في البدء كانت الكلمة ...
" أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً
كَشَجَرةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي
السَّمَاء تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا
وَيَضْرِبُ اللّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ
" سورة إبراهيم 24,25
سعادة و سلامة
سعادة الإنسان : في صدق اللسان
وسلامة الخفايا : في صدق النوايا
الأذى القريب
أذى صلة الرحم و الأقرباء ،،
قد يكون أشد ضررا من أذى الأعداء0
امتحان القلب
إنه القلب :
إن يعمر بالخير
فخيرا من صاحبه ترى
و إن يعمر بالسوء..
فالسوء ليس من شريعة الله
بين الفرج و الحرج
طاقة الفرج يفصلها الله ...
و طاقة الحرج يفصلها عبد الله
تحت قدميك
إن الدنيا كالرمال المتحركة ... و الناس عليها حفاة
قسمة عادلة
ما ظلمك..
من تقاسمَ و إياكَ لقمة عيشِهِ ..
مقــــارنة
تسألني ما هي مصيبتي ؟
فأجيبك :
لعلها أهون علي من مصيبتك
حق الغائب
المدافع عن حق الغائب:
قاضٍ عادل،،
و صديق متكامل.
دماغك و الشعاع من حولك
إنها حكمة ربانية
أنْ حدّ الله من قوة سمعنا و إبصارنا..
فلو أمكننا سماع الضجيج الخافت لعمليات المخ ، و لو استطعنا رؤية الأشعة تحت الحمراء أو فوق البنفسجية لأصبنا بالعمى الفوري ...
فسبحان الله الذي وضع لنا الحدود ... ،
مع أن الكثيرين يتخطونها
دماغك بخير
وجعُ الرأسِ ،،،
دليل على أن دماغك بخير .
نصيحتان
النصيحة من الحكيم : تنفع
و من العقيم : تصفع
الميتُ من الحيّ
الطيبة إذا زادت عن حدها
تساوت عند الناس بالغباء
و الكرم إذا زاد عن حده
أوصلك إلى حدود البلاء
الجوال القوال
بعد انتشار الهواتف المحمولة...
أصبحت طبقات الهواء التي نتنفسها ثقيلة
فهي مفعمة بالكثير من كلام النصب
والاحتيال و الرذيلة !
مختـلفان
الشفافية غير الصراحة ....
فالأولى .... تُفتح فيها الملفات ..،
و الثانية .... تُفتح فيها القلوب العامرات
و الثانية .... تُفتح فيها القلوب العامرات
جثتان
الجثث الهامدة .... نوعان :
الأول : ميتة بدون روح بين يدي الله عز وجل ..
و الثاني : متحركة بدون عقل ..،
العصا و الكلمة
الأول : ميتة بدون روح بين يدي الله عز وجل ..
و الثاني : متحركة بدون عقل ..،
العصا و الكلمة
من تحركه العصا ... لا يؤتمن له جانب ..
و من تحركه الكلمة ... فهو صادق و صاحب
رحلة في النار
الحياة كالفرن .... و قوده الناس
ندخله فرادى ،،
و نُشوى في لهيبه لسنين ...
إلى أن نحترق ..
و نغادره آسفين 0
كلمات
الحكمة : كلمات شافية
لمعاني حياتية باقية
سبب التواضع
سألوا الحكيم : لم التواضع دائما ؟
رد الحكيم : لزرع الود بين الناس 0
و من تحركه الكلمة ... فهو صادق و صاحب
رحلة في النار
الحياة كالفرن .... و قوده الناس
ندخله فرادى ،،
و نُشوى في لهيبه لسنين ...
إلى أن نحترق ..
و نغادره آسفين 0
كلمات
الحكمة : كلمات شافية
لمعاني حياتية باقية
سبب التواضع
سألوا الحكيم : لم التواضع دائما ؟
رد الحكيم : لزرع الود بين الناس 0