تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لو كنت موظفة وزوجك يريد راتبك فماذا تقولين له
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لو كنت موظفة وزوجك يريد راتبك فماذا تقولين له
-
النساء شقائق الرجال، وبين الفريقين روابط تكوينية من أول وجودهما، أشار لذلك القرآن في أوائل السور المسماة باسمهن -سورة النساء- في قوله –تعالى-: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا} النساء: 1. -
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعتقد ان السؤال نسبي ويختلف بحسب كل حالة
ليس من واجبها اعطاؤه راتبها الا انه بالتالي من حقه منعها من العمل
لكن في حال التوافق وبكل ود ومحبة اي في الحالات الطبيعية تقوم الزوجة تلقائيا بمساعدة زوجها عند احتياجه لراتبها
ليكونوا نفسا واحدة <بسم الله الرحيم. وخلقنا لكم من انفسكم ازواجا> -
اشكر مرورك عزيزتي يسرني تواجدك في صفحتيالنساء شقائق الرجال، وبين الفريقين روابط تكوينية من أول وجودهما، أشار لذلك القرآن في أوائل السور المسماة باسمهن -سورة النساء- في قوله –تعالى-: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا} النساء: 1.تعليق
-
الامر يتوقف على الاواصر التي تربطهما ومقدار المودة التي تغذي حياتهما فاذا كان بدافع الانانية وعدم رغبته بان تكون لها جزء من الحرية والخصوصية في مالها فهذا امر مرفوض وان اصر سيشب الخلاف
وان كانت لاسباب اخرى مشروعة فما المانع؟ ..من الجميل ان يتقاسم الزوجين كل الامور بعيدا عن مصطلحات اخذ ولم يعطيني
عزيزتي نهج الهدى احب النقاشات شكرا لطرحك ودمت لنا اختا طيبا مشرفتا متميزة
اختك المستشاره
تعليق
-
جميل التعاون بين الزوجين بشرط عدم الانانية وخصوصا لو كان الزوج حالته المادية صعبة
تقبلي فائق تحياتي مشرفتنا العزيزة
تعليق
-
اشكر الاخت المستشارة والاخت نداء الكفيل وجودكم في صحفتي يفرحني ربي يحفظكم دمتم بخيرالنساء شقائق الرجال، وبين الفريقين روابط تكوينية من أول وجودهما، أشار لذلك القرآن في أوائل السور المسماة باسمهن -سورة النساء- في قوله –تعالى-: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا} النساء: 1.تعليق
تعليق