إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قصة موسى (عليه السلام) من القرآن :

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شجون الزهراء
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ضيف مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    محتاجه منكم اجابه لهذا السؤال ماهو الحديث الذي دار بين الله عز وجل وبين النبي موسى عليه السلام
    عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    الاخت الفاضلة حياك الله تعالى واهلا وسهلا بك
    سؤالك عام غير محدد وهو انك تريدين الحديث الذي دار بين الله وبين نبي الله موسى عليه السلام وتعلمين ان عدة مرات دار الحديث بين نبي الله موسى وبين الله تعالى
    وعدة مناسبات كانت بينهم قد تناول ذكرها القران الكريم منها حين رجوعه من مدين ومنها في ملاقات فرعون ومنها في خصوص تبليغ الرساله ومنها الميقات وغيابه اربعين يوميا ومنها مايخص قومه وهلم جراا .
    لان موسى عليه السلام هو كليم الله تعالى وكلمه باكثر من مناسبه .
    وقد ذكر القران الكريم نبي الله موسى بالاسم 136 مرة
    وفي اكثر من 30 سورة ورد ذكره عليه السلام ففي هذه السور القرانية العديد من الحديث الذي دار بين نبي الله موسى وبين الله تعالى جل ذكره فلو عينتي باي حادثة تريدن بالذات لجلبت لك الايات والروايات ونحن بالخدمة لكم .



    اترك تعليق:


  • ضيف
    رد الزائر
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    محتاجه منكم اجابه لهذا السؤال ماهو الحديث الذي دار بين الله عز وجل وبين النبي موسى عليه السلام

    اترك تعليق:


  • ضيف
    رد الزائر
    اكمال القصه

    اترك تعليق:


  • المرتجى
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ضيف مشاهدة المشاركة
    اريد الجزء الرابع
    ضيفنا الكريم . السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته . هذه الأجزاء الثلاثة المتقدمة و تكملة الجزء الرابع لقصة موسى (عليه السلام) تجدونها في تفسير الأَمْثَلُ في تفسير كتابِ اللهِ المُنزَل لأية الله العظمى الشيخ ناصر مكارم الشيرازي (دام ظله) . وفقكم الله لكل خير بحق محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين .

    اترك تعليق:


  • ضيف
    رد الزائر
    اريد الجزء الرابع

    اترك تعليق:


  • ضيف
    رد الزائر
    احسنتم جزاكم الله خير

    اترك تعليق:


  • المفيد
    رد
    قصة موسى (عليه السلام) من القرآن :

    الجزء الثالث :
    نشأة موسى :
    بقي موسى (عليه السلام) بعد فترة الرضاعة عند فرعون وامرأته، وتربى عندهما ، ويستدل على ذلك من العبارة التي قالها فرعون لموسى(عليه السلام) بعد بعثته ـــــــ (ألم نربّك فينا وليداً ولبثت فينا من عمرك سنين( الشعراء/ 18) ــــــ تدل بوضوح على أن موسى عاش في قصر فرعون مدة، بل مكث هناك سنين طويلة.
    أن موسى(عليه السلام) بقي في قصر فرعون مع كمال الإحترام حتى مرحلة البلوغ، إلاّ أنّ كلامه عن توحيد الله أزعج فرعون بشدة إلى درجة أنّه صمّم على قتله، فترك موسى القصر ودخل المدينة فوجد فيها رجلين يقتتلان، أحدهما من الأقباط والآخر من الأسباط، فواجه النزاع بنفسه .
    قال تعالى :
    وَلَمّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى ءَاتَيْنَهُ حُكْماً وَعِلْماً وَكَذلِكَ نَجْزِى الْمُحْسِنِينَ (14) وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ غَفْلَة مِّنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ هذا مِن شِيعَتِهِ وَهَذا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَثَهُ الَّذِى مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِى مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضى عَلَيْهِ قَالَ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطنِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ (15)قَالَ رَبِّ إِنِّى ظَلَمْتُ نَفْسِى فَاغْفِر لَى فَغَفَرَ لَهُ إِنّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (16) قَالَ رَبِّ بِمَآ أَنْعَمْتَ عَلَىَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيراً لِّلْمُجْرِمِينَ (17)


