بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركة
عن عمّه ، عن أبيه ، عن عمّه أبي جعفر ، قال : حدّثنا أبي ( رضي الله عنه ) ، قال : حدّثنا سعد بن عبد الله ، عن يعقوب بن يزيد ،
عن محمد بن أبي عمير ، عن حمزة بن حمران ، عن حمران بن أعين ، عن أبي حمزة الثمالي ، عن علي بن الحسين ( عليهما السلام ) قال : قال سلمان الفارسي ( رحمه الله ) :
( كنت ذات يوم جالساً عند رسول الله إذ أقبل علي بن أبي طالب فقال [ له ] ( ألا أُبشّرك يا علي ؟ قال : بلى يا رسول الله . قال : هذا حبيبي جبرئيل يخبرني عن الله عزّ وجلّ أنّه قد أعطى محبّيك وشيعتك سبع خصال : الرفق عند الموت ، والأنس عند الوحشة ، والنور عند الظلمة ، والأمن عند الفزع ، والقسط عند الميزان ، والجواز على الصراط ، ودخول الجنّة قبل سائر الناس من الأُمم بثمانين عاماً (1)
--------------------
( 1 ) أمالى الصدوق ص 202 .
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركة
عن عمّه ، عن أبيه ، عن عمّه أبي جعفر ، قال : حدّثنا أبي ( رضي الله عنه ) ، قال : حدّثنا سعد بن عبد الله ، عن يعقوب بن يزيد ،
عن محمد بن أبي عمير ، عن حمزة بن حمران ، عن حمران بن أعين ، عن أبي حمزة الثمالي ، عن علي بن الحسين ( عليهما السلام ) قال : قال سلمان الفارسي ( رحمه الله ) :
( كنت ذات يوم جالساً عند رسول الله إذ أقبل علي بن أبي طالب فقال [ له ] ( ألا أُبشّرك يا علي ؟ قال : بلى يا رسول الله . قال : هذا حبيبي جبرئيل يخبرني عن الله عزّ وجلّ أنّه قد أعطى محبّيك وشيعتك سبع خصال : الرفق عند الموت ، والأنس عند الوحشة ، والنور عند الظلمة ، والأمن عند الفزع ، والقسط عند الميزان ، والجواز على الصراط ، ودخول الجنّة قبل سائر الناس من الأُمم بثمانين عاماً (1)
--------------------
( 1 ) أمالى الصدوق ص 202 .
تعليق