إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لنكتب في مناقب وفضائل مولانا أمير المؤمنين(عليه السلام) التي لا تنقضي ...

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • روى عن الإمام عليّ عليه السّلام : ثَلاثَةُ أشياءَ في كُلِّ زَمانٍ عَزيزَةٌ ، وهِيَ : الإِخاءُ فِي اللهِ ، وَالزَّوجَةُ الصّالِحَةُ الأَليفَةُ في دينِ اللهِ ، وَالوَلَدُ الرَّشيدُ. ومَن أصابَ إحدَى


    الثَّلاثَةِ فَقَد أصابَ خَيرَ الدّارَينِ ، وَالحَظَّ الأَوفَرَ مِنَ الدُّنيا. بحارالأنوار : 74 /282 /3.)

    تعليق


    • -من وصايا نبيُنا مُحمّد (صلى الله عليه و آله)إلى أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام).
      يا علي: ثلاثة من حُلل الله:رجل زار أخاه المؤمن فالله فهو زور الله وحقّ على الله أن يكرم زوره ويعطيه ما سأل,ورجل صلّى ثُمّ عقّب إلى الصلاة الأُخرى


      فهوضيفُ الله وحق على الله أن يكرم ضيفه,والحاج المعتمر فهما وفدُ الله وحق على الله أن يكرم وفده .
      المصادر: تُحفُ العُقُول

      تعليق


      • من أروع قصائد الامام علي (عليه السلام)
        النفسُ تبكي على الدنيا وقد علمت *** أن السعادة فيها ترك ما فيها
        لا دارٌ للمرء ِ بعد الموت يسكُنها *** إلا التي كانَ قبل الموتِ بانيها
        فإن بناها بخير طاب مسكنُه *** وإن بناها بشر خاب بانيها
        أموالنا لذوي الميراث نجمعُها *** ودورنا لخراب الدهر نبنيها
        أين الملوك التي كانت مسلطنة ً *** حتى سقاها بكأس الموت ساقيها
        فكم مدائنٍ في الآفاق قد بنيت *** أمست خرابا وأفنى الموتُ أهليها
        لا تركِنَنَّ إلى الدنيا وما فيها *** فالموت لا شك يُفنينا ويُفنيها
        لكل نفس وان كانت على وجلٍ *** من المَنِيَّة ِ آمالٌ تقويها
        المرء يبسطها والدهر يقبضُها *** والنفس تنشرها والموت يطويها
        إنما المكارم أخلاقٌ مطهرة ٌ *** الدين أولها والعقل ثانيها
        والعلم ثالثها والحلم رابعها *** والجود خامسها والفضل سادسها
        والبر سابعها والشكر ثامنها *** والصبر تاسعها واللين باقيها
        والنفس تعلم أنى لا أصادقها *** ولست ارشدُ إلا حين أعصيها
        واعمل لدار ٍغداً رضوانُ خازنها *** والجار احمد والرحمن ناشيها
        قصورها ذهب والمسك طينتها *** والزعفران حشيشٌ نابتٌ فيها
        أنهارها لبنٌ محضٌ ومن عسل *** والخمر يجري رحيقاً في مجاريها
        والطير تجري على الأغصان عاكفة ً *** تسبحُ الله جهراً في مغانيها
        من يشتري الدار في الفردوس يعمرها *** بركعة ٍ في ظلام الليل يحييها

        تعليق


        • منقبه لاميرالمؤمنين(عليه السلام) في رد الشمس وحواره معها


          عن حنان قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام : ما العلة في ترك أمير المؤمنين عليه السلام صلاة العصر وهو يحب أن يجمع بين الظهر والعصر .فأخرها ؟


          قال إنه لما صلى الظهر التفت إلى جمجمة تلقاءه فكلمها أمير - المؤمنين عليه السلام فقال : أيتها الجمجمة من أين أنت ؟ فقالت : أنا فلان بن فلان ملك بلاد آل فلان ، قال لها أمير المؤمنين عليه السلام : فقصي علي الخبر وما كنت وما كان عصرك فأقبلت