    موسى (عليه السلام) وحماية المظلومين:
    دخل موسى المدينة ــــــ ولعلها عاصمة مصر ـــــ وهنالك واجه مشادّة ونزاعاً، فاقترب من منطقة النزاع (فوجد فيها رجلين يقتتلان أحدهما من أنصاره وشيعته من بني إسرائيل حيث أن موسى قبل أن يبعث كان له أتباع كان قد اختارهم لمواجهة فرعون وحكومته كنواة اساسية .
    فلمّا بصر الإسرائيلي بموسى استصرخه (فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوّه ) . فجاءه موسى (عليه السلام) لاستنصاره وتخليصه من عدوّه الظالم الذي كان طباخاً في قصر فرعون، وكان يريد من الإسرائيلي أن يحمل معه الحطب إلى القصر، فضرب موسى هذا العدو بقبضة يده القوية على صدره، فهوى إلى الأرض ميتاً في الحال .
    إنّ موسى لم يقصد أن يقتل الفرعوني ولكنه كان يريد أن يبعده عن الرجل الإسرائيلي، ولا يعني ذلك أن الفراعنة لم يكونوا يستحقون القتل .
    ولكن لاحتمال وقوع المشاكل والتبعات المستقبلية على موسى وجماعته فإنّ موسى(عليه السلام) أسف على هذا الأمر (قال هذا من عمل الشيطان إنّه عدوّ مبين ).
    دعا ذلك الأمر موسى(عليه السلام) إلى أن يخرج من مصر إلى أرض مدين وحُرِم من البقاء في مصر.

    اترك تعليق:


  • المفيد
    رد
    قصة موسى (عليه السلام) من القرآن :

