بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركة
أن الإمام المهدي م?لف إلهيا بتحقيق غايات ?بري لا بد من تحقيقها ومن هذه الغايات تطهير الأرض من أعداء الله، والظالمون هم أشرس وأقذر أعداء الله، ومن مهام المهدي أن يملأ الأرض بالعدل والقسط ?ما ملأها الظالمون المجرمون بالظلم والعدوان والجور، وتل? غايات لا يم?ن تحقيقها دون القضاء التام علي الظالمين، وقصمهم وبمنتهي العنف والقسوة، أئمة الضلالة يرفضون التخلي عن الح?م طوعا، ويرفضون رفع فقههم الفاسد من واقع الحياة، ويرفضون أن يعطوا الحرية للشعوب لتختار ما تريد، وهم يلوحون بالقوة والقهر باعتبارهما أساس ح?مهم وعماد وجودهم، وهم يقبلون بالقوة ?ح?م فصل بينهم وبين الإمام المهدي، الذي لا يخفي أهدافه، المتمثلة بالقضاء علي ح?م الظالمين وتأديبهم، ومحا?متهم علي جرائمهم، وتحرير البشرية من سطوتهم. والمهدي لن يتراجع عن تحقيق أهدافه، لأنه ملزم إلهيا بتحقيقها. وأئمة الضلالة لن يتراجعوا عن مواقفهم المتزمتة، فمعني ذل? ?له حدوث ووقوع المواجهة، ونشوب حرب ضروس تطعن فيها ال?لي، وتقطع فيها الرقاب. حرب حقيقية بين المهدي وجند الله من جهة، وبين أئمة الضلالة في العالم ومن والاهم رغبة أو رهبة من جهة أخري.
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركة
أن الإمام المهدي م?لف إلهيا بتحقيق غايات ?بري لا بد من تحقيقها ومن هذه الغايات تطهير الأرض من أعداء الله، والظالمون هم أشرس وأقذر أعداء الله، ومن مهام المهدي أن يملأ الأرض بالعدل والقسط ?ما ملأها الظالمون المجرمون بالظلم والعدوان والجور، وتل? غايات لا يم?ن تحقيقها دون القضاء التام علي الظالمين، وقصمهم وبمنتهي العنف والقسوة، أئمة الضلالة يرفضون التخلي عن الح?م طوعا، ويرفضون رفع فقههم الفاسد من واقع الحياة، ويرفضون أن يعطوا الحرية للشعوب لتختار ما تريد، وهم يلوحون بالقوة والقهر باعتبارهما أساس ح?مهم وعماد وجودهم، وهم يقبلون بالقوة ?ح?م فصل بينهم وبين الإمام المهدي، الذي لا يخفي أهدافه، المتمثلة بالقضاء علي ح?م الظالمين وتأديبهم، ومحا?متهم علي جرائمهم، وتحرير البشرية من سطوتهم. والمهدي لن يتراجع عن تحقيق أهدافه، لأنه ملزم إلهيا بتحقيقها. وأئمة الضلالة لن يتراجعوا عن مواقفهم المتزمتة، فمعني ذل? ?له حدوث ووقوع المواجهة، ونشوب حرب ضروس تطعن فيها ال?لي، وتقطع فيها الرقاب. حرب حقيقية بين المهدي وجند الله من جهة، وبين أئمة الضلالة في العالم ومن والاهم رغبة أو رهبة من جهة أخري.
تعليق