بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
العقيقة
اللهم صل على محمد وال محمد
العقيقة
يستجب احبتي أن يعق عن المولود في اليوم السابع غنماً أو إبلاً وكلما كانت العقيقة أكبر وأحسن كان أفضل ويستحب إعطاء القابلة رجل العقيقة ووركها وإذا لم تكن قابلة يعطى ذلك للام فتتصدق به لمن تشاء وإذا كانت القابلة يهودية لا تأكل من أضحية المسلمين يعطى لها ربع قيمة الغنم ويستحب أن يتصدق بشيء من لحم العقيقة وتطبخ البقية ويدعى إليها عشرة من المؤمنين، نعم كلما دعي أكثر كان أفضل.
وإذا لم يعق عن المولود في اليوم السابع احبتي فانه يستحب أن يعق عنه في أي وقت آخر مادام حياً، بل ويستحب أن يعق عنه حتى بعد موته.
والافضل ان يعق عن الذكر حيواناً ذكراً وعن الانثى يتخيّر بين الذكر والانثى وان كان يكفي في أصل العقيقة الانثى عن الذكر أيضاً ولايلزم في العقيقة شروط الغنم التي ذكرت في أحكام الحج.
وفي حال عدم وجدان العقيقة ينتظر حتى توجد ولا يجزي عنها التصدق بثمنها.
ويكره أكل الوالدين من عقيقة مولودهما، بل يكره لكل من يكون تحت كفالة الاب وتشتد هذه الكراهة بالنسبة إلى الام.
والافضل احبتي تقطيع العقيقة دون كسر العظام ولم نجد دليلاً على ما اشتهر بين عوام الناس من دفن عظام العقيقة.
يجوز تقطيع العقيقة وإهدائها إلى الارحام والجيران والاخرين ولكن الافضل طبخها ودعوة جماعة من الارحام والجيران وغيرهم من المؤمنين إليها أو ارسال ذلك الطعام إليهم.
كما لا تختص العقيقة بالفقراء، بل يجوز إعطاؤها للاغنياء أيضاً وكذا يجوز إعطاؤها للسادات الهاشميين وإن لم يكن معطيها سيداً أو كانت عن غير سيد.
يستحب للولد أن يعق عن نفسه إذا لم يعق عنه والده ويكفي ذبح الاضحية في عيد الاضحى عن العقيقة.
يستحب أن يعق عن المولود الذي بقي حياً إلى اليوم السابع وإن مات عصر اليوم السابع ولكن العقيقة تسقط إذا مات قبل ظهر اليوم السابع.
وإذا لم يعق عن المولود في اليوم السابع احبتي فانه يستحب أن يعق عنه في أي وقت آخر مادام حياً، بل ويستحب أن يعق عنه حتى بعد موته.
والافضل ان يعق عن الذكر حيواناً ذكراً وعن الانثى يتخيّر بين الذكر والانثى وان كان يكفي في أصل العقيقة الانثى عن الذكر أيضاً ولايلزم في العقيقة شروط الغنم التي ذكرت في أحكام الحج.
وفي حال عدم وجدان العقيقة ينتظر حتى توجد ولا يجزي عنها التصدق بثمنها.
ويكره أكل الوالدين من عقيقة مولودهما، بل يكره لكل من يكون تحت كفالة الاب وتشتد هذه الكراهة بالنسبة إلى الام.
والافضل احبتي تقطيع العقيقة دون كسر العظام ولم نجد دليلاً على ما اشتهر بين عوام الناس من دفن عظام العقيقة.
يجوز تقطيع العقيقة وإهدائها إلى الارحام والجيران والاخرين ولكن الافضل طبخها ودعوة جماعة من الارحام والجيران وغيرهم من المؤمنين إليها أو ارسال ذلك الطعام إليهم.
كما لا تختص العقيقة بالفقراء، بل يجوز إعطاؤها للاغنياء أيضاً وكذا يجوز إعطاؤها للسادات الهاشميين وإن لم يكن معطيها سيداً أو كانت عن غير سيد.
يستحب للولد أن يعق عن نفسه إذا لم يعق عنه والده ويكفي ذبح الاضحية في عيد الاضحى عن العقيقة.
يستحب أن يعق عن المولود الذي بقي حياً إلى اليوم السابع وإن مات عصر اليوم السابع ولكن العقيقة تسقط إذا مات قبل ظهر اليوم السابع.
تعليق