فضل سورة النصر
ابن بابويه في ثواب الأعمال :بإسناده ، عن الحسن ، عن أبان بن عبد الملك ، عن كرّام الخثعمي ، عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « من قرأ ( إذَا جَآءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ) في نافلة أوفريضة ، نصره الله على جميع أعدائه ، وجاء يوم القيامة ومعه كتاب يَنْطِق ، قد أخرَجه الله من جَوفِ قَبْرِه فيه أمان مِن جسر جَهنّم ومن النار ، ومن زفير جهنّم، فلا يمُرّ على شيء يوم القيامة إلاّ بشّره وأخبره بكلّ خير حَتّى يَدخُل الجنّة، ويُفْتَح له في الدنيا من أسباب الخير ما لم يتمَنَّ ولم يخطر على قلبه »
-فقه الإمام الرضا عليه السلام :« ومن قرأ ( إذا جاء نصر الله) في نافلته أو فريضته ، نصره الله على جميع أعدائه وكفاه المهم » .
-القطب الراوندي في لب اللباب :عنه عليه السلام قال : « من قرأ سورة ( النصر) اُعطي من الأجر كمن شهد مع النّبيّ صلّى الله عليه وآله يوم فتح مكّة » .
ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ صلّى الله عليه وآله ، أنّه قال: « من قرأ هذه السورة أُعطي من الأجر كمَن شَهد مع النبيّ صّلى الله عليه وآله يوم فتح مكة ، ومن قرأها في صلاة وصلّى بها بعد الحمد قُبلت صلاته منه أحسن قَبول » .
ـ وعنه : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله : « من قرأها في صلاته ، قُبِلت بأحسن قبول » .
ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليه السلام : « من قرأها عند كلّ صلاة سبع مرّات ،قُبِلت منه الصلاة أحسن قبول » .
ابن بابويه في ثواب الأعمال :بإسناده ، عن الحسن ، عن أبان بن عبد الملك ، عن كرّام الخثعمي ، عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : « من قرأ ( إذَا جَآءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ) في نافلة أوفريضة ، نصره الله على جميع أعدائه ، وجاء يوم القيامة ومعه كتاب يَنْطِق ، قد أخرَجه الله من جَوفِ قَبْرِه فيه أمان مِن جسر جَهنّم ومن النار ، ومن زفير جهنّم، فلا يمُرّ على شيء يوم القيامة إلاّ بشّره وأخبره بكلّ خير حَتّى يَدخُل الجنّة، ويُفْتَح له في الدنيا من أسباب الخير ما لم يتمَنَّ ولم يخطر على قلبه »
-فقه الإمام الرضا عليه السلام :« ومن قرأ ( إذا جاء نصر الله) في نافلته أو فريضته ، نصره الله على جميع أعدائه وكفاه المهم » .
-القطب الراوندي في لب اللباب :عنه عليه السلام قال : « من قرأ سورة ( النصر) اُعطي من الأجر كمن شهد مع النّبيّ صلّى الله عليه وآله يوم فتح مكّة » .
ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ صلّى الله عليه وآله ، أنّه قال: « من قرأ هذه السورة أُعطي من الأجر كمَن شَهد مع النبيّ صّلى الله عليه وآله يوم فتح مكة ، ومن قرأها في صلاة وصلّى بها بعد الحمد قُبلت صلاته منه أحسن قَبول » .
ـ وعنه : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله : « من قرأها في صلاته ، قُبِلت بأحسن قبول » .
ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليه السلام : « من قرأها عند كلّ صلاة سبع مرّات ،قُبِلت منه الصلاة أحسن قبول » .
تعليق