          الجمجمة تقص خبرها وما كان في عصرها من خير وشر ،
          فاشتغل بها حتى غابت الشمس ، فكلمها بثلاثة أحرف من الانجيل لان لا يفقه العرب كلامها ، قالت : لا أرجع وقد أفلت،
          فدعا الله عزوجل فبعث إليها سبعين ألف ملك بسبعين ألف سلسلة حديد ، فجعلوها في رقبتها وسحبوها على وجهها حتى عادت بيضاء نقية ،
          حتى صلى أمير المؤمنين عليه السلام ثم هوت كهوي الكوكب (م بحار الانوار)

          تعليق


          • الامام علي عليه السلام فَارُوقُ هذهِ الأمَّة


            أثبت "المتَّقِي الهندي" بشرط أبي نعيم، مِن عينيَّات أبي ليلى الغفاري عن النبيِّ ص قال:
            [سيكونُ بعدي ”فتنة“ !!! فإذا كان ذلك، فالزموا عليَّ بن أبي طالب، فإنَّهُ "الفاروقُ" بين الحقِّ والباطل] ( كنز العمال - المتقي الهندي - ج 11 - ص 612).
            ثمَّ تعقَّبهُ مِن موطنٍ آخر، بواسطة عينيَّاتٍ قويَّة جدَّاً، مِن "ثلاثة اُصول"، الأوَّل عن سلمان، والثاني عن أبي ذر، والثالث عن حذيفة، وفيها قال ص بحقِّ علي بن أبي طالب:
            [إنَّ هذا أوَّلُ مَن آمَن بي، وأوَّلُ مَن يصافحني يوم القيامة، وهذا الصدِّيق الأكبر، وهذا >فاروقُ< هذِهِ الأمَّة يُفرِّق بين الحقِّ والباطل، وهذا يعسوبُ المؤمنين، والمالُ يعسوب الظالمين] (كنز العمال - المتقي الهندي - ج 11 - ص 616).
            فهذهِ أربعُ أصولٍ عينيَّة مِن "مشيخة المجلس النبوي" ببعد النَّظر عن سمعيَّات الحمل الثاني.
            وفي الإستيعاب تقصَّاهُ ”ابن عبد البر“ مِن "أخبار الفتنة" من سمعيَّات عوف عن الحسن عن أبي ليلى الغفاري قال: سمعتُ رسولَ الله ص يقول:
            [ستكون بعدي ”فتنة “، فإذا كان ذلك فالزموا علي بن أبي طالب، فإنَّهُ:
            أوَّل مَن يراني، وأوَّلُ مَن يصافحني يوم القيامة، وهو الصدِّيق الأكبر، وهو >فاروق هذه الأمَّة< يُفرِّق بين الحقِّ والباطل، وهو يعسوبُ المؤمنين] (الاستيعاب - ابن عبد البر - ج 4 - ص 1744).
            وفي تاريخ الإسلام ضبطَهُ الذَّهبي بشرط "ابن نقطة" مِن طائفة محمَّد بن عبيد الله بن أبي رافع، عن أبيه، عن جدِّه (أبي رافع) عن أبي ذر قال: سمعتُ رسولَ الله ص يقول لعلي بن أبي طالب:
            [أنت أوَّلُ مَن آمَن بي، وأنتَ أوَّلُ مَن يصافحني يوم القيامة، وأنتَ الصدِّيق الأكبر، وأنت "الفاروقُ تُفَرِّقُ بين الحقِّ والباطل"، وأنتَ يعسوبُ المؤمنين، والمالُ يعسوب الكافرين] (تاريخ الإسلام - الذهبي - ج 46 - ص 391).
            ثمَّ تقصَّاهُ مِن طائفة ابن عبَّاس عن النبيِّ ص، وفيها قال ص:
            [يا أمِّ سلمة، إنَّ عليَّاً لحمه مِن لحمي، وهو بمنزلة هارون مِن موسى منّي، غيرَ أنَّهُ لا نبيَّ بعدي.
            ثمَّ قال ابن عبَّاس:
            ستكون "فتنة"، فمَن أدركها فعليه بخصلتين: كتاب الله، وعلي بن أبي طالب. فإنِّي سمعت رسول الله ص يقول -وهو آخذ بيد علي ع:
            هذا أوَّلُ مَن آمَن بي، وأوَّلُ مَن يصافحني يوم القيامة، وهو "فاروقُ هذِهِ الأمَّة" يُفَرِّقُ بين الحقِّ والباطل، وهو يعسوبُ المؤمنين، والمالُ يعسوبُ الظَّلمة، وهو الصدِّيق الأكبر، وهو خليفتي مِن بعدي] (ميزان الاعتدال - الذهبي - ج 2 - ص 3).
            وساقه الطبراني في "المعجم الكبير" مِن مرويَّات أبي سخيلة عن أبي ذر وعن سلمان قالا:
            أخذ رسولُ اللهِ ص بيد علي رضي الله عنه فقال:
            [إنَّ هذا أوَّلُ مَن آمَن بي، وهُوَ أوَّل مَن يصافحني يوم القيامة، وهذا الصدِّيق الأكبر، وهذا >فاروقُ هذهِ الأمَّة< يُفَرِّق بين الحقِّ والباطل، وهذا يعسوبُ المؤمنين، والمالُ يعسوبُ الظَّالِم] (المعجم الكبير - الطبراني - ج 6 - ص 269).
            وفي الإصابة قاله "إبن حجر" مِن عينيَّات أبي ليلى الغفاري بأكثر مِن شرطٍ مُعتَمَد. وفيها قال:
            [ذكرَهُ أبو أحمد، وابن منده، وغيرهما، وأخرجوا مِن طريق إسحاق بن بشر الأسدي، عن خالد بن الحارث، عن عوف، عن الحسن، عن أبي ليلى الغفاري قال: سمعتُ رسولَ الله ص يقول: سيكونُ مِن بعدي "فتنة"، فإذا كان ذلك فألزمُوا عليَّ بنَ أبي طالب، فإنَّهُ أوَّلُ مَن آمَنَ بي، وأوَّلُ مَن يصافحني يوم القيامة، وهو الصدِّيق الأكبر، وهو "فاروق هذِهِ الأمَّة"، وهو يعسوب المؤمنين، والمال يعسوب المنافقين] ( الإصابة - ابن حجر - ج 7 - ص 293 – 294).
            وفي "الكامل" خرَّجَهُ ابن عدي بسمعٍ آخر مِن عينيَّات ابن عبَّاس، وفيها قال: ستكون "فتنة" فإنْ أدركها أحدٌ منكم فعليه بخصلتين: كتاب الله وعلي بن أبي طالب، فإنّي سمعتُ رسولَ الله ص يقول- وهو آخذ بيد علي ع :
            هذا أوَّلُ مَن آمَن بِي، وأوَّل مَن يصافحني، وهو "فاروق هذِهِ الأمَّة" يُفرِّقُ بين الحقِّ والباطل، وهو يعسوب المؤمنين ، وهو الصدِّيق الأكبر، وهو "بابي الذي أُوتَى منه"، وهو "خليفتي" مِن بعدي] (الكامل - عبد الله بن عدي - ج 4 - ص 229).
            وإذا جمعناهُ بما هو نازلٌ على معناهُ، مِن طوائف كثيرة جدَّاً بشروطٍ أكثر، مثل متواترات "عليٌّ مع الحقِّ، والحقُّ مع علي يدور معه كيفما دار"،
            ومتواتر "صاحب التأويل" وغيرِهِ يبدو بوضوحٍ مُطلق أنَّ أمر الإمامةِ الربانيَّة له أصولٌ وأخبار ومواطن وشروط لا يحصيها قلَم ولا يجمعُها عَلَم. لذا وتحت هذا المعنى قال >الرَّازي<:
            [ومَن اقتدى في دينه بـ >علي بن أبي طالب< فقد اهتدى. والدليلُ عليه قوله ص: "اللهمَّ أدِر الحقَّ مع عليّ حيث دار"] (تفسير الرازي - الرازي - ج 1 - ص 204 – 205).