    الجزء الثاني
    الآيات
    وَأَصْبَحَ فُؤادُ أُمِّ مُوسَى فرِغاً إِنْ كَادَتْ لَتُبْدِى بِهِ لَوْلاَ أَنْ رَّبَطْنَا عَلَى قَلْبِها لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤمِنِينَ (10) وَقَالَتْ لاُِخْتِهِ قُصِّيْهِ فَبَصُرَتْ بِهِ عَنْ جُنُب وَهُمْ لاَ يَشْعُرُونَ (11) وَحَرَّمْنا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ مِنْ قَبْلُ فَقَالَتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى أَهْلِ بَيْت يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَهُمْ لَهُ نَصِحُونَ (12) فَرَدَدْنَهُ إِلى أُمِّهِ كَىْ تَقَرَّ عَيْنُها وَلاَ تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ (13) / القصص
    عودة موسى إلى حضن أُمّه :
    وبعدما ألقت أمُّ موسى ولدها في أمواج النيل، اقتحم قلبها طوفان شديدٌ من الهمّ على فراق ولدها، فقد اصبح مكان ولدها الذي كان يملأ قلبها خالياً وفارغاً منه.
    فأوشكت أن تصرخ من أعماقها و تذيع جميع أسرارها، لكن لطف الله تداركها .
    وطبيعيّ تماماً أنّ أُمّاً تفارق ولدها بهذه الصورة يمكن أن تنسى كل شيء إلاّ ولدها الرضيع، ويبلغ بها الذهول درجةً لا تلتفت معها إلى ما سيصيبها وولدها من الخطر لو صرخت من أعماقها وأذاعت أسرارها.
    ولكن الله الذي حمّل أُم موسى هذا العبء الثقيل ربط على قلبها لتؤمن بوعد الله، ولتعلم أنّه بعين الله، وأنّه سيعود إليها وسيكون نبيّاً.
    وعلى أثر لطف الله أحست أم موسى بالإطمئنان، ولكنّها أحبت أن تعرف مصير ولدها، ولذلك أمرت أخته أن تتبع أثره وتعرف خبره (وقالت لأخته قصّيه ).
    فاستجابت «أُخت موسى» لأمر أمّها، وأخذت تبحث عنه بشكل لا يثير الشبهة، حتى بصرت به من مكان بعيد، ورأت صندوقه الذي كان في الماء يتلقفه آل فرعون.. ويقول القرآن في هذا الصدد: (فبصرت به عن جنب ).
    ولكن أُولئك لم يلتفتوا إلى أن أخته تتعقبه (وهم لا يشعرون ).
    قال البعض: إن خدم فرعون كانوا قد خرجوا بالطفل من القصر بحثاً عن مرضعة له، فرأتهم أخت موسى.
    وعلى كل حال، فقد اقتضت مشيئة الله أن يعود هذا الطفل إلى أُمّه عاجلا ليطمئن قلبها، لذلك يقول القرآن الكريم: (وحرمنا عليه المراضع من قبل ).
    وطبيعيٌ أن الطفل الرضيع حين تمر عليه عده ساعات فإنه يجوع ويبكي ولا يطيق تحمل الجوع، فيجب البحث عن مرضع له، ولا سيما أن ملكة مصر «امرأة فرعون» تعلق قلبها به بشدّة، وأحبّته كروحها.
    كان عمال القصر يركضون من بيت لآخر بحثاً عن مرضع له، والعجيب في الأمر أنّه كان يأبى أثداء المرضعات.
    لعل ذلك آت من استيحاشه من وجوه المرضعات، أو أنّه لم يكن يتذوقألبانهن، إذ يبدو لبن كلٍّ منهن مرّاً في فمه، فكأنّه يريد أن يقفز من أحضان المراضع، وهذا هو التحريم التكويني من قبل الله تعالى إذ حرّم عليه المراضع جميعاً .
    ولم يزل الطفل لحظة بعد أُخرى يجوع أكثر فأكثر وهو يبكي وعمال فرعون يدورون به بحثاً عن مرضع بعد أن ملأ قصر فرعون بكاءً وضجيجاً، ومازال العمال في مثل هذه الحال حتى صادفوا بنتاً أظهرت نفسها بأنّها لا تعرف الطفل، فقالت: (هل أدلّكم على أهل بيت يكفلونه لكم وهم له ناصحون ).
    إنّني أعرف امرأة من بني إسرائيل لها ثديان مملوءان لبناً، وقلب طافح بالمحبّة، وقد فقدت وليدها، وهي مستعدةً أن تتعهد الطفل الذي عندكم برعايتها .
    فسرّ بها هؤلاء وجاءوا بأمّ موسى إلى قصر فرعون، فلمّا شمّ الطفل رائحة أُمّه التقم ثديها بشغف كبير، وأشرقت عيناه سروراً، كما أن عمّال القصر سرّوا كذلك لأنّ البحث عن مربية له أعياهم، وامرأة فرعون هي الأُخرى لم تكتم سرورها للحصول على هذه المرضع أيضاً .
    ولعلهم قالوا للمرضع: أين كنت حتى الآن، إذ نحن نبحث عن مثلك منذ مدّةً.. فليتك جئت قبل الآن، فمرحباً بك وبلبنك الذي حلّ هذه المشكلة .
    تقول بعض الرّوايات: حين استقبل موسى ثدي أُمّه، قال هامان وزير فرعون لأم موسى: لعلك أُمّه الحقيقية، إذ كيف أبى جميع هذه المراضع ورضي بك، فقالت: أيّها الملك، لأنّي امرأة ذات عطر طيب ولبني عذب، لم يأتي طفل رضيع إلاّ قبل بي، فصدّقها الحاضرون وقدموا لها هدايا ثمينة .
    ونقرأ في هذا الصدد حديثاً قال الراوي: فقلت للإمام الباقر(عليه السلام) ; فكم مكث موسى غائباً من أُمّه حتى ردّه الله؟ قال (عليه السلام) : «ثلاثة أيّام» .
    وقال بعضهم: هذا التحريم التكويني لأنّ الله لم يرد لموسى أن يرتضع من الألبان الملوثة بالحرام.. الملوّثة بأموال السرقة، أو الملوّثة بالإجرام والرشوة وغصب حقوق الآخرين، وإنّما أراد لموسى أن يرتضع من لبن طاهر كلبن أُمّه ليستطيع أن ينهض بوجه الأرجاس ويحارب الآثمين.
    وتم كل شيء بأمر الله (فرددناه إلى أُمّه كي تقرّ عينها ولا تحزن ولتعلم أن وعد الله حق ولكن أكثرهم لا يعلمون .


    التتمة في الاجزاء القادمة

    اترك تعليق:


  • المفيد
    رد
    أشكرك أخي ( الموظف )

    وفق الله تعالى الجميع

    لما يحبّه ويرضاه

    اترك تعليق:


  • الموظف
    رد
    موفقين يااخي على الموضوع

    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X