🔮لنلتزم بالصلاة أول الوقت، فإنه مفتاح صغير لخزائن كبيرة وجواهر قيمة..
🔮 من أكثر الخسائر أن لا يعرف الإنسان كيف يستثمر ساعات الخلوة مع نفسه..
🔮 الله -عز وجل- يداوي عباده بالمحن و المصائب،ليطهرهم من الذنوب و المعاصي فالذي تاب إلى الله ثم بدرت منه هفوة؛فإن الله يمحصه في الدنيا قبل الآخرة.
🔮 الإنسان الذي يصفي حسابه أولاً بأول، هذا الإنسان لا يحتاج إلى سكرات الموت.. فرب العالمين في غنى عن تعذيب عبده المؤمن.
🔮 ولهذا فإن الطريق إلى تصفية كل هذه الأهوال: السكرات، والضغط، والمحاسبة، وعذاب القبر حتى المساءلة في عرصات القيامة،هو:المحاسبة، والمراقبة.
🔮زيارة المعصوم عن بعد -بعض الأوقات- تكون أكثر شوقا و أعظم أجرا من الزيارة التي عن قرب، بسبب تلك الحرقة الباطنية التي في قلب ذلك المؤمن..
🔮كلما زاد المرء إيمانا و تألقا، و إصرارا على السير في طريق رب العالمين؛ كلما كثف الشيطان جهوده في صده عن السبيل.
🔮قال الصادق )ع (من روى على مؤمن رواية، يريد بها شينه وهدم مروته ليسقط من أعين الناس؛ أخرجه الله من ولايته إلى ولاية الشيطان،فلا يقبله الشيطان).
🔮من بين العبادات المورثة للحب الإلهي -كما هو مجرب- قيام الليل، حيث أنه من المعروف: أن صلاة الليل؛ترسخ هذه المحبة الإلهية.
🔮 البعض من المؤمنين عندما يسمع بالصدقة الجارية،يقول:يا ليتني كنت ثرياً؛ لأبني مسجدا! ومن قال بأن بناء النفس ليس بأقل عند الله من بناء المسجد؟!
🔮 الإنسان عندما يتكلم عليه أن ينظر إلى ثمرة القول؛ أي ما الفائدة وراء هذا القول؟.. وليس من الضروري أن تكون الفائدة أخروية فحسب!..
🔮 المشيئة ماضية على الإنسان أجزع أم صبر،و بالتالي،فإن مقتضى العقل يقول:مادام قد كتب لك هذا البلاء،لماذا لاتستثمر هذا البلاء في التودد إلى الله؟
تعليق