            تعليق


            • تغريدة العاشق في سرب المآسي
              غرد القلب افتتانا بهوى المولى علي
              وعلا روحي وقار
              فأنا في حضرة النور الجلي
              وأنا حيث القوافي
              لها فخر ان تكون لعلي
              وانا حيث انتظار من يتامى
              ضمها حب علي
              مسحة من نور كفٍ
              قبَل الكون هواها
              حين مرت بالنسيم
              عانق الافق سناها
              وانا يا قوم نذر لهوى خير البشر
              هل ألام في هواه؟؟!
              - ربما, فهو سر مستتر
              ما علمنا غير طيب
              منه فاح فانتشر
              فعلا النفس حنين
              للقا المولى علي
              انه نفس لطه
              نال اول منزل
              عندما ختم الكتاب
              كان اخر ماتُلي
              خاتما قال الرسول :
              إنه بعدي علي
              بخبخ القوم وقالوا :
              أنت فزت يا علي
              عندما غادر طه
              خالف القوم علي
              ماعنى امر السماء
              ماعناهم ان كونا
              صافح الطهر علي
              ما عناهم أن شمسا
              هالها شوق علي
              فأستُردت من مغيب
              بنداء من علي
              وأباحت لضياها
              أخذُ نو من علي
              كيف لايهدي النفوس
              من به إهتدت الشموس؟؟!!

              تعليق


              • سُئل الامام علي أبن أبي طالب( عليه السلام )
                كم صديق لك ..؟ قال لا أدري الآن
                لأن الدنيا مُقبلة عليّ
                والناس كلهم أصدقائي
                وإنما أعرف ذلك إذا أدبرت عنيّ
                فخير الأصدقاء من أقبل إذا أدبر الزمان عنك

                تعليق


                • بسم الله الرحمن الرحيم

                  اللهم صل على محمد وال محمد
                  وعجل فرج قائم ال محمد
                  آل بيت المصطفى كل الحياة .....ملؤوها معجزات باهرات
                  فاذا ما ذكروا في محفل .......فارفعوا اصواتكم بالصلوات

                  اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وآل ابراهيم
                  الخامس والثمانون الرمان والعنب


                  الخامس والثمانون الرمان والعنب 1045 / 98 - ابن شهراشوب: عن الكشف والبيان، عن الثعلبي، بالاسناد، عن جعفر بن محمد، عن أبيه - عليهما السلام - قال: مرض النبي - صلى الله عليه وآله - فاتاه جبرائيل بطبق فيه رمان وعنب فأكل النبي - صلى الله عليه وآله - منه، فسبح ثم دخل عليه الحسن والحسين - عليهما السلام - فتناولا منه، فسبح


                  (1) في المصدر: منكما. (2) في المصدر: " عندكم ثم " بدل " من ". (3) في المصدر: يدي. (4) في المصدر: من ذلك. (5) من المصدر. (6) الثاقب في المناقب: 58 ح 9. وقد تقدم في المعجزة: 63 من معاجز الامام الحسن - عليه السلام -.



                  [ 543 ]

                  الرمان والعنب. ثم دخل علي - عليه السلام - فتناول منه، فسبح أيضا، ثم دخل رجل من أصحابه فاكل، فلم يسبح. فقال جبرائيل: انما ياكل هذا نبي أو وصي أو ولد نبي. (1)

                  sigpic
                  إحناغيرحسين *ماعدنا وسيلة*
                  ولاطبعك بوجهي"بابك إ تسده"
                  ياكاظم الغيظ"ويامحمدالجواد "
                  لجن أبقه عبدكم وإنتم أسيادي

                  تعليق


                  • جزاك الله خير بارك الله بيك بحق الامام علي ربي يوفقك ان شاء الله

                    تعليق


                    • بسم الله الرحمن الرحيم

                      اللهم صل على محمد وال محمد
                      وعجل فرج قائم ال محمد
                      آل بيت المصطفى كل الحياة .....ملؤوها معجزات باهرات
                      فاذا ما ذكروا في محفل .......فارفعوا اصواتكم بالصلوات

                      اللهم
                      صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وآل ابراهيم
                      الرابع والثمانون الرمان

