تويت
(ليسَ كفؤٌ لفاطمٍ لو لاكا)
ليسَ كفؤٌ لفاطمٍ لو لاكا فالألهُ قبل الوجودِ أصطفاكا
انت نفسُ النبيِ في كل شيٍ بجميلِ الصفاتِ ياعليُ حباكا
لم يكن بعدهُ من نبيٍ ولو كان بعده لاجتباكا
انت فرد من الكساء بنص ماتجلت لو لاكم الافلاكا
انت حامي الحما وملاذ لمن جاء نادم من جفاكا
انت كهف اليتيم في كل دهر للطالبين مبسوطتان يداكا
الصراط المستقيم انت وقد فاز من تقتدي خطاه خطاكا
كاد ان يغورَ دينُ احمدَ يوماً بل هوى صرحهُ لولاكا
نكروا العاذلونَ غيظاً وحقداً لا يضيرُ ان انكروا او اقروا بِذاكا
صهرهُ من دونِ كلِ البرايا ووصيٌ لاحمدٍ سماكا
ياعليُ قد صار حبك وشمٌ لمحبيكَ رغمَ الأذى في هواكا
انت سيدُ السابقينَ في كلٍ وطيءٍ وعلا دينُ احمدٍ بعلاكا
وقسيمُ الجنانِ والنارِحقا ً ومن يحتضر يا عليُ يراكا
وشقيٌ من يعاديكَ حتما ً وسعيدٌ من قبرهُ في ثُراكا
انت وادي السلام والكل يدري لايخافُ العذابُ من في حماكا
انت كهفُ للمستغيثِ كريمٌ فالمحبينَ قد جربوا و عِداكا
ولو صار كل الوجود شعرا بجميع اللغات وصفه ما احتواكا
أنا عبد قد اسرتني ذنوبي وانت اهل لتفتدي اسراكا
فأغثني ياغياثً المستغيثينَ اني لاارى لهوى نفسيَ انفكاكا
لكنني طامعٌ سيدي بكريمٍ فارحْ مهجتي ببردِ نداكا
أنا قد قضيتُ عمري هباءا ً ليتني ذبتُ سيدي في هواكا
فتقبلْ سيدي المديحَ فاني لاأستحقُ مهما فعلتُ رضاكا
فتقبلْ سيدي المديحَ فاني لاأستحقُ مهما فعلتُ رضاكا
ابوسجاد المنصور
عبد الصمد جاسب خضير
بصرة - فاو
2012/10/31
بمناسبة عيد الغدير الاغر
ليسَ كفؤٌ لفاطمٍ لو لاكا فالألهُ قبل الوجودِ أصطفاكا
انت نفسُ النبيِ في كل شيٍ بجميلِ الصفاتِ ياعليُ حباكا
لم يكن بعدهُ من نبيٍ ولو كان بعده لاجتباكا
انت فرد من الكساء بنص ماتجلت لو لاكم الافلاكا
انت حامي الحما وملاذ لمن جاء نادم من جفاكا
انت كهف اليتيم في كل دهر للطالبين مبسوطتان يداكا
الصراط المستقيم انت وقد فاز من تقتدي خطاه خطاكا
كاد ان يغورَ دينُ احمدَ يوماً بل هوى صرحهُ لولاكا
نكروا العاذلونَ غيظاً وحقداً لا يضيرُ ان انكروا او اقروا بِذاكا
صهرهُ من دونِ كلِ البرايا ووصيٌ لاحمدٍ سماكا
ياعليُ قد صار حبك وشمٌ لمحبيكَ رغمَ الأذى في هواكا
انت سيدُ السابقينَ في كلٍ وطيءٍ وعلا دينُ احمدٍ بعلاكا
وقسيمُ الجنانِ والنارِحقا ً ومن يحتضر يا عليُ يراكا
وشقيٌ من يعاديكَ حتما ً وسعيدٌ من قبرهُ في ثُراكا
انت وادي السلام والكل يدري لايخافُ العذابُ من في حماكا
انت كهفُ للمستغيثِ كريمٌ فالمحبينَ قد جربوا و عِداكا
ولو صار كل الوجود شعرا بجميع اللغات وصفه ما احتواكا
أنا عبد قد اسرتني ذنوبي وانت اهل لتفتدي اسراكا
فأغثني ياغياثً المستغيثينَ اني لاارى لهوى نفسيَ انفكاكا
لكنني طامعٌ سيدي بكريمٍ فارحْ مهجتي ببردِ نداكا
أنا قد قضيتُ عمري هباءا ً ليتني ذبتُ سيدي في هواكا
فتقبلْ سيدي المديحَ فاني لاأستحقُ مهما فعلتُ رضاكا
فتقبلْ سيدي المديحَ فاني لاأستحقُ مهما فعلتُ رضاكا
ابوسجاد المنصور
عبد الصمد جاسب خضير
بصرة - فاو
2012/10/31
بمناسبة عيد الغدير الاغر
تعليق