تويت
يقول ستيف صاحب كتاب مائة طريقة لتحفيز نفسك
(ذهبت للمعالجة النفسية عند الدكتورة
"ديفرز براندين "
لتدريب كانت تقوم به وهو تدريب فراش الموت )
وطلبت مني ان اتخيل نفسي وبوضوح .
وانا راقدعلى فراش الوفاة ..
وأن أتقمص تماماً المشاعر المرتبطة بالإحتضار والوداع ،..
ثم طلبت مني بعد ذلك أن أدعوا كل شخص يهمني في الحياة
كي يزورني وأنا أرقد على فراش الموت
على أ ن يأتي كل واحد بمفرده .
وبينما كنت اتخيل كل صديق وقريب وهو يأتي لزيارتي كان علي أن أتكلم معهم بصوت عالِ .
كان علي أن اقول له ماكنت أريد أن يعرف .
ثم احتضر .
وخلال حديثي مع كل شخص استطعت أن اشعر بصوتي وهو يتغير .
ولم يكن بوسعي أن اتفادى البكاء فاغرورقت عيناي بالدمع وشعرت بالفراق..
لم اكن حينها ابكي حياتي !!..
وإنما ابكي على الحب الذي سأفقده بالوفاة ..
وبشكل أدق كان بكائي تعبيراً عن أمر لم أعبر عنه قبل ذلك..
وخلال هذا التدريب الصعب عرفت حقاً حجم ما افتقدته من حياتي .
كما عرفت كم المشاعر الرائعة التي كنت ادخرها لأطفالي على سبيل المثال ..
ولكن لم اعبر عنها صراحةً قبل ذلك .
وبنهاية التدريب تحولت إلى كتلة من العواطف المختلفة .
واحببت كل شيء حولي
. الحياة .
. الناس . وزوجتي . ابنائي . واصدقائي .
وفهمت مايعنيه " جورج باتون " بقوله :
(قد يكون الموت اكثر إثارة من الحياة )).
إنها الحقيقة الغائبة فالحياة تحوي في ثناياها
السعادة و المرح و الحب
ولكن نرفض هذا بأنفسنا ..
وننظر للوجه الأخر الكئيب ونتمتع بالعيش فيه ، مثقلين بتلك المشاعر والأفكار السلبية ..
إنظر إلى حالك و تفقدها وسوف تجد هناك خلف أسوار الهموم عالم رائع
ينتظرك بكل شغف ، إحمل حقائبك وارحل .
ـــــــــــ
الصعود بلا حدود
(ذهبت للمعالجة النفسية عند الدكتورة
"ديفرز براندين "
لتدريب كانت تقوم به وهو تدريب فراش الموت )
وطلبت مني ان اتخيل نفسي وبوضوح .
وانا راقدعلى فراش الوفاة ..
وأن أتقمص تماماً المشاعر المرتبطة بالإحتضار والوداع ،..
ثم طلبت مني بعد ذلك أن أدعوا كل شخص يهمني في الحياة
كي يزورني وأنا أرقد على فراش الموت
على أ ن يأتي كل واحد بمفرده .
وبينما كنت اتخيل كل صديق وقريب وهو يأتي لزيارتي كان علي أن أتكلم معهم بصوت عالِ .
كان علي أن اقول له ماكنت أريد أن يعرف .
ثم احتضر .
وخلال حديثي مع كل شخص استطعت أن اشعر بصوتي وهو يتغير .
ولم يكن بوسعي أن اتفادى البكاء فاغرورقت عيناي بالدمع وشعرت بالفراق..
لم اكن حينها ابكي حياتي !!..
وإنما ابكي على الحب الذي سأفقده بالوفاة ..
وبشكل أدق كان بكائي تعبيراً عن أمر لم أعبر عنه قبل ذلك..
وخلال هذا التدريب الصعب عرفت حقاً حجم ما افتقدته من حياتي .
كما عرفت كم المشاعر الرائعة التي كنت ادخرها لأطفالي على سبيل المثال ..
ولكن لم اعبر عنها صراحةً قبل ذلك .
وبنهاية التدريب تحولت إلى كتلة من العواطف المختلفة .
واحببت كل شيء حولي
. الحياة .
. الناس . وزوجتي . ابنائي . واصدقائي .
وفهمت مايعنيه " جورج باتون " بقوله :
(قد يكون الموت اكثر إثارة من الحياة )).
إنها الحقيقة الغائبة فالحياة تحوي في ثناياها
السعادة و المرح و الحب
ولكن نرفض هذا بأنفسنا ..
وننظر للوجه الأخر الكئيب ونتمتع بالعيش فيه ، مثقلين بتلك المشاعر والأفكار السلبية ..
إنظر إلى حالك و تفقدها وسوف تجد هناك خلف أسوار الهموم عالم رائع
ينتظرك بكل شغف ، إحمل حقائبك وارحل .
ـــــــــــ
الصعود بلا حدود
تعليق