تويت
اَكتبت لحسين القصيده
والكَلب هاج ابنحيبه
وبالدمع اَسمه رسمته
وفاحت اَحروفه العجيبه
كتله مشتاق ارد اشوفك
لكن الغربه مصيبه
كال سلم من بعيد
وأنتَ بديار الغريبه
راح تسمع رد سلامك
والهوى صوتي يجيبه
وراح تنظرني واَنظرك
نظرة الحُب الحَبيبه
كتله عندي طلب يمك
كون لتخيب ظنوني!
كال اطلب واني اعرفك
انتَ من اليخدِموني
كتله أسمي فدوه لأسمك
وانه بأسمك يسموني
وين الكه قبر امك!
ضايع وزادت شجوني
كال يا شاعر سؤالك
فتح شَلال اَبعيوني
أمي مظلومه يشاعر
وبفَكَدهه حَزِنوني
اَمي شيعناهه سكته
ابليلة الظلمه السكوني
وبضلع مكسور ماتت
حين شفته انخطف لوني
وأرد اسألَنك يشاعر
تعرف اَشكد يحبوني!
ليش شو محد حضرني
ابيوم موتي أيشيعوني
عالأرض أيام جسمي
بالشمس بس ما اجوني
ترضى اَتغسل ابدمي!
ابدمع ظَنتي اتغَسلوني
واني ابن حيدر وليكم
من طحت ما دفنتوني!
كتله فدوه يبو اليمه
اشهل سؤال الخطف لوني
كال ادري بَجت عينك
وادري هسه اتناصروني
ردت اَبجيك ابسؤالي
يل سؤالك هَد شجوني
َمن اَذكرت ضلع الزجيه
ظَلمت الجنه بعيوني
اظلمت
الجنه
ابعيوني
بقلم
خادم الحسين
حسين الساعدي
منقول