قال أبو عبد الله الصادق عليه السلام : إن كربلاء وماء الفرات هما أول أرض وما قدس الله وتبارك وتعالى وبارك عليهما ( بحار الانوار ،ج 22 ص 140 ).
ولذلك فإن كثيرا ً من الأحاديث تعبر عن أرض كربلاء بـ ( قبة الاسلام ) .
وهي أول آمن الله فيها نوحا ً والمؤمنين معه .
وكربلاء أول بقعة من الأرض زارتها الملائكة وكان الملكان جبرئيل وميكائيل عليهما السلام يأتون لزيارة الأرض المقدسة .
وهي أول بقعة حصلت على مزية الشرف في الاسلام باعتبارها بقعة مباركة وإنها حرم الله ورسوله .ولذلك فهي الأرض الوحيدة التي جعل الله فيها الشفاء ولو بذرات .
وأول من شفي من مرضه بأكله تراب الحسين هو محمد بن مسلم ، وكان من رفقاء الإمام الباقر عليه السلام .
وأول من شجع على زيارة قبر الحسين في كربلاء هو الإمام السجادة عليه السلام وكا يسميها بالحرم الآمن ( كربلاء شهر حسين ، ص 11)
ولذلك فإن كثيرا ً من الأحاديث تعبر عن أرض كربلاء بـ ( قبة الاسلام ) .
وهي أول آمن الله فيها نوحا ً والمؤمنين معه .
وكربلاء أول بقعة من الأرض زارتها الملائكة وكان الملكان جبرئيل وميكائيل عليهما السلام يأتون لزيارة الأرض المقدسة .
وهي أول بقعة حصلت على مزية الشرف في الاسلام باعتبارها بقعة مباركة وإنها حرم الله ورسوله .ولذلك فهي الأرض الوحيدة التي جعل الله فيها الشفاء ولو بذرات .
وأول من شفي من مرضه بأكله تراب الحسين هو محمد بن مسلم ، وكان من رفقاء الإمام الباقر عليه السلام .
وأول من شجع على زيارة قبر الحسين في كربلاء هو الإمام السجادة عليه السلام وكا يسميها بالحرم الآمن ( كربلاء شهر حسين ، ص 11)
تعليق