تويت
كلما اتذكر الطفولة ومراحل الابتدائية، يقفامامي مسرح المدرسة البسيط بكل مؤهلاته المستقبلية، وافرح كثيرا حين ارى بعض المؤسساتالدينية والثقافية تعتني بنمو اطفالنا الثقافي؛ من اذاعات وبرامج مخصصة للاطفال،وموسوعات تخاطب امزجتهم، وتنمِّي اذواقهم، وهذه تعتبر التفاتة ذكية من قبل هذهالمؤسسات، لكني رغم هذه الحركة اجد ثمة قصور حقيقي في قضية انشاء مسرح طفل حيوي،والذي يحتاج منا ندرة اختصاصية، لأن المستوى الادراكي للطفل يحدد سمات كثيرة، مثلخصوصية الجمهور، ويتطلب آلية خطاب مستندة على معرفة دقيقة للتكوينات الفكرية للطفل،ونوعية اللغة التي سنتعامل بها معه، والطفل لايفهم الا اللغة الاشارية الوصفية، ويعنيمن الخطأ ان نرتكز في مثل نوعية هذه المسارح على لغة تحليلية أو نقدية، بل نحتاجالى تكثيف المشاهد البصرية، لأن الطفل صديق الضوء، والبساطة، والاسباب السهلة،والنتائج المباشرة. ونجد ان بعض المحاولات التي قدمت لمثل هذه النوعية في بعضالمؤسسات الخيرية، لم ترتكز على ما لابد ان ترتكز عليه من تشويق وانبهار، وتناولالامور المبهجة المتفائلة، التي تفتح للغد آفاقها ضمن مغزى تربوي رصين.
-
كلما اتذكر الطفولة ومراحل الابتدائية، يقفامامي مسرح المدرسة البسيط بكل مؤهلاته المستقبلية، وافرح كثيرا حين ارى بعض المؤسساتالدينية والثقافية تعتني بنمو اطفالنا الثقافي؛ من اذاعات وبرامج مخصصة للاطفال،وموسوعات تخاطب امزجتهم، وتنمِّي اذواقهم، وهذه تعتبر التفاتة ذكية من قبل هذهالمؤسسات، لكني رغم هذه الحركة اجد ثمة قصور حقيقي في قضية انشاء مسرح طفل حيوي،والذي يحتاج منا ندرة اختصاصية، لأن المستوى الادراكي للطفل يحدد سمات كثيرة، مثلخصوصية الجمهور، ويتطلب آلية خطاب مستندة على معرفة دقيقة للتكوينات الفكرية للطفل،ونوعية اللغة التي سنتعامل بها معه، والطفل لايفهم الا اللغة الاشارية الوصفية، ويعنيمن الخطأ ان نرتكز في مثل نوعية هذه المسارح على لغة تحليلية أو نقدية، بل نحتاجالى تكثيف المشاهد البصرية، لأن الطفل صديق الضوء، والبساطة، والاسباب السهلة،والنتائج المباشرة. ونجد ان بعض المحاولات التي قدمت لمثل هذه النوعية في بعضالمؤسسات الخيرية، لم ترتكز على ما لابد ان ترتكز عليه من تشويق وانبهار، وتناولالامور المبهجة المتفائلة، التي تفتح للغد آفاقها ضمن مغزى تربوي رصين. -
ذكرتني بمسأله استاذ وهي ان بعض الدروس في مرحلة الابتدائية بمادة القراءه كان المعلم يطلب منا ان نشترك بقراءة الموضوع اكثر من شخص محاورين بعضنا البعض واقفين امام تلاميذ صفنا بطريقة سينوراتية وحوار اشبه بالتمثيل فكنا بهذه الطريقه يبقى الدرس عالق في اذهاننا
موضوع يطول شرح تفاصيله
تتطرقت لنقطه يا استاذ مهمه جدا وهي المسرح المدرسي وتأثيره في سلوكيات الطفل -
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم للطفل موهب وقدرات غير محدودة يمكن تنميتها عندهم باسلوب المرح واللعب وتشجيعهم في المجال الذي يبدعون فيه ففي الرسم مثلا اعطوهم الوان وورقة وقولو لهم ارسمو ثم بعد ذلك افتخرو بالصورة التي يرسموها وعلقوها على الثلاجة او حائط الغرفة ....
استاذنا المشرف انرت قسم الاطفال نورك الله بنور الايمان وفقكم الله لكل خيرالسلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين (عليه السلام)
تعليق
تعليق