليق