تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حينما نقرأ بعض الروايات التي تبين عصر الظهور فنجد واقعنا الان كامة عربية قريبة من هذه العلامات ,التي توكد باقتراب ظهور الامام المنتظر ( عجل الله تعالى فرجة الشريف )
فمثلا بعض الروايات توكد انه هناك انفلات في حكام العرب وهناك يكون هرج ومرج وهناك قلة استقرار وقتل وغيرها فهذا مما يوكد على اننا قبيل عصر الظهور فمن الروايات التي تبين هذا الشي :
ما ورد عن الإمام الصادق عليه السلام : ( ويل لطغاة العرب من شر قد اقترب. فقلت : جعلت فداك كم مع القائم من العرب؟ قال : شئ يسير. فقلت والله إن من يصف هذا الأمر منهم لكثير ، فقال : لا بد للناس أن يمحصوا ويميزوا ويغربلوا ويخرج من الغربال خلق كثير ) ( البحار : 52/214 ).
ومنها ، أحاديث الإختلافات بين العرب في عصر الظهور ، التي تصل إلى الحرب بين بعضهم ، فعن الإمام الباقر عليه السلام قال :
( لايقوم القائم إلا على خوف شديد وفتنة وبلاء يصيب الناس ، وطاعون قبل ذلك ، ثم سيف قاطع بين العرب ، واختلاف بين الناس ، وتشتت في دينهم ، وتغير في حالهم. حتى يتمنى المتمني الموت صباحاً ومساءً من عظيم ما يرى من كَلَب الناس وأكل بعضهم بعضاً ) ( البحار : 52/231 )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حينما نقرأ بعض الروايات التي تبين عصر الظهور فنجد واقعنا الان كامة عربية قريبة من هذه العلامات ,التي توكد باقتراب ظهور الامام المنتظر ( عجل الله تعالى فرجة الشريف )
فمثلا بعض الروايات توكد انه هناك انفلات في حكام العرب وهناك يكون هرج ومرج وهناك قلة استقرار وقتل وغيرها فهذا مما يوكد على اننا قبيل عصر الظهور فمن الروايات التي تبين هذا الشي :
ما ورد عن الإمام الصادق عليه السلام : ( ويل لطغاة العرب من شر قد اقترب. فقلت : جعلت فداك كم مع القائم من العرب؟ قال : شئ يسير. فقلت والله إن من يصف هذا الأمر منهم لكثير ، فقال : لا بد للناس أن يمحصوا ويميزوا ويغربلوا ويخرج من الغربال خلق كثير ) ( البحار : 52/214 ).
ومنها ، أحاديث الإختلافات بين العرب في عصر الظهور ، التي تصل إلى الحرب بين بعضهم ، فعن الإمام الباقر عليه السلام قال :
( لايقوم القائم إلا على خوف شديد وفتنة وبلاء يصيب الناس ، وطاعون قبل ذلك ، ثم سيف قاطع بين العرب ، واختلاف بين الناس ، وتشتت في دينهم ، وتغير في حالهم. حتى يتمنى المتمني الموت صباحاً ومساءً من عظيم ما يرى من كَلَب الناس وأكل بعضهم بعضاً ) ( البحار : 52/231 )
تعليق