تويت
الغذاء المتوازن وقاية من احتباس الماء
هناك عدة أسباب لاحتباس الماء بالجسد، يأتي على رأسها الجفاف، والخلل في الهرمونات، وتناول بعض الأدوية، والتغذية غير السليمة. ويشيع خطأ أن تناول المياه بكثرة يؤدي إلى ذلك، ولكن هذا غير صحيح.
ويحدث احتباس الماء نتيجة لزيادة تناول المياه فقط دون أن تكون معها سوائل أخرى كالعصائر لتعويض المعادن التي يفقدها الجسم مع العرق. ومع وجود بعض العوامل التي تتدخل في قدرة الجسم على التخلص من السموم، فبدلاً من أن يحمل الماء السموم ويخرجها عن طريق البول أو العرق، تقوم خلايا الأنسجة بالتمدد لتحفظ الماء. ويستمر تمدد الخلايا وحبس الماء بها مما يؤدي إلى انتفاخ الجسم، وزيادة الوزن، والسيلوليت، وهو عبارة عن ماء ودهون يُختزن فيسبب تورماً بالأطراف.
ويمكن الوقاية من احتباس الماء بالجسم عن طريق تعديل النظام الغذائي، وذلك بتجنب بعض الأطعمة التي تساعد على احتباس المياه، وهي الصوديوم الموجود في اللحوم المجففة والمعالجة، والأطعمة المعلبة، والدهون المشبعة الموجودة بالمقليات والخضار المعلب، مع تجنب الإكثار من الشاي والقهوة والسكريات. أما الخطوة الثانية، فهي تجنب الجفاف وتناول المياه بكمية كافية تساعد على طرد السموم من الجسم. ويُنصح بتناول 8 أكواب مياه على الأقل يوميا. ثالثاً، الحرص على نظام غذائي متوازن، يعتمد على الخضراوات والفاكهة واللحوم الطازجة التي تقي من زيادة نسبة الصوديوم واستهلاك الدهون المشبعة. وينصح بتناول الثوم والطماطم على وجه الخصوص.
هناك عدة أسباب لاحتباس الماء بالجسد، يأتي على رأسها الجفاف، والخلل في الهرمونات، وتناول بعض الأدوية، والتغذية غير السليمة. ويشيع خطأ أن تناول المياه بكثرة يؤدي إلى ذلك، ولكن هذا غير صحيح.
ويحدث احتباس الماء نتيجة لزيادة تناول المياه فقط دون أن تكون معها سوائل أخرى كالعصائر لتعويض المعادن التي يفقدها الجسم مع العرق. ومع وجود بعض العوامل التي تتدخل في قدرة الجسم على التخلص من السموم، فبدلاً من أن يحمل الماء السموم ويخرجها عن طريق البول أو العرق، تقوم خلايا الأنسجة بالتمدد لتحفظ الماء. ويستمر تمدد الخلايا وحبس الماء بها مما يؤدي إلى انتفاخ الجسم، وزيادة الوزن، والسيلوليت، وهو عبارة عن ماء ودهون يُختزن فيسبب تورماً بالأطراف.
ويمكن الوقاية من احتباس الماء بالجسم عن طريق تعديل النظام الغذائي، وذلك بتجنب بعض الأطعمة التي تساعد على احتباس المياه، وهي الصوديوم الموجود في اللحوم المجففة والمعالجة، والأطعمة المعلبة، والدهون المشبعة الموجودة بالمقليات والخضار المعلب، مع تجنب الإكثار من الشاي والقهوة والسكريات. أما الخطوة الثانية، فهي تجنب الجفاف وتناول المياه بكمية كافية تساعد على طرد السموم من الجسم. ويُنصح بتناول 8 أكواب مياه على الأقل يوميا. ثالثاً، الحرص على نظام غذائي متوازن، يعتمد على الخضراوات والفاكهة واللحوم الطازجة التي تقي من زيادة نسبة الصوديوم واستهلاك الدهون المشبعة. وينصح بتناول الثوم والطماطم على وجه الخصوص.
تعليق