&&&&
من هنا يتضح أن الرسول صلى الله عليه وآلهوضح توضيحا لا مجال معه للبس والخلط مفهوم أهل البيت الذي ورد في القرآن، ومن هنا يتضحأيضا أن كل محاولة للإلتفاف على هذه الحقيقة إنما هي في جوهرها محاولة التفاف على القرآنالكريم والسنة النبوية المطهرة.
الكاتب السوداني الأستاذ
الطيب أحمد حسن
واقعة مقتل الحسين بن علي، فقاتلوه مسلمونمن الرعيل الأول الذي يزعم الزاعمون أنهم القدوة والمثل للمسلمين جميعا، ومن ثم يُخفونما حدث منهم من وقائع تثبت أنهم كغيرهم من الناس، ومن ثم فأنهم ليسوا قدوة وليسوا مثلا،ووقتهم لا يُعد تاريخا زاهيا للإسلام؛ فهو عصر كغيره من العصور، فيه الصالح وفيه الطالح،به الصواب وبه الخطأ.
الكاتب المصري المستشار
محمد سعيد العشماوي
نحن نحب الحسين، ونعلم أنه مظلوم، ولابدأن نعترف بذلك.. أما أن يزيد مفترى عليه أو غير مفترى عليه فهذا ليس من شأننا، ولكنالطابع العام عن الحسين أنه كان مظلوما، وأن دمه لايزال يسبب الحسرة بين قلوب المسلمين.
الدكتور محمد رجب البيومي
عضو مجمع البحوث في الأزهر
الذي أريد أن أذكره أن ما حدث (لمحمد الدرة)في هذه الأيام من قبل اليهود، وتناولته الصحف والاذاعات والتلفزيونات قد حدث مثله وأكثرللحسين بن علي - رضي الله عنه - حتى إن هذا الرجل لو سمحنا بأن يظهر في مسرحية فإناليهود سيقولون: لقد كنا أرفق بالمسلمين من بعض المسلمين.
الدكتور عبد العزيز غنيم
رئيس قسم التاريخ الاسلامي بجامعة الأزهر
وعضو مجمع البحوث
ننصح المسلمين أن يتقبلوا الأحاديث الصحيحةبقلوب مطمئنة، ويؤمنوا بظهور المهدي في آخر الزمان إيمانا صحيحا، ويتركوا الأقوال التيتهدم هذه الأحاديث لصدورها ممن لا علم لهم بالأحاديث، بل لا تقدير ولا عقيدة عندهمبوجودها.
الشيخ حسنين مخلوف
مفتي الديار المصرية الأسبق
اما الشيعة الذين تقرر ادخال فقههم في الأزهرفهم الشيعة الامامية الاثنا عشرية، وهم يؤمنون بأصول الإسلام كلها ولا يستطيع احد منالمسلمين ان يحكم بكفرهم.
المفكر المصري الاستاذ
رجب البنا
احسب انك متطلع الى معرفة البواعث على تسميةهذا الكتاب بهذا الاسم الشريف (علي امام الائمة):
اولا: اختصاص الإمام من بين الصحابة بكلمة(كرّم الله وجهه) حتى انك لو سمعت هذه الكلمة مترددة في حديث مجلس او مستعلنة في صحائفكتاب، لانصرف ذهنك الى الامام علي بن أبي طالب دون سواه من عباد الله أجمعين؛ ذلك انالامام بحكم نشأته في بيت النبوة لم يسجد لصنم قط،، ومن حق الوجه المصون من ذل السجودللأصنام ان يقترن اسمه بتكريم وجهه.
ثانيا: انها تنظر الى اعتباره امام الائمة،وجملة القول في هذا المعنى ان اهل الدين في الأرض ذات الطول والعرض معنيون بدراسة سيرتهواهل بيته. وقد اجمعوا على نسبة الفضل اليه نسبه تستند الى اوثق وثائق التاريخ، فاذانظر الناظر الى منزلته بين اهل الاسلام فانه سيجده شيخ ائمة المسلمين على اختلاف المذاهبوالمشارب.
