إن قصة يوسف كلها فرج بعد شدة، فهي تجربة لبني آدم.. وعليه، فإن على الإنسان أن لا يعيش اليأس في أسوء الحالات..
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ
تقليص
X
-
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فكيف بالنبي (ص)؟!.. ولكن مع ذلك فإن القرآن الكريم يُمن على المصطفى (ص) فيقول: {أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ، وَوَضَعْنَا عَنكَ وِزْرَكَ، الَّذِي أَنقَضَ ظَهْرَكَ}.. فالنبي (ص) كان يعيش بعض الهموم، وأي إنسان لا يعيش الهم؟!.. ولكن طبعاً هموم النبي (ص) همومٌ رسالية.. {فإن مع العسر يسر، إن مع العسر يسرا} فهتان الآيتان شبيهتان ومفادهما: أي لا تخف من الأحزان والضيق، فسياسة الله الشدة والفرج
موضوع هادف وقيم جعله الله بميزان حسناتكِ
قضى الله حوائجكِ و سهل اموركِ بحق النبي وآله الاطهار عليهم السلام
- اقتباس
- تعليق
تعليق