بِسْمِ اللهِ الْرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ
الَلَّهٌمَّ صَلَِ عَلَىَ مٌحَمَّدْ وَآلِ مُحّمَّدْ
الْسَّلامٌ عَلَيٌكٌمْ وَرَحْمَةٌ الله وَبَرَكَاتٌهٌ
ضرورة وجود الامام زين العابدين عليه السلام في كربلاء بعد مقتل الامام الحسين عليه السلام .. وللاسباب التالية :
· حتى لا تخلو الارض من حجة الله تعالى، ونحن الامامية اعتقادنا هذا ولذلك نقول في الامام المهدي عليه السلام ببقية الله في ارضه لانه موجود بيننا ولكننا لا نعرفه بسبب اعمالنا التي لا يرضاها عليه السلام وإلا لو طبقنا الآية الشريفة [ عبدي اطعني تكون مثلي ، تقل للشيء كن فيكون ] لكي نراه كلما اقتضت الحاجة الى لقائه سلام الله عليه .
· شاءت الإرادة الإلهية ان يكون الامامالسجاد (عليه السلام) مريضاً عليلا يوم عاشوراء حتى تسقط عنه حجة استنصار ابا عبد الله عليه السلام [ الا من ناصر ينصرنا ] والقتال معه ، وفي حين خروجه مع ابيه الامام الحسين من مكة كان معافىوبصحة جيدة جدا ، ولكن ارادة الله سبحانه.
· سلوك السباية وحركاتهم وما يعملون كان باشراف الامام عن طريق السيدة زينب عليهما السلام وتأخذ منه الموقف الشرعي ، لان هؤلاء اهل بيت اذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، فتكون تحركاتهم حجة على الخلق ، لذلك وجود الامام كان ضروري الوجود في تلك اللحظات الحرجة .
· هيبة الامام في مجلس يزيد كان له الاثر في عدم سفك دمه ودم عمته ، في حين كان يُأمر بقتل كل من يستنصر لـ آل محمد ويدافع عنهم امام ابن زياد او يزيد .
· تم تصحيح معتقد بعض الشامين بالحوار مع الامام زين العابدين اثناء المسير الى الشام .
· الكشف عن وحشية آل امية وهمجيتهم ، حتى المريض لا يسلم من ظلمهم ، ناهيك ان الاطفال والنساء ، وصايا الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله وكانوا الاسرى خليط من نساء واطفال ومرضى ، وهم غير مشمولين بالقتل والسبي حسب .
هذه بعض الضروريات التي يجب ان يطلع عليها الموالي من الضروف التي مرت على هذه الاسرة الكريمة التي كرمها الله سبحانه واكرمنا بموالاتهم استجابة لنداء الرسول العظيم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله .
نسألكم الدعـاء
الَلَّهٌمَّ صَلَِ عَلَىَ مٌحَمَّدْ وَآلِ مُحّمَّدْ
الْسَّلامٌ عَلَيٌكٌمْ وَرَحْمَةٌ الله وَبَرَكَاتٌهٌ
ضرورة وجود الامام زين العابدين عليه السلام في كربلاء بعد مقتل الامام الحسين عليه السلام .. وللاسباب التالية :
· حتى لا تخلو الارض من حجة الله تعالى، ونحن الامامية اعتقادنا هذا ولذلك نقول في الامام المهدي عليه السلام ببقية الله في ارضه لانه موجود بيننا ولكننا لا نعرفه بسبب اعمالنا التي لا يرضاها عليه السلام وإلا لو طبقنا الآية الشريفة [ عبدي اطعني تكون مثلي ، تقل للشيء كن فيكون ] لكي نراه كلما اقتضت الحاجة الى لقائه سلام الله عليه .
· شاءت الإرادة الإلهية ان يكون الامامالسجاد (عليه السلام) مريضاً عليلا يوم عاشوراء حتى تسقط عنه حجة استنصار ابا عبد الله عليه السلام [ الا من ناصر ينصرنا ] والقتال معه ، وفي حين خروجه مع ابيه الامام الحسين من مكة كان معافىوبصحة جيدة جدا ، ولكن ارادة الله سبحانه.
· سلوك السباية وحركاتهم وما يعملون كان باشراف الامام عن طريق السيدة زينب عليهما السلام وتأخذ منه الموقف الشرعي ، لان هؤلاء اهل بيت اذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، فتكون تحركاتهم حجة على الخلق ، لذلك وجود الامام كان ضروري الوجود في تلك اللحظات الحرجة .
· هيبة الامام في مجلس يزيد كان له الاثر في عدم سفك دمه ودم عمته ، في حين كان يُأمر بقتل كل من يستنصر لـ آل محمد ويدافع عنهم امام ابن زياد او يزيد .
· تم تصحيح معتقد بعض الشامين بالحوار مع الامام زين العابدين اثناء المسير الى الشام .
· الكشف عن وحشية آل امية وهمجيتهم ، حتى المريض لا يسلم من ظلمهم ، ناهيك ان الاطفال والنساء ، وصايا الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله وكانوا الاسرى خليط من نساء واطفال ومرضى ، وهم غير مشمولين بالقتل والسبي حسب .
هذه بعض الضروريات التي يجب ان يطلع عليها الموالي من الضروف التي مرت على هذه الاسرة الكريمة التي كرمها الله سبحانه واكرمنا بموالاتهم استجابة لنداء الرسول العظيم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله .
نسألكم الدعـاء
تعليق