قالت صحيفة "سبق" السعوديّة أن مواطناً سعوديّاً عثر على قطعة أثريّة عبارة عن حجر
"سجّيل" الّذي ورد ذكره في القرآن الكريم، وأكّدت الصحيفة أنّ المواطن تلقّى عرضاً
من مصر لشراء الحجر منه مقابل 4 ملايين دولار، لكنّه رفض.
وبحسب المواطن السّعوديّ، فإنّ الحجر (سجّيل) يبلغ وزنه 131 غراماً،
وعليه ختم، وهو حجر طيني متحجّر ومحروق، ويعود تاريخه إلى عام 571م، أي إلى حوالى
1442 عاماً. ويؤكّد المواطن أنّه وجد الحجر في وادي "جرب" التّابع لمحافظة العقيق
بمنطقة الباحة، وكان يسمّى الوادي الأخضر، وهذا الوادي نزل فيه أبرهة الحبشي
وجنوده، ومكثوا فيه فترة طويلة.
ورفض الرّجل – كما نقلت الصحيفة - بيعه رغم المبالغ الكبيرة التي
يمكن أن يحصل عليها من ذلك
"سجّيل" الّذي ورد ذكره في القرآن الكريم، وأكّدت الصحيفة أنّ المواطن تلقّى عرضاً
من مصر لشراء الحجر منه مقابل 4 ملايين دولار، لكنّه رفض.
وبحسب المواطن السّعوديّ، فإنّ الحجر (سجّيل) يبلغ وزنه 131 غراماً،
وعليه ختم، وهو حجر طيني متحجّر ومحروق، ويعود تاريخه إلى عام 571م، أي إلى حوالى
1442 عاماً. ويؤكّد المواطن أنّه وجد الحجر في وادي "جرب" التّابع لمحافظة العقيق
بمنطقة الباحة، وكان يسمّى الوادي الأخضر، وهذا الوادي نزل فيه أبرهة الحبشي
وجنوده، ومكثوا فيه فترة طويلة.
ورفض الرّجل – كما نقلت الصحيفة - بيعه رغم المبالغ الكبيرة التي
يمكن أن يحصل عليها من ذلك
لو تأكّدت صحّة الخبر، فذلك يعتبر حدثاً مهمّاً يصوّر حقبةً من حقب التّاريخ
الإسلاميّ، وآية من آيات الله الكثيرة الّتي تدلّ عل عظمته وجبروته.
{ تَرْمِيهِم بِحِجَارَةٍ مِّن
سِجِّيلٍ}، وهي كلمة فارسية مركّبة من كلمتين تفيدان الحجر والطّين،
أو حجارة ملوّثة بالطّين. سورة الفيل
تعليق