                      الرابع والثمانون الرمان 1044 / 97 - ثاقب المناقب: عن عبد الرزاق، عن معمر، عن الزهري (2)، عن سعيد بن المسيب، قال: إن السماء طشت (3) على عهد رسول الله - صلى الله عليه وآله - ليلا، فلما أصبح - صلى الله عليه وآله - قال لعلي - عليه السلام -: انهض (بنا) (4) إلى العقيق لننظر إلى حسن (5) الماء في حفر الارض. قال علي - عليه السلام -: فاعتمد رسول الله - صلى الله عليه وآله - على يدي فمضينا، فلما وصلنا إلى العقيق نظر [ نا ] (6) إلى صفاء الماء في حفر


                      (1) تقدم الحديث في المعجزة: 62 من معاجز الامام أمير المؤمنين - عليه السلام -. (2) كذا في المصدر، وفي الاصل: الزبير. (3) يقال: طشت السماء الارض: أصابتها بمطر ضعيف. (4) ليس في نسخة " خ ". (5) كذا في المصدر، وفي الاصل: أحسن. (6) من المصدر.



                      [ 541 ]

                      الارض فقال علي - عليه السلام - لرسول الله - صلى الله عليه وآله - (1): لو أعلمتني من الليل، لاتخذت لك سفرة من الطعام. فقال: يا علي [ إن ] (2) الذي أخرجنا إليه، لا يضيعنا، وبينا نحن وقوف إذ نحن بغمامة قد أظلتنا ببرق ورعد حتى قربت منا، فالقت بين يدي رسول الله - صلى الله عليه وآله - سفرة عليها رمان لم تر العيون مثلها على كل رمانة ثلاثة أقشار قشر من اللؤلؤ، وقشر من الفضة، وقشر من الذهب. فقال لي - صلى الله عليه وآله -: قل بسم الله وكل يا علي، هذا أطيب من سفرتك، فكسرنا (3) عن الرمان فإذا فيه ثلاثة ألوان من الحب: حب كالياقوت الاحمر، وحب كاللؤلؤ الابيض، وحب كالزمرد الاخضر، فيه طعم كل شئ من اللذة. فلما [ أكلت ] (4) ذكرت فاطمة والحسن والحسين - عليهم السلام - فضربت بيدي إلى ثلاث (5) رمانات فوضعتهن في كمي، ثم رفعت السفرة، ثم انقلبنا نريد منازلنا، فلقينا رجلان من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وآله -، فقال أحدهما: من أين أقبلت يا رسول الله ؟ قال: من العقيق. قال (6): لو أعلمتنا لا تخذنا لك سفرة تصيب منها. فقال: إن الذي أخرجنا لم يضيعنا.


                      (1) في المصدر: قال علي - عليه السلام -: يا رسول الله - صلى الله عليه وآله -. (2) من المصدر. (3) في المصدر: فكشفنا. (4) من المصدر. (5) كذا في المصدر، وفي الاصل: بثلاث. (6) في نسخة " خ ": قالا.



                      [ 542 ]

                      فقال الآخر: يا أبا الحسن إني أجد فيكما (1) رائحة طيبة، فهل كان من (2) طعام، فضربت بيدي (3) إلى كمي لاعطيهما رمانة، فلم أر في كمي شيئا، فاغتممت لذلك (4). فلما افترقنا ومضى النبي - صلى الله عليه وآله - [ إلى منزله ] (5) وقربت من باب فاطمة - عليها السلام - وجدت في كمي خشخشة، فنظرت فإذا الرمان في كمي، فدخلت وألقيت رمانة إلى فاطمة، والاخرتين إلى الحسن والحسين - عليهم السلام -، ثم خرجت إلى النبي - صلى الله عليه وآله - فلما رآني قال: يا ابا الحسن تحدثني أم احدثك ؟ فقلت: حدثني يا رسول الله فإنه أشفى للغليل، فاخبر بما كان معي. (6)

                      sigpic
                      إحناغيرحسين *ماعدنا وسيلة*
                      ولاطبعك بوجهي"بابك إ تسده"
                      ياكاظم الغيظ"ويامحمدالجواد "
                      لجن أبقه عبدكم وإنتم أسيادي

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X