المرحوم الشيخ أحمد حسن الباقوري
وزير الاوقاف المصرية الأسبق
منذ فترة طويلة يراودني الحلم بتقديم شخصيةالحسين على خشبة المسرح درسا وعظمة وقدوة ونموذجا عظيما وكريما لهذا الجيل وللأجيالالتي ستليه، والموقف العظيم الذي وقفه الحسين في مجابهة العذاب، والشجاعة في مجابهةقوى القهر والطغيان، والإيمان الذي تجلى في سبط النبي، كل هذا كان يجعلني مليئا بالإعجابوالإجلال لهذه الشخصية العظيمة.
المخرج المصري الكبير
جلال الشرقاوي
ما أتقنت الكتابة إلا بدرس القرآن العظيمونهج البلاغة القويم فهما كنز العربية الذي لا ينفد، وذخيرتهما للمتأدب. وهيهات انيظفر اديب بحاجته من هذه اللغة الشريفة، ان لم يحي لياليه سهرا في مطالعتهما، والتبحرفي غالي أساليبهما.
الاديب الكبير
ابراهيم ناصيف اليازجي
فكان هذا الأسعد عليا الذي صار الإمام اباالائمة، وبدر سماء السيادة في الأمة، فان عليا المرتضى هو من عرفه العالم كله، وهو ذلك الامام الاكبر الخليق ان يكون مثال القدس وذكاء النفس،وهو مجمع المعالي، وملتقى الأسرار العظمى، ومظهر الولاية الكبرى.
رجل العلم والأدب الشهير
عبد الحميد الزهراوي
***
قمريات للكاتب العراقي ابو قمر المشهداني وهذه القمريات نشر ت في جريدة صدى الروضتين لفترة طويلة ومازالت الى الآن
&&&&
من هنا يتضح أن الرسول صلى الله عليه وآلهوضح توضيحا لا مجال معه للبس والخلط مفهوم أهل البيت الذي ورد في القرآن، ومن هنا يتضحأيضا أن كل محاولة للإلتفاف على هذه الحقيقة إنما هي في جوهرها محاولة التفاف على القرآنالكريم والسنة النبوية المطهرة.
الكاتب السوداني الأستاذ
الطيب أحمد حسن
واقعة مقتل الحسين بن علي، فقاتلوه مسلمونمن الرعيل الأول الذي يزعم الزاعمون أنهم القدوة والمثل للمسلمين جميعا، ومن ثم يُخفونما حدث منهم من وقائع تثبت أنهم كغيرهم من الناس، ومن ثم فأنهم ليسوا قدوة وليسوا مثلا،ووقتهم لا يُعد تاريخا زاهيا للإسلام؛ فهو عصر كغيره من العصور، فيه الصالح وفيه الطالح،به الصواب وبه الخطأ.
الكاتب المصري المستشار
محمد سعيد العشماوي
نحن نحب الحسين، ونعلم أنه مظلوم، ولابدأن نعترف بذلك.. أما أن يزيد مفترى عليه أو غير مفترى عليه فهذا ليس من شأننا، ولكنالطابع العام عن الحسين أنه كان مظلوما، وأن دمه لايزال يسبب الحسرة بين قلوب المسلمين.
الدكتور محمد رجب البيومي
عضو مجمع البحوث في الأزهر
الذي أريد أن أذكره أن ما حدث (لمحمد الدرة)في هذه الأيام من قبل اليهود، وتناولته الصحف والاذاعات والتلفزيونات قد حدث مثله وأكثرللحسين بن علي - رضي الله عنه - حتى إن هذا الرجل لو سمحنا بأن يظهر في مسرحية فإناليهود سيقولون: لقد كنا أرفق بالمسلمين من بعض المسلمين.
الدكتور عبد العزيز غنيم
رئيس قسم التاريخ الاسلامي بجامعة الأزهر
وعضو مجمع البحوث
ننصح المسلمين أن يتقبلوا الأحاديث الصحيحةبقلوب مطمئنة، ويؤمنوا بظهور المهدي في آخر الزمان إيمانا صحيحا، ويتركوا الأقوال التيتهدم هذه الأحاديث لصدورها ممن لا علم لهم بالأحاديث، بل لا تقدير ولا عقيدة عندهمبوجودها.
الشيخ حسنين مخلوف
مفتي الديار المصرية الأسبق
اما الشيعة الذين تقرر ادخال فقههم في الأزهرفهم الشيعة الامامية الاثنا عشرية، وهم يؤمنون بأصول الإسلام كلها ولا يستطيع احد منالمسلمين ان يحكم بكفرهم.
المفكر المصري الاستاذ
رجب البنا
احسب انك متطلع الى معرفة البواعث على تسميةهذا الكتاب بهذا الاسم الشريف (علي امام الائمة):
اولا: اختصاص الإمام من بين الصحابة بكلمة(كرّم الله وجهه) حتى انك لو سمعت هذه الكلمة مترددة في حديث مجلس او مستعلنة في صحائفكتاب، لانصرف ذهنك الى الامام علي بن أبي طالب دون سواه من عباد الله أجمعين؛ ذلك انالامام بحكم نشأته في بيت النبوة لم يسجد لصنم قط،، ومن حق الوجه المصون من ذل السجودللأصنام ان يقترن اسمه بتكريم وجهه.
ثانيا: انها تنظر الى اعتباره امام الائمة،وجملة القول في هذا المعنى ان اهل الدين في الأرض ذات الطول والعرض معنيون بدراسة سيرتهواهل بيته. وقد اجمعوا على نسبة الفضل اليه نسبه تستند الى اوثق وثائق التاريخ، فاذانظر الناظر الى منزلته بين اهل الاسلام فانه سيجده شيخ ائمة المسلمين على اختلاف المذاهبوالمشارب.
المرحوم الشيخ أحمد حسن الباقوري
وزير الاوقاف المصرية الأسبق
منذ فترة طويلة يراودني الحلم بتقديم شخصيةالحسين على خشبة المسرح درسا وعظمة وقدوة ونموذجا عظيما وكريما لهذا الجيل وللأجيالالتي ستليه، والموقف العظيم الذي وقفه الحسين في مجابهة العذاب، والشجاعة في مجابهةقوى القهر والطغيان، والإيمان الذي تجلى في سبط النبي، كل هذا كان يجعلني مليئا بالإعجابوالإجلال لهذه الشخصية العظيمة.
المخرج المصري الكبير
جلال الشرقاوي
ما أتقنت الكتابة إلا بدرس القرآن العظيمونهج البلاغة القويم فهما كنز العربية الذي لا ينفد، وذخيرتهما للمتأدب. وهيهات انيظفر اديب بحاجته من هذه اللغة الشريفة، ان لم يحي لياليه سهرا في مطالعتهما، والتبحرفي غالي أساليبهما.
الاديب الكبير
ابراهيم ناصيف اليازجي
فكان هذا الأسعد عليا الذي صار الإمام اباالائمة، وبدر سماء السيادة في الأمة، فان عليا المرتضى هو من عرفه العالم كله، وهو ذلك الامام الاكبر الخليق ان يكون مثال القدس وذكاء النفس،وهو مجمع المعالي، وملتقى الأسرار العظمى، ومظهر الولاية الكبرى.
رجل العلم والأدب الشهير
عبد الحميد الزهراوي
***
قمريات للكاتب العراقي ابو قمر المشهداني وهذه القمريات نشر ت في جريدة صدى الروضتين لفترة طويلة ومازالت الى الآن
&&&&