كثيراً ما نسمع بعض الناس يشكون من الروتين ، واليأس و الملل و الضياع و الاحباط ، وغير ذلك من الحالات النفسية .
ثم يقولون : نحب أن نغير حياتنا .
نريد أن نشعر بأننا ولدنا من جديد .
و لكنهم لا يعرفون السبيل إلى التغير ، و بالتالي فإنهم يمضون حياتهم في الشكوى و التمني بلا أية نتيجة .
كما يقول أحد العلماء : " إن أغلب الناس ولدوا هكذا و عاشوا هكذا و سيموتون هكذا " .
يقول بعض العلماء : " إن نسبة من يقومون بالتغير هم 3 % فقط ، أما من بقي 97 % فهم من أهل الشكاية " .
وجاء في أحصائية أُجريت في جامعة " بيل " الأمريكية
أن أقل من ثلاثة بالمئة في العالم هم فعلاً الذين يعيشون حياتهم باتزان وسعادة ، أما النسبة الباقية فهم يتمنون ذلك قولاً لا فعلاً .
لذلك فلا بد من أن تتحول الإرادة إلى واقع عملي . . . أما إذا فعلت ما تعودت على فعله فتسحصل على نتيجة ما تعودت عليه .
إن الحكمة تقول : " من غير المنطقي أن تفعل نفس الشىء وبنفس الطريقة و تتوقع نتيجة مختلفة " .
ثم يقولون : نحب أن نغير حياتنا .
نريد أن نشعر بأننا ولدنا من جديد .
و لكنهم لا يعرفون السبيل إلى التغير ، و بالتالي فإنهم يمضون حياتهم في الشكوى و التمني بلا أية نتيجة .
كما يقول أحد العلماء : " إن أغلب الناس ولدوا هكذا و عاشوا هكذا و سيموتون هكذا " .
يقول بعض العلماء : " إن نسبة من يقومون بالتغير هم 3 % فقط ، أما من بقي 97 % فهم من أهل الشكاية " .
وجاء في أحصائية أُجريت في جامعة " بيل " الأمريكية
أن أقل من ثلاثة بالمئة في العالم هم فعلاً الذين يعيشون حياتهم باتزان وسعادة ، أما النسبة الباقية فهم يتمنون ذلك قولاً لا فعلاً .
لذلك فلا بد من أن تتحول الإرادة إلى واقع عملي . . . أما إذا فعلت ما تعودت على فعله فتسحصل على نتيجة ما تعودت عليه .
إن الحكمة تقول : " من غير المنطقي أن تفعل نفس الشىء وبنفس الطريقة و تتوقع نتيجة مختلفة " .
تعليق