آلحوار بين آلزوجين هو مفتاح آلتفاهم وآلانسجآم ،
آلحوآر هو آلقنآه آلتي توصل كل منهم آلى آلآخر
فعندمآ نتحآور إنمآ نعبّر عن أنفسنآ بكل خبرآتنآ آلحيآتية وبيئتنآ آلأسرية وآلتربوية،
نعبّر عن جوهر شخصيتنآ عن أفكآرنا عن طموحآتنآ...
فالحوآر ليس أدآة تعبير "لغوي" فقط بل آلحوآر هو أدآة آلتعبير آلذآتي.
لآ تخلو أي أسرة من مشكلآت ، وسوء تفآهم ، وقلة آستماع من كلآ آلطرفين للآخر، لسبب أو لغيره ،,
لكن ذلك درجآت، منها ما يطآق، ويعد طبيعيآ فيكل الأسر،
آلحوآر هو آلقنآه آلتي توصل كل منهم آلى آلآخر
فعندمآ نتحآور إنمآ نعبّر عن أنفسنآ بكل خبرآتنآ آلحيآتية وبيئتنآ آلأسرية وآلتربوية،
نعبّر عن جوهر شخصيتنآ عن أفكآرنا عن طموحآتنآ...
فالحوآر ليس أدآة تعبير "لغوي" فقط بل آلحوآر هو أدآة آلتعبير آلذآتي.
لآ تخلو أي أسرة من مشكلآت ، وسوء تفآهم ، وقلة آستماع من كلآ آلطرفين للآخر، لسبب أو لغيره ،,
لكن ذلك درجآت، منها ما يطآق، ويعد طبيعيآ فيكل الأسر،
ومنهآ مآ لآ يطآق ولآ يعد طبعيًّا، مما يؤدى إلى تفكك الأسرة، وآنفرآط عقدهآ آلمنظوم،
وهو موجود في أسر دون أخرى.
ولآشك أن خلف كل دخآن نارًا، ولكل دآء دوآء ,،
فإذا تم تشخيص الدآء سهل علينآ وصف الدوآء.
فَ للتفاهم دوره الكبير في آستقرآر آلحيآة آلزوجية،
وأثره آلخطير في تجفيف منآبع المشكلآت آليومية من جذورهآ بين آلزوجين
وإلا آستفحلت آلمشكلة، وتضخمت، وآستعصت على آلحل، ممآ يؤدى إلى مآ لآيحمد عقبآه.
ومطلوب من آلزوجين كليهمآ آلمصارحة وآلوضوح، وإفضآء كل منهمآ بمايختلج في صدره للآخر،
وأن يكون كل منهمآ على درجة عآلية من آلتفاهم وآلتواضع، وصفحة مفتوحة ووآضحة لشريك حيآته.
آلزوج يخرج من بيته، ويعود آخر اليوم وذهنه مليء بالمشآغل بعيدًا عن بيته،
ويدور في عقله أكثر من أمر يرتبط بعمله وعلاقاته آلمتشآبكة .
وآلزوجةعندهآ كذلك مآ يكفيهآ من مهآم بيتهآ، وحقوق زوجهآ،وما تلاقيه من عنت مع أبنائهآ،
يضآف إلى ذلك طبيعة تكوينهآ التي تتغلب فيها آلعآطفة على آلعقل، وبالتآلي يؤثر في نفسهآ أقل شيء ,،
ومن هنآ كآنت وصية آلنبي’’ عليه آلصلآه وآلسلآم’’ بحسن معآملتهن ,,
فَ آلحق أنهآقضية تقع على عآتق آلزوجين كليهمآ،
وأن يُعنى كل طرف منهمآ بهآ إن كآنآ يريدآن للسفينة أن تسير، وللحيآة أن تستقر..
قآل سبحآنه وتعآلى ..
(وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ )