قال الإمام علي بن موسى الرضا 'عليه السلام' في تفسير الحروف :
( أ ) آلاء الله تعالى
( ب ) بهجة الله تعالى
( ت ) تمام الأمر بقائم آل محمد عليهم السلام
( ث ) ثواب المؤمنين على أعمالهم الصالحة
( ج ) جمال الله تعالى وجلاله
( ح ) حلم الله تعالى عن المذنبين
( خ ) خمول ذكر أهل المعاصي عند الله عز وجل
( د ) دين الله تعالى
( ذ ) ذي الجلال
( ر ) الرؤوف الرحيم
( ز ) زلازل القيامة
( س ) سناء الله تعالى
( ش ) شاء الله ما شاء الله وأراد وما أراد وما تشاؤون إلا أن يشاء الله
( ص ) صادق الوعد في حمل الناس على الصراط وحبس الظالمين عند المرصاد
( ض ) ضلَّ من خالف محمداً وآل محمد
( ط ) طوبى للمؤمنين وحُسن مآب
( ظ ) ظنّ المؤمنين به خيراً ، وظنُّ الكافرين به سوءاً
( ع ) من اسمه العالِم
( غ ) من الغي
( ف ) فوج من أفواج النار
( ق ) قرآن على الله جمعه وقرآنه
( ك ) من اسمه الكافي
( ل ) لغو الكافرين في افترائهم على الله الكذب
( م ) ملك الله يوم لا ملك غيره
( ن ) نوال الله للمؤمنين ونكاله بالكافرين
( و ) ويل لمن عصى الله تعالى
( هـ ) هان على الله من عصاه
( لا ) لا إله إلا الله وهي كلمة الإخلاص
( ي ) يد الله فوق خلقه باسطة بالرزق
( أ ) آلاء الله تعالى
( ب ) بهجة الله تعالى
( ت ) تمام الأمر بقائم آل محمد عليهم السلام
( ث ) ثواب المؤمنين على أعمالهم الصالحة
( ج ) جمال الله تعالى وجلاله
( ح ) حلم الله تعالى عن المذنبين
( خ ) خمول ذكر أهل المعاصي عند الله عز وجل
( د ) دين الله تعالى
( ذ ) ذي الجلال
( ر ) الرؤوف الرحيم
( ز ) زلازل القيامة
( س ) سناء الله تعالى
( ش ) شاء الله ما شاء الله وأراد وما أراد وما تشاؤون إلا أن يشاء الله
( ص ) صادق الوعد في حمل الناس على الصراط وحبس الظالمين عند المرصاد
( ض ) ضلَّ من خالف محمداً وآل محمد
( ط ) طوبى للمؤمنين وحُسن مآب
( ظ ) ظنّ المؤمنين به خيراً ، وظنُّ الكافرين به سوءاً
( ع ) من اسمه العالِم
( غ ) من الغي
( ف ) فوج من أفواج النار
( ق ) قرآن على الله جمعه وقرآنه
( ك ) من اسمه الكافي
( ل ) لغو الكافرين في افترائهم على الله الكذب
( م ) ملك الله يوم لا ملك غيره
( ن ) نوال الله للمؤمنين ونكاله بالكافرين
( و ) ويل لمن عصى الله تعالى
( هـ ) هان على الله من عصاه
( لا ) لا إله إلا الله وهي كلمة الإخلاص
( ي ) يد الله فوق خلقه باسطة بالرزق
تعليق